المارد الاهلاوي درة التاج لكرة الطاولة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 19/03/2016 ( آخر تحديث: 19/03/2016 الساعة: 16:28 )
بقلم: – خالد القواسمي
المارد الاهلاوي ناد صاحب عراقة وتاريخ كبير في لعبة كرة الطاولة منذ نشأته حافظ على مسيرته وبذل جهودا متواصلة للابقاء على مكانته الرفيعة بين اقرانه وحقق مبتغاه وتسيد العديد من البطولات على مدار سنوات خلت وها هو اليوم يفرض سطوته من جديد على جميع البطولات ويعتلي منصات التتويج لجميع الفئات الذكورية والنسوية بمختلف مسمياتها وان دل ذلك على شيء انما يدل على مدى الحرص و الاهتمام والرعاية التي تحظى بها فرق النادي في لعبة كرة الطاولة .
الاهلي اضحى بلاعبيه الافذاذ خير من يمثل الوطن ومثالا للانضباط اداريا وتنظيميا وسلوكيا وهذا خير دليل على المستوى الرفيع للعمل الاداري المهني المصاحب للخبرة والتمرس والدعم اللامحدود من جانب مجلس الادارة والقائمين على مقدرات اللعبة في اروقة النادي وفي طليعتهم رجل الاعمال مأمون الشريف الراعي الرسمي لمختلف الفرق في لعبة كرة الطاولة والمدربين واللاعبين من ابناء الشريف ودوفش والزغير .
تربع النادي الاهلي على العرش ليس وليد صدفه انما نتيجة جهد وعطاء والتزام وتكاتف وتكامل من الجميع صب في أقنية التتويج لبطولة اندية الدرجة الممتازة وباقي البطولات التي حصدها تباعا كأثر الاندية فوزا بالبطولات حيث لم تخلو بطولة محلية الا وتسيدها واعتلى راس الهرم فيها ويعود الفضل للادارة المهنية برئاسة الرياضي كفاح الشريف ومجلس ادارته وبخبرة المدربين رضوان وراضي الشريف وكامل دوفش ومن خلفهم اللاعب الفذ صاحب القدرات الهائلة حسام دوفش وصحبه حازم الشريف وسلامة الزغير.
روح الفانله الحمراء تطغى على لاعبي ومدربي لعبة كرة الطاولة في الاهلي وتنعم بالحيوية والنشاط والديمومة والعنفوان تحمل شعار الاهلي فوق الجميع قولا وفعلا ومهابته محط انظار لاعبي الاندية الفلسطينية وهاجس يؤرق معنوياتهم لادراكهم التام بقوة عناصره وممثليه وهذا شعوريختلج نفوس جميع الفرق المنافسة وهذا نابع ليس من باب المصادفة انما نتيجة حتمية ومعرفتهم بالانتماء الصادق وحب العطاء وبذل العرق والجهد الوفير من قبل اللاعبين فأبطال المارد الاهلاوي يكرسون جل وقتهم في التدريب الميداني لرفع منسوب اللياقة والتطبيق العملي لكل ما تجود به اللعبة من فنيات هجومية ودفاعية وخدع فنية تتطلبها المنازلات لتحقيق الانتصارات وقد اعد الاهلي مختبرا يزخر بكل ما هو جديد لرفعة وتطوير الاداء للاعبيه وقد اثمر هذا العمل وحصد الاهلي قطافه اليانعة .
نعم انه المارد يستحق الاشادة والمفاخرة ويستحق ابطاله التكريم فقد اثبتوا ان لكل مجتهد نصيب وبجهودهم وتعبهم نشاهدهم اليوم متوجين بالصولجان المذهب الذي أبى الا أن يزين خزائن الاهلي فالف مبروك لكل اهلاوي على ما أنجز تستحقون الالقاب فانتم درة التاج التي تزين جبين كرة الطاولة الفلسطينية والى الامام.
المارد الاهلاوي ناد صاحب عراقة وتاريخ كبير في لعبة كرة الطاولة منذ نشأته حافظ على مسيرته وبذل جهودا متواصلة للابقاء على مكانته الرفيعة بين اقرانه وحقق مبتغاه وتسيد العديد من البطولات على مدار سنوات خلت وها هو اليوم يفرض سطوته من جديد على جميع البطولات ويعتلي منصات التتويج لجميع الفئات الذكورية والنسوية بمختلف مسمياتها وان دل ذلك على شيء انما يدل على مدى الحرص و الاهتمام والرعاية التي تحظى بها فرق النادي في لعبة كرة الطاولة .
الاهلي اضحى بلاعبيه الافذاذ خير من يمثل الوطن ومثالا للانضباط اداريا وتنظيميا وسلوكيا وهذا خير دليل على المستوى الرفيع للعمل الاداري المهني المصاحب للخبرة والتمرس والدعم اللامحدود من جانب مجلس الادارة والقائمين على مقدرات اللعبة في اروقة النادي وفي طليعتهم رجل الاعمال مأمون الشريف الراعي الرسمي لمختلف الفرق في لعبة كرة الطاولة والمدربين واللاعبين من ابناء الشريف ودوفش والزغير .
تربع النادي الاهلي على العرش ليس وليد صدفه انما نتيجة جهد وعطاء والتزام وتكاتف وتكامل من الجميع صب في أقنية التتويج لبطولة اندية الدرجة الممتازة وباقي البطولات التي حصدها تباعا كأثر الاندية فوزا بالبطولات حيث لم تخلو بطولة محلية الا وتسيدها واعتلى راس الهرم فيها ويعود الفضل للادارة المهنية برئاسة الرياضي كفاح الشريف ومجلس ادارته وبخبرة المدربين رضوان وراضي الشريف وكامل دوفش ومن خلفهم اللاعب الفذ صاحب القدرات الهائلة حسام دوفش وصحبه حازم الشريف وسلامة الزغير.
روح الفانله الحمراء تطغى على لاعبي ومدربي لعبة كرة الطاولة في الاهلي وتنعم بالحيوية والنشاط والديمومة والعنفوان تحمل شعار الاهلي فوق الجميع قولا وفعلا ومهابته محط انظار لاعبي الاندية الفلسطينية وهاجس يؤرق معنوياتهم لادراكهم التام بقوة عناصره وممثليه وهذا شعوريختلج نفوس جميع الفرق المنافسة وهذا نابع ليس من باب المصادفة انما نتيجة حتمية ومعرفتهم بالانتماء الصادق وحب العطاء وبذل العرق والجهد الوفير من قبل اللاعبين فأبطال المارد الاهلاوي يكرسون جل وقتهم في التدريب الميداني لرفع منسوب اللياقة والتطبيق العملي لكل ما تجود به اللعبة من فنيات هجومية ودفاعية وخدع فنية تتطلبها المنازلات لتحقيق الانتصارات وقد اعد الاهلي مختبرا يزخر بكل ما هو جديد لرفعة وتطوير الاداء للاعبيه وقد اثمر هذا العمل وحصد الاهلي قطافه اليانعة .
نعم انه المارد يستحق الاشادة والمفاخرة ويستحق ابطاله التكريم فقد اثبتوا ان لكل مجتهد نصيب وبجهودهم وتعبهم نشاهدهم اليوم متوجين بالصولجان المذهب الذي أبى الا أن يزين خزائن الاهلي فالف مبروك لكل اهلاوي على ما أنجز تستحقون الالقاب فانتم درة التاج التي تزين جبين كرة الطاولة الفلسطينية والى الامام.