"جذور" تنظم دورة تدريبية في جراحة الحوادث والصدمات والكوارث
نشر بتاريخ: 16/04/2016 ( آخر تحديث: 16/04/2016 الساعة: 13:19 )
رام الله- معا- نظمت مؤسسة جذور للإنماء الصحي والاجتماعي بالشراكة مع جمعية الجراحين الفلسطينيين، وبدعم من مؤسسة فلسطين الدولية دورة تدريبية مكثفة حول عمل الفريق في جراحة الحوادث والصدمات والكوارث.
وتعتبر هذه الدورة من أولى المبادرات التي تعمل على إدراج مبدأ عمل الفريق لتحسين وتطوير جراحة الحوادث والإصابات الناجمة عنها في المستشفيات الفلسطينية.
وقد اشرف على التدريب طاقم متخصص من مركز الجراحة العالمي من جامعة ماجيل – كندا، له خبرة عالمية في مجال التدريب والذي عمل بشكل مكثف مع الطاقم الفلسطيني، وشارك في التدريب 22 متدربا ومتدربة يمثلون الفرق العاملة في الطوارىء الجراحية من جراحة وتخدير، أطباء طوارىء وتمريض طوارىء، وذلك من مجمع فلسطين الطبي ومستشفى المقاصد في القدس ومستشفى عالية في الخليل.
تكمن أهمية هذا التدريب بأنه أولى الخطوات في بناء علاقات مع مركز عالمي متخصص، ستتبعه خطوات لاحقة نحو بناء كادر وطني من المدربين في مجال جراحة الحوادث والصدمات والكوارث ويوفر فرصا لتبادل خبرات عالمية والتعرف على أنماط عمل في بلدان مختلفة.
واختتمت التدريب ممثلة كندا لدى السلطة الفلسطينية كاثرين فيريه فريشت، بتسليم الشهادات للمتدربين، مشيدة بالتدريب وبالتعاون المشترك مع جامعة ماجيل في كندا.
وتعتبر هذه الدورة من أولى المبادرات التي تعمل على إدراج مبدأ عمل الفريق لتحسين وتطوير جراحة الحوادث والإصابات الناجمة عنها في المستشفيات الفلسطينية.
وقد اشرف على التدريب طاقم متخصص من مركز الجراحة العالمي من جامعة ماجيل – كندا، له خبرة عالمية في مجال التدريب والذي عمل بشكل مكثف مع الطاقم الفلسطيني، وشارك في التدريب 22 متدربا ومتدربة يمثلون الفرق العاملة في الطوارىء الجراحية من جراحة وتخدير، أطباء طوارىء وتمريض طوارىء، وذلك من مجمع فلسطين الطبي ومستشفى المقاصد في القدس ومستشفى عالية في الخليل.
تكمن أهمية هذا التدريب بأنه أولى الخطوات في بناء علاقات مع مركز عالمي متخصص، ستتبعه خطوات لاحقة نحو بناء كادر وطني من المدربين في مجال جراحة الحوادث والصدمات والكوارث ويوفر فرصا لتبادل خبرات عالمية والتعرف على أنماط عمل في بلدان مختلفة.
واختتمت التدريب ممثلة كندا لدى السلطة الفلسطينية كاثرين فيريه فريشت، بتسليم الشهادات للمتدربين، مشيدة بالتدريب وبالتعاون المشترك مع جامعة ماجيل في كندا.