أسامة فلفل :الاحتفال بالعيد الوطني للرياضة حدث تاريخي
نشر بتاريخ: 08/04/2016 ( آخر تحديث: 08/04/2016 الساعة: 13:38 )
غزة - معا : أكد أسامة فلفل عضو اللجنة التنفيذية لمهرجان العيد الوطني للرياضة الفلسطينية وصاحب الفكرة ورئيس الدائرة الإعلامية بمنتدى رواد الحركة الرياضية الفلسطينية أن الاحتفال بيوم الرياضي الفلسطيني وبإشراف وتنفيذ منتدى الرواد ورعاية الوطنية موبايل سيكون له مردودا إيجابيا في الساحة الرياضية وفي المجتمع المحلي وخصوصا هذا الحدث والعرس الوطني يبرز التراث الوطني والرياضي ويجسد التاريخ بمحطاته وفصوله ويعطي إشارة واضحة ذات دلائل وقرائن على عمق الجذور وحجم الانجازات التي تحققت رغم شظف العيش وحجم التحديات وطبيعة الاستهداف للهوية الوطنية والرياضية.
حيث أن الشريحة المكرمة لعبت دورا محوريا قي التمسك بالثوابت والهوية الوطنية والرياضية وترجمت الآمال والطموحات وصاغت وصنعت انجازات مدونة في سفر التاريخ.
فهذا الحدث يأتي اليوم رغم الظروف والمعيقات والحصار ليؤكد على المكانة التي يحتلها رواد وقادة ومرجعيات الحركة الرياضية في قلوب الجماهير والأسرة الرياضية الفلسطينية ويعكس بجلاء الأجندة الوطنية لمنتدى رواد الحركة الرياضية والقرار الصائب بتثبيت هذا الحدث ليكون سنويا في التاريخ الذي شكل انجازا مهما في تاريخ ومسار الحركة الرياضية الفلسطينية وهو السادس من إبريل نيسان فهذا التاريخ يذكرنا بأول لقاء تاريخي بين منتخبنا الوطني الفلسطيني والشقيقة مصر في تصفيات كأس العالم عام 1934م.
وثمن أسامة فلفل الرعاية الكريمة للوطنية موبايل الذي عكس هويتها الوطنية وارتباطها بالهم الوطني والرياضي الفلسطيني ووقوفها على مسافة واحدة مع الذين صنعوا وحققوا المكاسب والانجازات للوطن والمنظومة الرياضية.
وعبر فلفل أيضا عن فخره واعتزازه بمنتدى الرواد ومجلس إدارته الذي جدد العهد للسير على درب العظماء ومواصلة مسيرة العطاء والوفاء لكل أولئك الذين أخلصوا الجهد والعطاء.
حيث أن الشريحة المكرمة لعبت دورا محوريا قي التمسك بالثوابت والهوية الوطنية والرياضية وترجمت الآمال والطموحات وصاغت وصنعت انجازات مدونة في سفر التاريخ.
فهذا الحدث يأتي اليوم رغم الظروف والمعيقات والحصار ليؤكد على المكانة التي يحتلها رواد وقادة ومرجعيات الحركة الرياضية في قلوب الجماهير والأسرة الرياضية الفلسطينية ويعكس بجلاء الأجندة الوطنية لمنتدى رواد الحركة الرياضية والقرار الصائب بتثبيت هذا الحدث ليكون سنويا في التاريخ الذي شكل انجازا مهما في تاريخ ومسار الحركة الرياضية الفلسطينية وهو السادس من إبريل نيسان فهذا التاريخ يذكرنا بأول لقاء تاريخي بين منتخبنا الوطني الفلسطيني والشقيقة مصر في تصفيات كأس العالم عام 1934م.
وثمن أسامة فلفل الرعاية الكريمة للوطنية موبايل الذي عكس هويتها الوطنية وارتباطها بالهم الوطني والرياضي الفلسطيني ووقوفها على مسافة واحدة مع الذين صنعوا وحققوا المكاسب والانجازات للوطن والمنظومة الرياضية.
وعبر فلفل أيضا عن فخره واعتزازه بمنتدى الرواد ومجلس إدارته الذي جدد العهد للسير على درب العظماء ومواصلة مسيرة العطاء والوفاء لكل أولئك الذين أخلصوا الجهد والعطاء.