الشرطة تعقد محاضرة حول الاستخدام الامن للانترنت لطلاب مدارس عنبتا
نشر بتاريخ: 10/04/2016 ( آخر تحديث: 10/04/2016 الساعة: 17:24 )
طولكرم- معا- عقدت الشرطة اليوم بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم في محافظة طولكرم محاضرة بالتوعية و الإرشاد الشرطي و الأمني حول الاستخدام الامن للانترنت وآلية الحفاظ على الممتلكات العامة وظاهرة السرقات و طرق معالجتها و مكافحتها و التطرق لموضوع نبذ العنف وأضراره لطلبة مدرسة ذكور عنبتا الثانوية بمحافظة طولكرم.
وأوضح بيان إدارة العلاقات العامة والإعلام بالشرطة أنه واستمرارا للدور الذي تقوم به الشرطة في سبيل نشر التوعية بمختلف المجالات للطلبة في محافظة طولكرم، فقد تم عقد محاضرة لطلبة مدرسة ذكور عنبتا الثانوية في المحافظة حول كيفية التعامل مع قضايا السرقات وأهمية الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة والحديث عن أهمية الاستخدام الصحيح للانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي ومخاطرها قدمها الملازم بلال حنني من ادارة المباحث الجنائية في الشرطة.
وأكد البيان على ان مؤسسة الشرطة على الجاهزية الدائمة والمستمرة لتقديم كل ما يحتاجه أبنائنا الطلبة من معلومات شرطية وتقديمها في سبيل خدمة الوطن والمواطن وان مثل هذه المحاضرات توطد لغة التفاهم والتنسيق الدائم بين الشرطة والمواطن والتي تتكاتف معا لحفظ الأمن والأمان للوطن والمواطن وتحقيقًا لرؤية ورسالة الشرطة الفلسطينية لحماية الأجيال وتوعيتهم من كافة المخاطر التي قد تؤثر على أبنائنا ومستقبلهم وتساهم في بناء مجتمع صحي سليم.
وأوضح بيان إدارة العلاقات العامة والإعلام بالشرطة أنه واستمرارا للدور الذي تقوم به الشرطة في سبيل نشر التوعية بمختلف المجالات للطلبة في محافظة طولكرم، فقد تم عقد محاضرة لطلبة مدرسة ذكور عنبتا الثانوية في المحافظة حول كيفية التعامل مع قضايا السرقات وأهمية الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة والحديث عن أهمية الاستخدام الصحيح للانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي ومخاطرها قدمها الملازم بلال حنني من ادارة المباحث الجنائية في الشرطة.
وأكد البيان على ان مؤسسة الشرطة على الجاهزية الدائمة والمستمرة لتقديم كل ما يحتاجه أبنائنا الطلبة من معلومات شرطية وتقديمها في سبيل خدمة الوطن والمواطن وان مثل هذه المحاضرات توطد لغة التفاهم والتنسيق الدائم بين الشرطة والمواطن والتي تتكاتف معا لحفظ الأمن والأمان للوطن والمواطن وتحقيقًا لرؤية ورسالة الشرطة الفلسطينية لحماية الأجيال وتوعيتهم من كافة المخاطر التي قد تؤثر على أبنائنا ومستقبلهم وتساهم في بناء مجتمع صحي سليم.