قائدات ومنجدات مرشدات الصداقة تشارك في مارثون فلسطين الدولي 2016
نشر بتاريخ: 05/04/2016 ( آخر تحديث: 05/04/2016 الساعة: 16:53 )
نابلس - معا هبة العاصي – إعلام مفوضية نابلس: شاركت مجموعة من قائدات و منجدات مجموعة مرشدات الصداقة التابعة لبيت الصداقة الفلسطيني في مارثون فلسطين الدولي 2016 الذي أقيم في مدينة بيت لحم تحت شعار الحق في الحركة، والتي ينظم للمرة الرابعة بشكل سنوي.
حيث يهدف المارثون لإثارة قضية محدودية الحركة بالضفة الغربية التي يفرضها الاحتلال وشارك فيه أكثر من 4300 عداء من كافة مدن الضفة الغربية ومن بينهم ما يقارب 1000 أجنبي جاؤوا لمناصرة الشعب الفلسطيني، في حين منع عداؤو غزة بالمشاركة هذا العام.
وأكدت منجدات وقائدات الصداقة على إيصال رسالة المارثون السلمية إلى العالم اجمع والي شبكة الكشافة العالمية التي تراقب عن كثب أنشطة الكشافة الفلسطينية والتحديات التي تواجهها المجموعات الكشفية في فلسطين، خاصة أن المارثون يعبر عن حياة المواطن الفلسطيني من خلال المرور على جدار الفصل العنصري ومن ثم مخيم عايدة الذي يعبر عن معاناة اللاجئين الفلسطينية في مختلف الساحات، بالإضافة لمحدودية إيجاد 42 كيلومتر في الضفة الغربية متواصلة من دون الحواجز العسكرية فاضطر العداؤون للتسابق في مسارات التفافية.
تنوع مشاركي المارثون ما بين عدائين محترفين وآخرين مناصرين للقضية وأطفال وشباب كبار بالسن بالإضافة لعائلات كاملة، كما شارك بالمارثون العديد من مؤسسات المجتمع المحلي من أهمها مؤسسات ذوي الاحتياجات الخاصة ومؤسسات دعم المرأة ومؤسسات الطفل والتوحد وغيرها، وكانت جميعها تحمل رسالة المناصرة وأهمية تسليط الضوء على القضايا الهامة للمجتمع الفلسطينية.
شاركت من المجموعة 6 منجدات وقائدات، وبدورها عبرت القائدة مي عبد الهادي عن أهمية مشاركة الكشافة كجزء من مؤسسات المجتمع المدنية الفاعلة والتي تدعم بقوة رسالة المارثون والتي تعكس فئة مهمة من المجتمع تدعوا لنشر التوعية والمسؤولية المجتمعية وبدورها تخطط المجموعة للمشاركة بأعداد اكبر السنة القادمة أن شاء الله تشمل جيل المرشدات، لما للمشاركة من اثر عليهن وبالإضافة لدعم الهدف الصحي والرياضي والذي أيضا ينمي على الصبر والتحمل بالإضافة للمشاركة الجماهيرية .
حيث يهدف المارثون لإثارة قضية محدودية الحركة بالضفة الغربية التي يفرضها الاحتلال وشارك فيه أكثر من 4300 عداء من كافة مدن الضفة الغربية ومن بينهم ما يقارب 1000 أجنبي جاؤوا لمناصرة الشعب الفلسطيني، في حين منع عداؤو غزة بالمشاركة هذا العام.
وأكدت منجدات وقائدات الصداقة على إيصال رسالة المارثون السلمية إلى العالم اجمع والي شبكة الكشافة العالمية التي تراقب عن كثب أنشطة الكشافة الفلسطينية والتحديات التي تواجهها المجموعات الكشفية في فلسطين، خاصة أن المارثون يعبر عن حياة المواطن الفلسطيني من خلال المرور على جدار الفصل العنصري ومن ثم مخيم عايدة الذي يعبر عن معاناة اللاجئين الفلسطينية في مختلف الساحات، بالإضافة لمحدودية إيجاد 42 كيلومتر في الضفة الغربية متواصلة من دون الحواجز العسكرية فاضطر العداؤون للتسابق في مسارات التفافية.
تنوع مشاركي المارثون ما بين عدائين محترفين وآخرين مناصرين للقضية وأطفال وشباب كبار بالسن بالإضافة لعائلات كاملة، كما شارك بالمارثون العديد من مؤسسات المجتمع المحلي من أهمها مؤسسات ذوي الاحتياجات الخاصة ومؤسسات دعم المرأة ومؤسسات الطفل والتوحد وغيرها، وكانت جميعها تحمل رسالة المناصرة وأهمية تسليط الضوء على القضايا الهامة للمجتمع الفلسطينية.
شاركت من المجموعة 6 منجدات وقائدات، وبدورها عبرت القائدة مي عبد الهادي عن أهمية مشاركة الكشافة كجزء من مؤسسات المجتمع المدنية الفاعلة والتي تدعم بقوة رسالة المارثون والتي تعكس فئة مهمة من المجتمع تدعوا لنشر التوعية والمسؤولية المجتمعية وبدورها تخطط المجموعة للمشاركة بأعداد اكبر السنة القادمة أن شاء الله تشمل جيل المرشدات، لما للمشاركة من اثر عليهن وبالإضافة لدعم الهدف الصحي والرياضي والذي أيضا ينمي على الصبر والتحمل بالإضافة للمشاركة الجماهيرية .