صيادو غزة يبحرون نحو الـ 9 ميل
نشر بتاريخ: 03/04/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2016 الساعة: 19:18 )
غزة- معا- رفعت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأحد، الطوق البحري بشكل جزئي عن بحر قطاع غزة.
وانطلقت عشرات القوارب واللنشات من ميناء غزة البحري عصر اليوم، تجاه المسافة المسموح الوصول اليها الـ 9 ميل بحري، بعد كانت المسافة المسموح الوصول اليها 6 ميل بحري.
وعمت الفرحة الصيادين بعد سماح الاحتلال الاسرائيلي لهم بالوصول الى مسافة 9 ميل بحري، آملين توسيع مسافة الصيد للوصول الى الاسماك التي حرم منها القطاع.
وقال محمد المقادمة مدير الدائرة الاعلامية في الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية :" انطلق صيادو غزة نحو مسافة تسعة ميل بحري في المنطقة الواقعة من السواحل المحاذية لمنطقة وادي غزة حتى جنوب القطاع".
وأفاد المقادمة في حديث لمراسل معا، "نحن نأمل ان يصل الصيادون الفلسطينيون الى مسافة الـ 20 ميل، وهي المسافة المتفق عليها سابقا".
ونصت اتفاقية "أوسلو" للسلام الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل عام 1993، على أن المسافة القانونية التي يسمح للفلسطينيين بالتحرك داخلها بحرية دون أي اعتراضات إسرائيلية هي 20 ميلا بحريا.
يشار إلى أن عدد الصيادين في القطاع قرابة 3800 صياد لكن نصفهم يعملون بالمهنة نتيجة الحصار الاسرائيلي، وبلغت نسبة الفقر في صفوفهم أكثر من 90%.
وانطلقت عشرات القوارب واللنشات من ميناء غزة البحري عصر اليوم، تجاه المسافة المسموح الوصول اليها الـ 9 ميل بحري، بعد كانت المسافة المسموح الوصول اليها 6 ميل بحري.
وعمت الفرحة الصيادين بعد سماح الاحتلال الاسرائيلي لهم بالوصول الى مسافة 9 ميل بحري، آملين توسيع مسافة الصيد للوصول الى الاسماك التي حرم منها القطاع.
وقال محمد المقادمة مدير الدائرة الاعلامية في الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية :" انطلق صيادو غزة نحو مسافة تسعة ميل بحري في المنطقة الواقعة من السواحل المحاذية لمنطقة وادي غزة حتى جنوب القطاع".
وأفاد المقادمة في حديث لمراسل معا، "نحن نأمل ان يصل الصيادون الفلسطينيون الى مسافة الـ 20 ميل، وهي المسافة المتفق عليها سابقا".
ونصت اتفاقية "أوسلو" للسلام الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل عام 1993، على أن المسافة القانونية التي يسمح للفلسطينيين بالتحرك داخلها بحرية دون أي اعتراضات إسرائيلية هي 20 ميلا بحريا.
يشار إلى أن عدد الصيادين في القطاع قرابة 3800 صياد لكن نصفهم يعملون بالمهنة نتيجة الحصار الاسرائيلي، وبلغت نسبة الفقر في صفوفهم أكثر من 90%.