وزير الداخلية يطلع على اوضاع سكان مخيم الامعري خلال زيارة للمخيم
نشر بتاريخ: 06/11/2007 ( آخر تحديث: 06/11/2007 الساعة: 13:18 )
رام الله- معا- قام اللواء عبد الرزاق اليحي وزير الداخلية يوم امس بزيارة تفقدية لمخيم الامعري حيث كان باستقباله عضو المجلس التشريعي النائب جهاد طمليه وأعضاء اللجنة التنظيمية لحركة فتح واعضاء اللجنة الشعبية لخدمات مخيم الامعري ومجلس إدارة مركز شباب الامعري وفعاليات المخيم.
وفي بداية الزيارة اطلع النائب طمليه الوزير اليحي على صورة الأوضاع الحياتية والتنظيمية التي يعيشها تهالي المخيم مبرزا العديد من الجوانب الايجابية التي يتمتع بها شباب المخيم خاصة فيما يتعلق بمؤسسات العمل المدني وتميز المخيم بهذا الجانب.
وبعد ذلك عقد لقاء مع اللجنة التنظيمية حيث استمع الوزير إلي شرح تفصيلي لأهم مشاكل المخيم والعلاقات الايجابية مع الأجهزة الأمنية واتسم اللقاء بالشفافية- وفق مصادر النائب طملية.
وتحدث اللواء اليحيى حول أهم المراحل التاريخية للثورة الفلسطينية لإعادة فرض الأمن والأمان للمواطنين, مؤكداً أن زيارة كافة مخيمات الضفة مدرجا على اولويات جداول أعماله.
وبعد ذلك قام الوزير بجولة ميدانية في شوارع وأزقة المخيم والتقى العديد من السكان الذين أعربوا عن الدعم والتأييد للقيادة والحكومة "الشرعية" وسياسة فرض الأمن والأمان والنظام في كافة إرجاء الوطن.
وتخلل الجولة زيارة لمنزل عائلة الأسرى "أبو حميد" حيث التقى أفراد الأسرة متمنيا لأبنائهم الإفراج العاجل من سجون الاحتلال ومؤكدا على دور القيادة الجاد في العمل على الإفراج عن كافة الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيليةز
ومن الجدير ذكره إن سبعة أشقاء من عائلة أبو حميد يقبعون في سجون الاحتلال معظمهم محكوم مدى الحياة.
وفي بداية الزيارة اطلع النائب طمليه الوزير اليحي على صورة الأوضاع الحياتية والتنظيمية التي يعيشها تهالي المخيم مبرزا العديد من الجوانب الايجابية التي يتمتع بها شباب المخيم خاصة فيما يتعلق بمؤسسات العمل المدني وتميز المخيم بهذا الجانب.
وبعد ذلك عقد لقاء مع اللجنة التنظيمية حيث استمع الوزير إلي شرح تفصيلي لأهم مشاكل المخيم والعلاقات الايجابية مع الأجهزة الأمنية واتسم اللقاء بالشفافية- وفق مصادر النائب طملية.
وتحدث اللواء اليحيى حول أهم المراحل التاريخية للثورة الفلسطينية لإعادة فرض الأمن والأمان للمواطنين, مؤكداً أن زيارة كافة مخيمات الضفة مدرجا على اولويات جداول أعماله.
وبعد ذلك قام الوزير بجولة ميدانية في شوارع وأزقة المخيم والتقى العديد من السكان الذين أعربوا عن الدعم والتأييد للقيادة والحكومة "الشرعية" وسياسة فرض الأمن والأمان والنظام في كافة إرجاء الوطن.
وتخلل الجولة زيارة لمنزل عائلة الأسرى "أبو حميد" حيث التقى أفراد الأسرة متمنيا لأبنائهم الإفراج العاجل من سجون الاحتلال ومؤكدا على دور القيادة الجاد في العمل على الإفراج عن كافة الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيليةز
ومن الجدير ذكره إن سبعة أشقاء من عائلة أبو حميد يقبعون في سجون الاحتلال معظمهم محكوم مدى الحياة.