السوق الماليزي يفتح ذراعيه أمام صناعات الخليل التقليدية
نشر بتاريخ: 30/04/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:05 )
الخليل- معا- كشف محي الدين سيد أحمد منسق العلاقات في غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل، عن قيام ماليزيا بفتح ذراعيها أمام الصناعات التقليدية الخليلية، حيث تم افتتاح "بازار" للصناعات الخليلية فيها.
وقال السيد أحمد لمراسل معا في الخليل:" لقد تم افتتاح هذا "البازار" الشهر الماضي، من خلال رجل الاعمال عادل ابو عمر ، ابن مدينة الخليل والمقيم حاليا في الاردن، للترويج لمنتجات الخزف والسيراميك، وقد قام التلفزيون الماليزي بعمل تقارير إخبارية عن هذا المعرض".
وتابع السيد أحمد في حديثه:" يعتبر هذا " البازار الخليلي" بداية تحول هامة نحو تسويق المنتجات الوطنية التقليدية في الأسواق الاسيوية، والتي ستعمل خلال المستقبل المنظور على نمو وازدهار صناعة الخزف والسيراميك وتشغيل الأيدي العاملة التي انقطعت عن العمل بسبب عدم تسويق منتجاتهم سابقاً".
من جانبه قال أبو عمر:" اشكر الأخ العزيز محي الدين سيد أحمد على دعمه وتشجيعه لي لافتتاح البازار في ماليزيا، وقد قام بتسهيل المهمة لنا في ماليزيا كن خلال علاقاته مع الأصدقاء هناك".
واضاف في حديث هاتفي مع مراسلنا:" كنا نخشى أن نعلن عن هذا البازار الخليلي على الرغم من قيام فضائيات ماليزية ببث تقارير عنه، لكن وبعد زيادة إقبال الطلب على المنتجات الخليلية من السيراميك والخزف، سنعمل على إضافة منتجات جديدة تقليدية إلى البازار لتكون بين ايدي الماليزيين، ونأمل بأن نفتح محال مشابهة في دول آسيوية أخرى دعما للصناعة الفلسطينية".
وقال السيد أحمد لمراسل معا في الخليل:" لقد تم افتتاح هذا "البازار" الشهر الماضي، من خلال رجل الاعمال عادل ابو عمر ، ابن مدينة الخليل والمقيم حاليا في الاردن، للترويج لمنتجات الخزف والسيراميك، وقد قام التلفزيون الماليزي بعمل تقارير إخبارية عن هذا المعرض".
وتابع السيد أحمد في حديثه:" يعتبر هذا " البازار الخليلي" بداية تحول هامة نحو تسويق المنتجات الوطنية التقليدية في الأسواق الاسيوية، والتي ستعمل خلال المستقبل المنظور على نمو وازدهار صناعة الخزف والسيراميك وتشغيل الأيدي العاملة التي انقطعت عن العمل بسبب عدم تسويق منتجاتهم سابقاً".
من جانبه قال أبو عمر:" اشكر الأخ العزيز محي الدين سيد أحمد على دعمه وتشجيعه لي لافتتاح البازار في ماليزيا، وقد قام بتسهيل المهمة لنا في ماليزيا كن خلال علاقاته مع الأصدقاء هناك".
واضاف في حديث هاتفي مع مراسلنا:" كنا نخشى أن نعلن عن هذا البازار الخليلي على الرغم من قيام فضائيات ماليزية ببث تقارير عنه، لكن وبعد زيادة إقبال الطلب على المنتجات الخليلية من السيراميك والخزف، سنعمل على إضافة منتجات جديدة تقليدية إلى البازار لتكون بين ايدي الماليزيين، ونأمل بأن نفتح محال مشابهة في دول آسيوية أخرى دعما للصناعة الفلسطينية".