صيدم يدعو إلى إطلاع الطلبة على الأفكار الريادية
نشر بتاريخ: 25/04/2016 ( آخر تحديث: 25/04/2016 الساعة: 13:32 )
رام الله- معا- أكد وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، اليوم الإثنين، ضرورة توفير كافة المقومات التي من شأنها توفير بيئة تعليمية جاذبة للطلبة وضمان إطلاعهم على المعارف والتجارب الرائدة في مجال التكنولوجيا والمعلوماتية والاستفادة من الأفكار الريادية خاصة في ظل الثورة الرقمية التي يشهدها العالم في الوقت الراهن.
جاء ذلك خلال تفقده سير تقديم الامتحان العملي لمادة تكنولوجيا المعلومات لطلبة الثانوية العامة "التوجيهي" في مدرستي ذكور الهاشمية الثانوية، وبنات رام الله الثانوية، بمديرية تربية رام الله والبيرة، ورافقه وكيل الوزارة د. بصري صالح، وعدد من المديرين العامين ومدير تربية رام الله والبيرة والأسرة التربوية.
وجدد صيدم تأكيده على توجه الوزارة الفاعل لتوظيف التكنولوجيا في بنية النظام التربوي والمضي قدماً لتطبيق برنامج رقمنة التعليم الذي سيشكل قاعدة صلبة للرقي بالتعليم بغية تحسين نوعيته، متمنياً لجميع الطلبة المتقدمين لهذا الامتحان النجاح والتوفيق.
وأشار صالح إلى أهمية انعقاد هذا الامتحان بشكل عملي الأمر الذي يبرهن على قدرة الطلبة على تطبيق المعارف والمعلومات والاستفادة من البرامج التكنولوجية الحديثة التي تفيدهم في حياتهم الدراسية والعملية، معرباً عن تقديره لكل الطواقم والكوادر التربوية التي بذلت كل الجهود عبر التحضير والإعداد لهذا الامتحان.
يشار إلى أن الامتحان ينفذ للمرة الأولى، كامتحان رسمي عملي، ضمن شهادة الدراسة الثانوية، ونتيجته تكون ناجحاً أو راسباً، وبلغ عدد المتقدمين حوالي 42.068 طالباً وطالبة في المحافظات الشمالية و29.037 في المحافظات الجنوبية لمختلف الفروع.
جاء ذلك خلال تفقده سير تقديم الامتحان العملي لمادة تكنولوجيا المعلومات لطلبة الثانوية العامة "التوجيهي" في مدرستي ذكور الهاشمية الثانوية، وبنات رام الله الثانوية، بمديرية تربية رام الله والبيرة، ورافقه وكيل الوزارة د. بصري صالح، وعدد من المديرين العامين ومدير تربية رام الله والبيرة والأسرة التربوية.
وجدد صيدم تأكيده على توجه الوزارة الفاعل لتوظيف التكنولوجيا في بنية النظام التربوي والمضي قدماً لتطبيق برنامج رقمنة التعليم الذي سيشكل قاعدة صلبة للرقي بالتعليم بغية تحسين نوعيته، متمنياً لجميع الطلبة المتقدمين لهذا الامتحان النجاح والتوفيق.
وأشار صالح إلى أهمية انعقاد هذا الامتحان بشكل عملي الأمر الذي يبرهن على قدرة الطلبة على تطبيق المعارف والمعلومات والاستفادة من البرامج التكنولوجية الحديثة التي تفيدهم في حياتهم الدراسية والعملية، معرباً عن تقديره لكل الطواقم والكوادر التربوية التي بذلت كل الجهود عبر التحضير والإعداد لهذا الامتحان.
يشار إلى أن الامتحان ينفذ للمرة الأولى، كامتحان رسمي عملي، ضمن شهادة الدراسة الثانوية، ونتيجته تكون ناجحاً أو راسباً، وبلغ عدد المتقدمين حوالي 42.068 طالباً وطالبة في المحافظات الشمالية و29.037 في المحافظات الجنوبية لمختلف الفروع.