محافظة قلقيلية تطلق حملة "وردة أمل لشعب الأمل"
نشر بتاريخ: 19/04/2016 ( آخر تحديث: 19/04/2016 الساعة: 16:43 )
قلقيلية- معا- أطلق اللواء رافع رواجبة محافظ قلقيلية، صباح اليوم الثلاثاء، حملة تبرعات بعنوان "وردة أمل لشعب الأمل" لدعم وإسناد مركز خالد الحسن لعلاج السرطان، خلال احتفال نظم في دار المحافظة.
وشارك في إطلاق الحملة رئيس الغرفة التجارية إبراهيم نزال، ورؤساء بلديات ومجالس محلية، ومدراء المؤسسات الأمنية والرسمية والشعبية وحشد من المواطنين.
وأكد المحافظ انه استجابة لقرار ومبادرة الرئيس أبو مازن نعلن بدء الحملة والمساهمة في بناء المركز، وقال " ما من شك أن مرضى السرطان بحاجة للعلاج خاصة وأننا في فلسطين لا نملك مثل هذا المركز"، مضيفا "انه استجابة لواجبنا الوطني والأخلاقي والإنساني قررنا إطلاق هذه الحملة دعما منا ومساهمة في علاج هذا المرض الخطير الذي يستهلك الملايين سنويا من خزينة الدولة".
وأشار رواجبة إلى أن مرضى السرطان يعانون مرتين إحداها الم المرض والأخرى الم هواجس الأمن الإسرائيلي، والسماح وعدمه لمريض السرطان من الدخول للقدس أو الداخل أو خارج فلسطين بداعي المنع الأمني.
واضاف:"اليوم نطلق حملتنا بنشر صناديق لجمع التبرعات من المؤسسات والأفراد، حاثا الجميع بالتبرع والمساهمة في بناء المركز والتخفيف من معاناة المرضى، داعيا رجال الأعمال والخيرين للتبرع والمسارعة في دعم الحملة التي ستستمر لمدة شهر، معربا عن أمله بان تكون محافظة قلقيلية كما عهدها الجميع في عطائها على مر التاريخ لتعزيز الأمن الصحي الذي تسعى إليه قيادتنا الفلسطينية".
وشارك في إطلاق الحملة رئيس الغرفة التجارية إبراهيم نزال، ورؤساء بلديات ومجالس محلية، ومدراء المؤسسات الأمنية والرسمية والشعبية وحشد من المواطنين.
وأكد المحافظ انه استجابة لقرار ومبادرة الرئيس أبو مازن نعلن بدء الحملة والمساهمة في بناء المركز، وقال " ما من شك أن مرضى السرطان بحاجة للعلاج خاصة وأننا في فلسطين لا نملك مثل هذا المركز"، مضيفا "انه استجابة لواجبنا الوطني والأخلاقي والإنساني قررنا إطلاق هذه الحملة دعما منا ومساهمة في علاج هذا المرض الخطير الذي يستهلك الملايين سنويا من خزينة الدولة".
وأشار رواجبة إلى أن مرضى السرطان يعانون مرتين إحداها الم المرض والأخرى الم هواجس الأمن الإسرائيلي، والسماح وعدمه لمريض السرطان من الدخول للقدس أو الداخل أو خارج فلسطين بداعي المنع الأمني.
واضاف:"اليوم نطلق حملتنا بنشر صناديق لجمع التبرعات من المؤسسات والأفراد، حاثا الجميع بالتبرع والمساهمة في بناء المركز والتخفيف من معاناة المرضى، داعيا رجال الأعمال والخيرين للتبرع والمسارعة في دعم الحملة التي ستستمر لمدة شهر، معربا عن أمله بان تكون محافظة قلقيلية كما عهدها الجميع في عطائها على مر التاريخ لتعزيز الأمن الصحي الذي تسعى إليه قيادتنا الفلسطينية".