التربية تنظم ورشة عمل للجامعات حول برامج إعداد المعلمين وتأهيلهم
نشر بتاريخ: 22/04/2016 ( آخر تحديث: 22/04/2016 الساعة: 16:16 )
رام الله- معا- نظّمت وزارة التربية والتعليم العالي، ورشة عمل مع الجامعات تمحورت حول استكمال الاستعدادت لإطلاق المرحلة الثانية من مشروع إعداد المعلمين وتأهيلهم المُنفذ بدعم من البنك الدولي.
وشارك في الورشة كل من وكيل الوزارة د. بصري صالح، ومدير عام الإشراف د. شهناز الفار، والقائم بأعمال مدير عام المعهد الوطني للتدريب التربوي صادق الخضور، ومسؤولة وحدة مشاريع البنك الدولي م. سهى خليلي، وممثلو هيئة الاعتماد والجودة، والجامعات المشاركة في المشروع من الضفة وغزة.
وخلال افتتاح الورشة أكد د. صالح الأهمية التي توليها الوزارة لهذا المشروع؛ لما تؤسسه من آفاق لتطبيق ما يترتب على استراتيجية إعداد المعلمين وتأهيلهم، واستعرض أبرز ما تحقق من نتاجات في المرحلة الأولى من عمر البرنامج، مجدداً التزام الوزارة بتطوير سياساتها لتتناغم وما يتضمنه المشروع من خطوات.
واعتبر وجود الهيئة الوطنية للاعتماد والجودة في صورة ما يتم عمله خطوة على طريق اعتماد البرامج رسمياً، وهو ما من شأنه تحفييز المعلمين المشاركين، موضحاً أن تعاون الجامعات شكّل قوة دافعة للمضي قُدماً في خطوات التنفيذ الخاصة بإعداد المعلمين.
في حين قّدم كل من د. الفار، والخضور عروضاً حول ما تم إنجازه، وخطوات العمل والتحديات، وما تحقق خلال ورش العمل التي جرت مؤخراً.
وفي نهاية اللقاء، تباحث المشاركون في سبل التعاطي مع التحديات، وآليات التعامل، وبما يحقق الغايات المنشودة.
يذكر أنّ المشروع يأتي استكمالاً لمشروع سابق تواصل على مدار 3 سنوات، وشهد في حينه تأهيل 2300 معلم/ة من معلمي الصفوف من الأول إلى الرابع، علاوة على استهداف أكثر من 700 طالب جامعي من برنامج إعداد المعلمين.
وشارك في الورشة كل من وكيل الوزارة د. بصري صالح، ومدير عام الإشراف د. شهناز الفار، والقائم بأعمال مدير عام المعهد الوطني للتدريب التربوي صادق الخضور، ومسؤولة وحدة مشاريع البنك الدولي م. سهى خليلي، وممثلو هيئة الاعتماد والجودة، والجامعات المشاركة في المشروع من الضفة وغزة.
وخلال افتتاح الورشة أكد د. صالح الأهمية التي توليها الوزارة لهذا المشروع؛ لما تؤسسه من آفاق لتطبيق ما يترتب على استراتيجية إعداد المعلمين وتأهيلهم، واستعرض أبرز ما تحقق من نتاجات في المرحلة الأولى من عمر البرنامج، مجدداً التزام الوزارة بتطوير سياساتها لتتناغم وما يتضمنه المشروع من خطوات.
واعتبر وجود الهيئة الوطنية للاعتماد والجودة في صورة ما يتم عمله خطوة على طريق اعتماد البرامج رسمياً، وهو ما من شأنه تحفييز المعلمين المشاركين، موضحاً أن تعاون الجامعات شكّل قوة دافعة للمضي قُدماً في خطوات التنفيذ الخاصة بإعداد المعلمين.
في حين قّدم كل من د. الفار، والخضور عروضاً حول ما تم إنجازه، وخطوات العمل والتحديات، وما تحقق خلال ورش العمل التي جرت مؤخراً.
وفي نهاية اللقاء، تباحث المشاركون في سبل التعاطي مع التحديات، وآليات التعامل، وبما يحقق الغايات المنشودة.
يذكر أنّ المشروع يأتي استكمالاً لمشروع سابق تواصل على مدار 3 سنوات، وشهد في حينه تأهيل 2300 معلم/ة من معلمي الصفوف من الأول إلى الرابع، علاوة على استهداف أكثر من 700 طالب جامعي من برنامج إعداد المعلمين.