فدا: رحيل المناضلة ربيحة ذياب خسارة للحركة الوطنية والنسوية
نشر بتاريخ: 22/04/2016 ( آخر تحديث: 22/04/2016 الساعة: 21:48 )
رام الله- معا- نعى الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" وذراعه النسوية، اتحاد العمل النسوي، المناضلة ربيحة ذياب عضو المجلس التشريعي عن حركة "فتح" والتي وافتها المنية اليوم عن "62 عاما".
وقالت الرفيقة زهيرة كمال الأمينة العامة للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" إن "فدا" ومعه اتحاد العمل النسوي يشاطران عائلة ذياب والأخوة في حركة "فتح" وعموم أبناء شعبنا الحزن برحيل المناضلة ربيحة ذياب والتي مثل رحيلها خسارة لعموم الحركة الوطنية الفلسطينية وللحركة النسوية في بلادنا فلسطين بشكل خاص.
وأضافت الرفيقة كمال أن ما يخفف من مصابنا الجلل هو ما تركته لنا الراحلة الكبيرة من إرث نضالي حافل على كل المستويات، خصوصا للمرأة الفلسطينية، وهو ما يشكل مثالا يحتذى بالنسبة للنساء الفلسطينيات ومساعدا لهن في مسيرتهن النضالية، إن في المعركة الوطنية من أجل العودة والحرية والاستقلال، أو في نضالهن لكسب معركتهن الاجتماعية من أجل العدالة والمساواة.
وأكدت كمال أنها تستذكر بكل الاحترام والتقدير والإجلال الأدوار التي لعبتها الفقيدة ذياب في إطار المناصب العديدة التي تقلدتها كعضوة في المجلس التشريعي، ووزيرة لشؤون المرأة، وأثناء توليها منصب الوكيل المساعد لوزارة الشباب والرياضة، والعديد من المناصب الأخرى والتي عملت من خلالها من أجل حرية وطنها فلسطين، ومن أجل خدمة شعبها، ولرفع مكانة المرأة الفلسطينية ونيل حقوقها أسوة بأخيها الرجل.
وقالت الرفيقة زهيرة كمال الأمينة العامة للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" إن "فدا" ومعه اتحاد العمل النسوي يشاطران عائلة ذياب والأخوة في حركة "فتح" وعموم أبناء شعبنا الحزن برحيل المناضلة ربيحة ذياب والتي مثل رحيلها خسارة لعموم الحركة الوطنية الفلسطينية وللحركة النسوية في بلادنا فلسطين بشكل خاص.
وأضافت الرفيقة كمال أن ما يخفف من مصابنا الجلل هو ما تركته لنا الراحلة الكبيرة من إرث نضالي حافل على كل المستويات، خصوصا للمرأة الفلسطينية، وهو ما يشكل مثالا يحتذى بالنسبة للنساء الفلسطينيات ومساعدا لهن في مسيرتهن النضالية، إن في المعركة الوطنية من أجل العودة والحرية والاستقلال، أو في نضالهن لكسب معركتهن الاجتماعية من أجل العدالة والمساواة.
وأكدت كمال أنها تستذكر بكل الاحترام والتقدير والإجلال الأدوار التي لعبتها الفقيدة ذياب في إطار المناصب العديدة التي تقلدتها كعضوة في المجلس التشريعي، ووزيرة لشؤون المرأة، وأثناء توليها منصب الوكيل المساعد لوزارة الشباب والرياضة، والعديد من المناصب الأخرى والتي عملت من خلالها من أجل حرية وطنها فلسطين، ومن أجل خدمة شعبها، ولرفع مكانة المرأة الفلسطينية ونيل حقوقها أسوة بأخيها الرجل.