بلديـة بيتونيا تكرم ذوي الشهداء والأســرى
نشر بتاريخ: 25/03/2016 ( آخر تحديث: 25/03/2016 الساعة: 14:14 )
رام الله- معا- نظمت بلدية بيتونيا احتفالا لتكريم امهات الشهداء والاسرى وذوي الاعاقة في المدينة، بدعم من شركة قرّش موتور.
وابتدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن، ومن ثم الوقوف دقيقة صمت وقراءة الفاتحة على ارواح الشهداء والوقوف للسلام الوطني الفلسطيني.
وأكد جميل الهدمي في كلمة له نيابة عن محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، على الدور الطليعي للمرأة الفلسطينية كونها نموذجا للعطاء على كافة المستويات.
وحيا ربحي دولة رئيس بلدية بيتونيا المرأة والأم الفلسطينية أم الاسير وأم الشهيد، والتي تواصل نضالها في الصفوف المتقدمة من أجل التحرر والخلاص من الاحتلال.
وأشاد دولة بالدور الذي لعبته المرأة على مدار تاريخ القضية الفلسطينية ومحطات الثورة، وفي الدفاع عن الحقوق والثوابت الوطنية وفي مقدمتها حق الشعب بالعودة إلى دياره وإقامة الدولة المستقلة.
وأضاف أن" المرأة الفلسطينية تؤكد كل يوم وقوفها إلى جانب شعبها عبر مشاركتها الفاعلة والمميزة في المقاومة الشعبية وفي كافة المسيرات المناهضة للجدار والاستيطان والتهويد ومصادرة الأراضي وسياسة التطهير العرقي".
واوضح دولة أن البناء المؤسساتي لدولة فلسطين يرتكز بقوانينه على دمج المراة ومنحها حقوقها كاملة الى جانب الرجل، مع توجيه كل التحية والتقدير لامهات الاسرى والجرحى والشهداء الذين قدمن الكثير من أجل الوطن.
والقت عضو المجلس البلدي سميرة ابو خليل كلمة حيت خلالها المرأة الفلسطينية بمناسبة يوم المرأة والأم على صمودها وعطائها الذي لا ينضب.
وتخلل الحفل الذي تولت عرافته فاطمة زهران، وحضره ممثلون عن كافة مؤسسات المدينة، وصلات غنائية ودبكة شعبية، وتكريم لامهات الاسرى والشهداء والجرحى اضافة الى نساء المدينة.
وابتدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن، ومن ثم الوقوف دقيقة صمت وقراءة الفاتحة على ارواح الشهداء والوقوف للسلام الوطني الفلسطيني.
وأكد جميل الهدمي في كلمة له نيابة عن محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، على الدور الطليعي للمرأة الفلسطينية كونها نموذجا للعطاء على كافة المستويات.
وأشار الهدمي الى أن المرأة ليست مجرد يوم في عام فهي حارسة الحلم الفلسطيني وركيزة أساسية في بناء دولتنا المستقلة كاملة السيادة وعاصمتهاالقدس الشريف، وأن أمهات الشهداء والأسرى والجرحى وزوجاتهم يعبرن عن ملامح قضيتنا بكافة تفاصيلها.
وحيا ربحي دولة رئيس بلدية بيتونيا المرأة والأم الفلسطينية أم الاسير وأم الشهيد، والتي تواصل نضالها في الصفوف المتقدمة من أجل التحرر والخلاص من الاحتلال.
وأشاد دولة بالدور الذي لعبته المرأة على مدار تاريخ القضية الفلسطينية ومحطات الثورة، وفي الدفاع عن الحقوق والثوابت الوطنية وفي مقدمتها حق الشعب بالعودة إلى دياره وإقامة الدولة المستقلة.
وأضاف أن" المرأة الفلسطينية تؤكد كل يوم وقوفها إلى جانب شعبها عبر مشاركتها الفاعلة والمميزة في المقاومة الشعبية وفي كافة المسيرات المناهضة للجدار والاستيطان والتهويد ومصادرة الأراضي وسياسة التطهير العرقي".
وأكد دولة وقوفه إلى جانب المرأة وحقوقها كاملة غير منقوصة، ورفضه المساس بهذه الحقوق، مشددا على أنها كانت ولا زالت شريكة الرجل في النضال فهي ام الاسير والشهيد وهي الاسيرة أيضاً.
وأشار "أن العمل نحو تحقيق نموذجاً يُحتدى به فيما يتعلق بالمساواة بين الرجل والمرأة هو يُطبق في كافة الميادين، خاصة ونحن لا زلنا في مرحلة التحرر الوطني ونرى المرأة تسابق الرجل في الصفوف الامامية من المواجهة".
واوضح دولة أن البناء المؤسساتي لدولة فلسطين يرتكز بقوانينه على دمج المراة ومنحها حقوقها كاملة الى جانب الرجل، مع توجيه كل التحية والتقدير لامهات الاسرى والجرحى والشهداء الذين قدمن الكثير من أجل الوطن.
والقت عضو المجلس البلدي سميرة ابو خليل كلمة حيت خلالها المرأة الفلسطينية بمناسبة يوم المرأة والأم على صمودها وعطائها الذي لا ينضب.
وتخلل الحفل الذي تولت عرافته فاطمة زهران، وحضره ممثلون عن كافة مؤسسات المدينة، وصلات غنائية ودبكة شعبية، وتكريم لامهات الاسرى والشهداء والجرحى اضافة الى نساء المدينة.