طالبة من الخليل تحصل على درجة الدكتوراه في الجيمورفولوجيا التطبيقية
نشر بتاريخ: 19/04/2016 ( آخر تحديث: 19/04/2016 الساعة: 10:32 )
الخليل - معا - ناقشت الطالبة آمال محمد ياسين أبو صبحة، أطروحة بعنوان "تعرية التربة في منطقة جبال الخليل في الضفة الغربية في فلسطين" - دراسة في الجيمورفولوجيا التطبيقية - بإشراف د.ممدوح تهامي عقل من جامعة الإسكندرية المصرية ود. محمد عبد الرحمن أبو صفط من جامعة النجاح الوطنية، وتكونت لجنة الإشراف من د. عزة أحمد عبد الله من جامعة بنها المصرية ود.أحمد مصطفى من جامعة الإسكندرية المصرية.
اشتملت الدراسة على خمسة فصول تم من خلالها توضيح مفهوم التربة والعوامل التي أدت إلى تشكلها، وتوزيعها الجغرافي والمشكلات التي تتعرض لها التربة في المنطقة خاصة مشكلة التعرية والعوامل المؤثرة فيها كنسبة الجريان السطحي من كمية الأمطار الساقطة ومعدل الرشح الحقلي ومدى مساهمتهما في مشكلة التعرية.
كما تم تجهيز محطات القياس الميداني بناءً على طبيعة المناخ والخصائص الطبوغرافية واستخدامات الارض ومن خلال هذه المحطات تمكنت الباحثة من جمع عينات للتربة وفحصها مخبريا لمعرفة مدى تأثير مشكلة التعرية في خصائص التربة، ثم التوصل الى حساب كميات التربة المنجرفة ومحاولة وضع الحلول المناسبة لمشكلة تعرية التربة.
وقد اوصت الباحثة بضرورة الاهتمام بهذا المورد الطبيعي الهام خاصة وأنه يعالج عنصرا حيوياً من عناصر البيئه الطبيعية، التي تمس الواقع الاقتصادي للمزارع الفسطيني، بالاضافة الى ضرورة استصلاح الاراضي بهدف التقليل من أثر انجراف التربة على الانتاج الزراعي وتوفير الكوادر الهندسية المتخصصه في مجال التربة والبيئة لمعرفة مدى التدهور في التربة وبيان امكانية استصلاحها.
وبعد هذه المناقشة، تم منح الطالبة أبو صبحه، درجة الدكتوراه في الجيمورفولوجيا التطبيقية.
اشتملت الدراسة على خمسة فصول تم من خلالها توضيح مفهوم التربة والعوامل التي أدت إلى تشكلها، وتوزيعها الجغرافي والمشكلات التي تتعرض لها التربة في المنطقة خاصة مشكلة التعرية والعوامل المؤثرة فيها كنسبة الجريان السطحي من كمية الأمطار الساقطة ومعدل الرشح الحقلي ومدى مساهمتهما في مشكلة التعرية.
كما تم تجهيز محطات القياس الميداني بناءً على طبيعة المناخ والخصائص الطبوغرافية واستخدامات الارض ومن خلال هذه المحطات تمكنت الباحثة من جمع عينات للتربة وفحصها مخبريا لمعرفة مدى تأثير مشكلة التعرية في خصائص التربة، ثم التوصل الى حساب كميات التربة المنجرفة ومحاولة وضع الحلول المناسبة لمشكلة تعرية التربة.
وقد اوصت الباحثة بضرورة الاهتمام بهذا المورد الطبيعي الهام خاصة وأنه يعالج عنصرا حيوياً من عناصر البيئه الطبيعية، التي تمس الواقع الاقتصادي للمزارع الفسطيني، بالاضافة الى ضرورة استصلاح الاراضي بهدف التقليل من أثر انجراف التربة على الانتاج الزراعي وتوفير الكوادر الهندسية المتخصصه في مجال التربة والبيئة لمعرفة مدى التدهور في التربة وبيان امكانية استصلاحها.
وبعد هذه المناقشة، تم منح الطالبة أبو صبحه، درجة الدكتوراه في الجيمورفولوجيا التطبيقية.