العوض يبحث مع القنصل الفرنسي الافكار المطروحة لاحياء عملية السلام
نشر بتاريخ: 30/03/2016 ( آخر تحديث: 30/03/2016 الساعة: 22:23 )
غزة - معا - التقى وليد العوض عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني اليوم الاربعاء القنصل الفرنسي العام مارغو هيرفي بقطاع غزة بوحث معه الافكار المطروحة لاحياء عملية السلام.
وقال العوض :"ان السيد هيرفي عرض الافكار الفرنسية المطروحة ﻻحياء عملية السلام وامكانية تطورها وصوﻻ لعقد مؤتمر دولي للسلام لتحقبق حل الدولتين".
وأضاف العوض "أبلغنا القنصل العام ان الشعب الفلسطيني يتعاطى بشكل مرن مع اي افكار ايجابية تؤدي الى تحقيق اهدافه في الحرية واﻻستقلال".
وراى العوض ان الطريق لذلك يكمن في عقد مؤتمر دولي فاعل للسلام يقود لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وعلى رأسها القرار 19/67 لعام 2012 الخاص باﻻعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس وحل قضية الﻻجئيين طبقا للقرار 194.
وشدد العوض الى ان نجاح اي جهود متوقفة على قدرة المجتمع الدولي في الزام اسرائيل بوقف عدوانها على الشعب الفلسطيني ووقف اﻻستيطان وعمليات اﻻعدام الميداني المتواصلة وضرورة رفع الحصار عن قطاع غزة ومعالجة اﻻزمات المتنامية التي يعاني منها سكان القطاع .
من ناحيته اكد القنصل العام ان فرنسا تتفهم ذلك وستعمل مع كافة اﻻطراف لتهيئة المناخات لتحقيق ذلك بما فبها تشجيع الجهود المبذولة ﻻنهاء اﻻنقسام وتحقيق المصالحة.
وقال العوض :"ان السيد هيرفي عرض الافكار الفرنسية المطروحة ﻻحياء عملية السلام وامكانية تطورها وصوﻻ لعقد مؤتمر دولي للسلام لتحقبق حل الدولتين".
وأضاف العوض "أبلغنا القنصل العام ان الشعب الفلسطيني يتعاطى بشكل مرن مع اي افكار ايجابية تؤدي الى تحقيق اهدافه في الحرية واﻻستقلال".
وراى العوض ان الطريق لذلك يكمن في عقد مؤتمر دولي فاعل للسلام يقود لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وعلى رأسها القرار 19/67 لعام 2012 الخاص باﻻعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس وحل قضية الﻻجئيين طبقا للقرار 194.
وشدد العوض الى ان نجاح اي جهود متوقفة على قدرة المجتمع الدولي في الزام اسرائيل بوقف عدوانها على الشعب الفلسطيني ووقف اﻻستيطان وعمليات اﻻعدام الميداني المتواصلة وضرورة رفع الحصار عن قطاع غزة ومعالجة اﻻزمات المتنامية التي يعاني منها سكان القطاع .
من ناحيته اكد القنصل العام ان فرنسا تتفهم ذلك وستعمل مع كافة اﻻطراف لتهيئة المناخات لتحقيق ذلك بما فبها تشجيع الجهود المبذولة ﻻنهاء اﻻنقسام وتحقيق المصالحة.