كلية مجتمع غزة تنظم أمسية شعرية بعنوان "ترانيم شعرية"
نشر بتاريخ: 17/03/2016 ( آخر تحديث: 17/03/2016 الساعة: 14:03 )
غزة-معا- نظمت كلية مجتمع غزة للدراسات السياحية والتطبيقية اليوم، أمسية شعرية بعنوان "ترانيم شعرية" بحضور ضيف اللقاء الشاعر الدكتور علاء الغول بحضور عدد من المثقفين والكتاب وحشد من طلبة الكلية والهيئتين الأكاديمية والإدارية.
وقال د. محمد شعث النائب الأكاديمي في الكلية، أن هذه الأمسية الثانية التي تنظمها الكلية التي تأتي ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والأدبية التي دأبت على تنظيمها بمشاركة عدد من الشعراء والأدباء والمثقفين مشدداً على أهمية إشراك الشباب وتواصلهم مع جيل الشعراء أصحاب التجربة والخبرة.
وثمن د. شعث الدور الطليعي للأندية الطلابية في الكلية ودورهم الواضح في دعم الأنشطة المختلفة والمبدعين في الكلية.
وكان د. شعث افتتح الأمسية بالترحيب بالشاعر الغول حيث أكد على أهمية الشعر في حياتنا، وضرورة تعزيز التذوق الأدبي والفني لدى الطلبة.
من جهته، أكد الدكتور الشاعر الغول على دور القصيدة في دفع المشهد الأدبي قدما، كما استعرض أنواع القصائد ومنها “القصيدة العمودية، قصيدة التفعيلة-الشعر الحر- قصيدة النثر المركَّز- قصيدة السجع” مثمناً اهتمام الكلية بمثل هذه الفعاليات.
وألقى الشاعر الغول العديد من قصائده التي لاقت استحسان الجمهور ومنها: حقيقةُ النار و الوقت، فقاعة ما بيني وبينك، فقاعة سنجابة البندق، ما قلت في الحب، فقاعةُ الفوضى لا تزالُ كما هي، فقاعة سكالوبيني، حقيقة النار والوقت، فقاعة الموت أزرق أو بلون البيلسانة، وغير ذلك من القصائد.
والشاعر علاء الغول ، من مواليد مدينة غزة عام 1967 ، وسبق أن صدر له أكثر من عمل أدبي في مضمار الشعر ، منها "حين يشبهك الغجر" و "قصائد العشق المائة " ، ويتمتع الشاعر بحس شعري بالغٍ ومعتق بتعلقه في فهم اللغة كموروث جبلي لذائقته ، بحكم سعة اطلاعه على حضارات مختلفة ، ولإجداته عدداً من اللغات غير العربية ، اكتسب انفتاحاً غير مؤطر لنص شعري "تجريبي " تميز بالابداع والتكييف اللغوي الفريد.
وقال د. محمد شعث النائب الأكاديمي في الكلية، أن هذه الأمسية الثانية التي تنظمها الكلية التي تأتي ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والأدبية التي دأبت على تنظيمها بمشاركة عدد من الشعراء والأدباء والمثقفين مشدداً على أهمية إشراك الشباب وتواصلهم مع جيل الشعراء أصحاب التجربة والخبرة.
وثمن د. شعث الدور الطليعي للأندية الطلابية في الكلية ودورهم الواضح في دعم الأنشطة المختلفة والمبدعين في الكلية.
وكان د. شعث افتتح الأمسية بالترحيب بالشاعر الغول حيث أكد على أهمية الشعر في حياتنا، وضرورة تعزيز التذوق الأدبي والفني لدى الطلبة.
من جهته، أكد الدكتور الشاعر الغول على دور القصيدة في دفع المشهد الأدبي قدما، كما استعرض أنواع القصائد ومنها “القصيدة العمودية، قصيدة التفعيلة-الشعر الحر- قصيدة النثر المركَّز- قصيدة السجع” مثمناً اهتمام الكلية بمثل هذه الفعاليات.
وألقى الشاعر الغول العديد من قصائده التي لاقت استحسان الجمهور ومنها: حقيقةُ النار و الوقت، فقاعة ما بيني وبينك، فقاعة سنجابة البندق، ما قلت في الحب، فقاعةُ الفوضى لا تزالُ كما هي، فقاعة سكالوبيني، حقيقة النار والوقت، فقاعة الموت أزرق أو بلون البيلسانة، وغير ذلك من القصائد.
والشاعر علاء الغول ، من مواليد مدينة غزة عام 1967 ، وسبق أن صدر له أكثر من عمل أدبي في مضمار الشعر ، منها "حين يشبهك الغجر" و "قصائد العشق المائة " ، ويتمتع الشاعر بحس شعري بالغٍ ومعتق بتعلقه في فهم اللغة كموروث جبلي لذائقته ، بحكم سعة اطلاعه على حضارات مختلفة ، ولإجداته عدداً من اللغات غير العربية ، اكتسب انفتاحاً غير مؤطر لنص شعري "تجريبي " تميز بالابداع والتكييف اللغوي الفريد.