لاعبون من نادي السلام لذوي الاعاقة يحصلون على مشاريع صغيرة
نشر بتاريخ: 13/04/2016 ( آخر تحديث: 13/04/2016 الساعة: 14:48 )
غزة - معا : حصل 6 لاعبين من نادي السلام الرياضي لذوي الاعاقة على 6 مشاريع صغيرة بدعم كريم من منظمة هانديكاب انترناشيونال
جاء ذلك خلال حفل نظمته منظمة هانديكاب انترناشيونال بغزة لتوزيع 30 منحة مشروع صغير على 30 شخص من ذوي الاعاقة في قطاع غزة كان نصيب 6 منهم للاعبين من نادي السلام الرياضي لذوي الاعاقة .
وحصل كل من اللاعب : أنس الشرفا واللاعب : حسين النعيزي واللاعب غسان السوسي واللاعبة أريج عايش واللاعبة منى خطاب واللاعبة وفاء زقوت على هذه المشاريع من باب تشجيعهم على اعادة الاندماج في المجتمع وتقوية فرصهم الاقتصادية في الحياة .
وأكد محمد العربي رئيس نادي السلام الرياضي لذوي الاعاقة أن التعاون الوطيد بين النادي ومنظمة هانديكاب انترناشيونال ومؤسسات الاعاقة في قطاع غزة تركز على تقوية الفرص والمشاركة الاقتصادية من أجل الدمج المجتمعي والوصول بهم الى مجتمع شامل ومتاح للجميع .
وطالب العربي كل المؤسسات الدولية الداعمة في مجال الإعاقة أن تركز جهدها ودعمها في التنمية المجتمعية وفتح آفاق لذوي الاعاقة للاعتماد على أنفسهم وأن يكونوا معول نجاح في المجتمع الفلسطيني .
وأكد العربي بأن الأشخاص ذوي الإعاقة ومن خلال التجربة هم أشخاص قادرون على العمل ولديهم طاقة مخزونة بحاجة إلى من يعرف كيفية استخراجها لتحويل اعاقتهم الى طاقة تصب في خدمة عجلة الاقتصاد والتنمية المجتمعية .
جاء ذلك خلال حفل نظمته منظمة هانديكاب انترناشيونال بغزة لتوزيع 30 منحة مشروع صغير على 30 شخص من ذوي الاعاقة في قطاع غزة كان نصيب 6 منهم للاعبين من نادي السلام الرياضي لذوي الاعاقة .
وحصل كل من اللاعب : أنس الشرفا واللاعب : حسين النعيزي واللاعب غسان السوسي واللاعبة أريج عايش واللاعبة منى خطاب واللاعبة وفاء زقوت على هذه المشاريع من باب تشجيعهم على اعادة الاندماج في المجتمع وتقوية فرصهم الاقتصادية في الحياة .
وأكد محمد العربي رئيس نادي السلام الرياضي لذوي الاعاقة أن التعاون الوطيد بين النادي ومنظمة هانديكاب انترناشيونال ومؤسسات الاعاقة في قطاع غزة تركز على تقوية الفرص والمشاركة الاقتصادية من أجل الدمج المجتمعي والوصول بهم الى مجتمع شامل ومتاح للجميع .
وطالب العربي كل المؤسسات الدولية الداعمة في مجال الإعاقة أن تركز جهدها ودعمها في التنمية المجتمعية وفتح آفاق لذوي الاعاقة للاعتماد على أنفسهم وأن يكونوا معول نجاح في المجتمع الفلسطيني .
وأكد العربي بأن الأشخاص ذوي الإعاقة ومن خلال التجربة هم أشخاص قادرون على العمل ولديهم طاقة مخزونة بحاجة إلى من يعرف كيفية استخراجها لتحويل اعاقتهم الى طاقة تصب في خدمة عجلة الاقتصاد والتنمية المجتمعية .