خان يونس: المعهد الاعلامي والسياسات الصحية يوصون باستمرار التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 04/11/2007 ( آخر تحديث: 04/11/2007 الساعة: 15:21 )
غزة- معا- نظمت الشبكة الشبابية الفلسطينية المنبثقة عن مشروع التمكين الشبابي في قطاع غزة ورشة عمل حول التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني في ظل الحصار وذلك بمشاركة العديد من الكوادر الشبابية من طلبة الجامعات وذلك في قاعة المركز الثقافي في محافظة خان يونس.
وقال أكرم أبو طعيمة منسق مشروع التمكين في محافظات غزة في بيان وصل "معا" نسخة عنه أن المشروع يهدف إلى رفع الوعي السياسي والمجتمعي والتعامل بمهنية مع التطورات السياسية واخذ زمام المبادرة في السعي لتحقيق الرؤيا السليمة وبناء جيل قادر على التعامل مع المتغيرات والتجاذبات السياسية داخل الشارع الفلسطيني".
وأوضح مصطفى عابد خلال هذا اللقاء أهمية الصداقة التي رسخها الدكتور مصطفى البرغوثي في رفع الحصار وبناء جسر دولي للتضامن مع الرئيس أبو عمار أثناء حصاره في المقاطعة وفرق الحماية الدولية لمكافحة جدار الفصل واستعرض العديد من الأشخاص الدوليين الذين قتلوا إيمانا بحقوق الشعب الفلسطيني.
وأفاد عابد أن الكوادر الفلسطينية من خلال المؤسسات التنموية استطاعت أن تحول العديد من المفاهيم السلبية تجاه القضية الفلسطينية وبناء علاقات دولية مبنية على الاحترام.
وأشاد عابد بصمود اهالى قرية بلعين التي وقفت من اجل اتباث الهوية الفلسطينية.
وقال إسماعيل اقطيط الناشط في المجتمع المدني أن الشباب الفلسطيني بحاجة إلى المزيد من برامج التوعية من تقديم نماذج من الشباب يحتدى بهم دوليا ومحليا مطالبا المؤسسات الدولية بزيادة الخدمات المقدمة للشباب الفلسطيني.
وأوصى المشاركون بزيادة ورش العمل التي من شانها بناء شباب قادر على تحمل المسؤولية وطالبوا بزيادة التفاعل الشبابي في كافة أنحاء الوطن.
وقال أكرم أبو طعيمة منسق مشروع التمكين في محافظات غزة في بيان وصل "معا" نسخة عنه أن المشروع يهدف إلى رفع الوعي السياسي والمجتمعي والتعامل بمهنية مع التطورات السياسية واخذ زمام المبادرة في السعي لتحقيق الرؤيا السليمة وبناء جيل قادر على التعامل مع المتغيرات والتجاذبات السياسية داخل الشارع الفلسطيني".
وأوضح مصطفى عابد خلال هذا اللقاء أهمية الصداقة التي رسخها الدكتور مصطفى البرغوثي في رفع الحصار وبناء جسر دولي للتضامن مع الرئيس أبو عمار أثناء حصاره في المقاطعة وفرق الحماية الدولية لمكافحة جدار الفصل واستعرض العديد من الأشخاص الدوليين الذين قتلوا إيمانا بحقوق الشعب الفلسطيني.
وأفاد عابد أن الكوادر الفلسطينية من خلال المؤسسات التنموية استطاعت أن تحول العديد من المفاهيم السلبية تجاه القضية الفلسطينية وبناء علاقات دولية مبنية على الاحترام.
وأشاد عابد بصمود اهالى قرية بلعين التي وقفت من اجل اتباث الهوية الفلسطينية.
وقال إسماعيل اقطيط الناشط في المجتمع المدني أن الشباب الفلسطيني بحاجة إلى المزيد من برامج التوعية من تقديم نماذج من الشباب يحتدى بهم دوليا ومحليا مطالبا المؤسسات الدولية بزيادة الخدمات المقدمة للشباب الفلسطيني.
وأوصى المشاركون بزيادة ورش العمل التي من شانها بناء شباب قادر على تحمل المسؤولية وطالبوا بزيادة التفاعل الشبابي في كافة أنحاء الوطن.