مركز الأسرى للدراسات يطالب بوضع قضية الأسرى على أجندة مؤتمر الخريف
نشر بتاريخ: 03/11/2007 ( آخر تحديث: 03/11/2007 الساعة: 14:52 )
غزة- معا- طالب مركز الأسرى للدراسات المؤسسات الحقوقية والمعنية بقضية الأسرى والمعتقلين في السجون الاسرائيلية بتواصل حملات التضامن والمساندة للأسرى.
وأكد رأفت حمدونة مدير المركز أن قضية الأسرى ليست موسمية تتأجج عند استشهاد أسير أو فى مناسبة كيوم الأسير فحسب، بل هذه قضية أخلاقية وطنية يجب أن تكون الشغل الشاغل للجميع، فهي قضية 11 ألف فلسطيني في السجون مع معاناة أهليهم، وهي قضية انتهاكات متواصلة ومعركة مستمرة ليل نهار بين الأسرى وإدارة مصلحة السجون.
وأضاف بأن حال أسرى النقب تحسن بعد موجة المساندة وحملة الدعم في الضفة والقطاع، وأكد أسرى النقب للمركز هذا الأمر.
وأكد حمدونة أن قضية الأسرى يمكن أن تفرض على الأجندات السياسية الدولية والاقليمية والمحلية قبيل مؤتمر الخريف إذا ما واصل الشعب الفلسطيني ومؤسساته الحقوقية والانسانية والقوى الاسلامية والوطنية حملة التضامن المستمرة والمتواصلة وإظهار هذه المعاناة الانسانية لوضع حل سياسي في المؤتمر لها.
وأكد رأفت حمدونة مدير المركز أن قضية الأسرى ليست موسمية تتأجج عند استشهاد أسير أو فى مناسبة كيوم الأسير فحسب، بل هذه قضية أخلاقية وطنية يجب أن تكون الشغل الشاغل للجميع، فهي قضية 11 ألف فلسطيني في السجون مع معاناة أهليهم، وهي قضية انتهاكات متواصلة ومعركة مستمرة ليل نهار بين الأسرى وإدارة مصلحة السجون.
وأضاف بأن حال أسرى النقب تحسن بعد موجة المساندة وحملة الدعم في الضفة والقطاع، وأكد أسرى النقب للمركز هذا الأمر.
وأكد حمدونة أن قضية الأسرى يمكن أن تفرض على الأجندات السياسية الدولية والاقليمية والمحلية قبيل مؤتمر الخريف إذا ما واصل الشعب الفلسطيني ومؤسساته الحقوقية والانسانية والقوى الاسلامية والوطنية حملة التضامن المستمرة والمتواصلة وإظهار هذه المعاناة الانسانية لوضع حل سياسي في المؤتمر لها.