صيدم: حملتا "انتصر للتعليم بالقدس" و"قناديل القدس" لمنع تهويد التعليم
نشر بتاريخ: 26/04/2016 ( آخر تحديث: 26/04/2016 الساعة: 18:30 )
رام الله- معا- أكد وزير التربية والتعليم العالي د.صبري صيدم، الوقوف مع العاصمة المحتلة ودعمها في معركة الصمود مع الاحتلال الاسرائيلي بحملتي "انتصر للتعليم بالقدس" و" قناديل القدس".
وبين صيدم في حديث لإذاعة "موطني" اليوم الثلاثاء موضحا الهدف من إطلاق حملتي ""انتصر للتعليم بالقدس"، "وقناديل القدس" أمس الإثنين، فقال :" الوقوف مع العاصمة المحتلة في معركتها مع الاحتلال الاسرائيلي"، وتوفير المال لدعم قطاع التعليم خصوصا ، وصمود المدينة المقدسة عموما.
وأضاف صيدم قائلا:" أن القسائم الخاصة بالتبرع، ستوزع كمساهمة رمزية لدعم المدارس والمؤسسات التعليمية بالقدس، بالإضافة إلى أن حملة "قناديل القدس" تفتح أبوابها للمزيد من القطاعات لجمع التبرعات بالإضافة للدعم المالي الذي قدمته مؤسسة منيب المصري ومؤسسات أخرى، مشدداً على مواجهة حرب حقيقية على الهوية الفلسطينية والتعليم، مؤكدا استمرارية الحفاظ على رفع العلم الفلسطيني والنشيد الوطني في فضاء المؤسسات التعليمية التابعة للوزارة في القدس، مؤكدا انخراط الوزارة في المواجهة مع سياسية الاحتلال التهويدية العنصرية، منبها من احتدام المعركة مع سلطات الاحتلال الاسرائيلي الساعية للقضاء على التعليم العربي مع نهاية عام 2016.
ووجه صيدم العناية الى ضرورة إطلاع الطلبة على أفكار ريادية في التعليم، و تنمية قدراتهم الإبداعية للانتقال من التعليم التلقيني إلى التحليلي المبني على المعرفة والمشاركة.
وبين صيدم في حديث لإذاعة "موطني" اليوم الثلاثاء موضحا الهدف من إطلاق حملتي ""انتصر للتعليم بالقدس"، "وقناديل القدس" أمس الإثنين، فقال :" الوقوف مع العاصمة المحتلة في معركتها مع الاحتلال الاسرائيلي"، وتوفير المال لدعم قطاع التعليم خصوصا ، وصمود المدينة المقدسة عموما.
وأضاف صيدم قائلا:" أن القسائم الخاصة بالتبرع، ستوزع كمساهمة رمزية لدعم المدارس والمؤسسات التعليمية بالقدس، بالإضافة إلى أن حملة "قناديل القدس" تفتح أبوابها للمزيد من القطاعات لجمع التبرعات بالإضافة للدعم المالي الذي قدمته مؤسسة منيب المصري ومؤسسات أخرى، مشدداً على مواجهة حرب حقيقية على الهوية الفلسطينية والتعليم، مؤكدا استمرارية الحفاظ على رفع العلم الفلسطيني والنشيد الوطني في فضاء المؤسسات التعليمية التابعة للوزارة في القدس، مؤكدا انخراط الوزارة في المواجهة مع سياسية الاحتلال التهويدية العنصرية، منبها من احتدام المعركة مع سلطات الاحتلال الاسرائيلي الساعية للقضاء على التعليم العربي مع نهاية عام 2016.
ووجه صيدم العناية الى ضرورة إطلاع الطلبة على أفكار ريادية في التعليم، و تنمية قدراتهم الإبداعية للانتقال من التعليم التلقيني إلى التحليلي المبني على المعرفة والمشاركة.