"مدينة القدس للدراسات والأبحاث" يصدر تقريره الشهري عن مجريات الهبة
نشر بتاريخ: 30/04/2016 ( آخر تحديث: 30/04/2016 الساعة: 18:37 )
القدس- معا- أصدر مركز مدينة القدس للدراسات والأبحاث، اليوم السبت، التقرير الشهري الشامل لمجريات سياسة الهدم الإسرائيلية، والأحداث الجارية بالهبة الجماهيرية.
وقال المركز بالتقرير الصادر عنه:" من خلال متابعتنا نحن في مركز مدينة القدس للدراسات والأبحاث لمجريات سياسة الهدم وانتفاضة القدس خلال شهر نيسان 2016 أصدرنا هذا التقرير الشامل لجميع الإحداث والمجريات".
وأوضح التقرير الانتهاكات الاسرائيلية الجارية في شهر نيسان، بما يلي:
هدم المنازل
رصد مركز مدينة القدس للدرسات والأبحاث هدم أكثر من 50 منزلا ومنشأه سكنية في الضفة الغربية والقدس المحتلة، بالإضافة إلى 85 إخطارا بهدم منازل ومنشآت سكنية في أنحاء الضفة الغربية والقدس المحتلة، وتركزت الإخطارات في منطقة سلوان جنوب المسجد الأقصى
وبين التقرير انه من بين المنازل المهدمة منازل أربعة شهداء نفذوا عمليات نوعيه في انتفاضة القدس القدس، ومنازل الشهداء الثلاثة في قباطية منفذي عملية باب العامود بالقدس المحتلة وهم الشهداء: احمد أبو الرب واحمد كميل واحمد زكارنة، ومنزل الشهيد حسين أبو غوش في مخيم قلنديا بالقدس المحتلة.
وأحرقت قوات الاحتلال محلات العجولي للصرافة وسط رام الله بعد اقتحامها ومصدراه محتوياتها وحرق غرف ومحلات تجارية وعشرات البسطات.
وفي الأراضي المحتلة عام 48، هدمت قوات الاحتلال في النقب المحتل قرية العرقيب للمرة ال97 على التوالي.
وعلى صعيد سياسة الهدم الاستيطانية، صادرت قوات الاحتلال في شهر نيسان ما يقارب من 8200 دونما من أراضي المواطنين الفلسطينيين، منها 7900 دونما شرق رام الله بهدف تحويل أربعة مستوطنات الى ضاحية سكانية تستوعب 77 ألف مستوطن يهودي وبناء 2500 وحدة استيطانية ومصادرة 2400 دونما من أراضي بلدة الزاوية غرب سلفيت، و5000 دونما في أراضي قرية جالود جنوب نابلس، بالإضافة إلى أراضي بلدتي ترمسعيا والمغير شمال رام الله.
وأوضح التقرير أن وسائل إعلام عبرية، كشفت عن نية الاحتلال بناء 415 وحدة سكنية في القدس المحتلة
وعلى صعيد تهويد القدس
وبيّن التقرير، أن سلطات الاحتلال بالإضافة الى سياسة الهدم ومصادرة الأراضي بالتنكيل بأصحاب المحلات التجارية في محيط البلدة القديمة في القدس وإبعاد أكثر من 40 ناشطاً وناشطة عن المسجد الأقصى المبارك.
ونفذت قوات الإحتلال حملة اعتقالات واسعة لم يسلم منها كبار السن والشيوخ، حيث اعتقلت ثلاثة مشايخ من منطقة واد الجوز، وسبعة من كبار السن وأبعدتهم عن المسجد الاقصى المبارك، واعتقلت خطيب المسجد الأقصى المبارك للتحقيق.
وعلى صعيد الهبة الجماهيرية
وقال المركز بالتقرير الصادر عنه:" من خلال متابعتنا نحن في مركز مدينة القدس للدراسات والأبحاث لمجريات سياسة الهدم وانتفاضة القدس خلال شهر نيسان 2016 أصدرنا هذا التقرير الشامل لجميع الإحداث والمجريات".
وأوضح التقرير الانتهاكات الاسرائيلية الجارية في شهر نيسان، بما يلي:
هدم المنازل
رصد مركز مدينة القدس للدرسات والأبحاث هدم أكثر من 50 منزلا ومنشأه سكنية في الضفة الغربية والقدس المحتلة، بالإضافة إلى 85 إخطارا بهدم منازل ومنشآت سكنية في أنحاء الضفة الغربية والقدس المحتلة، وتركزت الإخطارات في منطقة سلوان جنوب المسجد الأقصى
وبين التقرير انه من بين المنازل المهدمة منازل أربعة شهداء نفذوا عمليات نوعيه في انتفاضة القدس القدس، ومنازل الشهداء الثلاثة في قباطية منفذي عملية باب العامود بالقدس المحتلة وهم الشهداء: احمد أبو الرب واحمد كميل واحمد زكارنة، ومنزل الشهيد حسين أبو غوش في مخيم قلنديا بالقدس المحتلة.
وأحرقت قوات الاحتلال محلات العجولي للصرافة وسط رام الله بعد اقتحامها ومصدراه محتوياتها وحرق غرف ومحلات تجارية وعشرات البسطات.
وفي الأراضي المحتلة عام 48، هدمت قوات الاحتلال في النقب المحتل قرية العرقيب للمرة ال97 على التوالي.
وعلى صعيد سياسة الهدم الاستيطانية، صادرت قوات الاحتلال في شهر نيسان ما يقارب من 8200 دونما من أراضي المواطنين الفلسطينيين، منها 7900 دونما شرق رام الله بهدف تحويل أربعة مستوطنات الى ضاحية سكانية تستوعب 77 ألف مستوطن يهودي وبناء 2500 وحدة استيطانية ومصادرة 2400 دونما من أراضي بلدة الزاوية غرب سلفيت، و5000 دونما في أراضي قرية جالود جنوب نابلس، بالإضافة إلى أراضي بلدتي ترمسعيا والمغير شمال رام الله.
وأوضح التقرير أن وسائل إعلام عبرية، كشفت عن نية الاحتلال بناء 415 وحدة سكنية في القدس المحتلة
وعلى صعيد تهويد القدس
وبيّن التقرير، أن سلطات الاحتلال بالإضافة الى سياسة الهدم ومصادرة الأراضي بالتنكيل بأصحاب المحلات التجارية في محيط البلدة القديمة في القدس وإبعاد أكثر من 40 ناشطاً وناشطة عن المسجد الأقصى المبارك.
ونفذت قوات الإحتلال حملة اعتقالات واسعة لم يسلم منها كبار السن والشيوخ، حيث اعتقلت ثلاثة مشايخ من منطقة واد الجوز، وسبعة من كبار السن وأبعدتهم عن المسجد الاقصى المبارك، واعتقلت خطيب المسجد الأقصى المبارك للتحقيق.
وعلى صعيد الهبة الجماهيرية
أشار التقرير، إلى أنه ارتقى أربعة شهداء في شهر نيسان من بينهم طفل امرأة، والشهداء هم: إبراهيم محمد عثمان برادعية (54 عاما) من الخليل، عبد الحميد محمد أبو سرور (19 عاما) من بيت لحم، مرام صالح حسن أبو إسماعيل "طه" (24 عاما) من القدس المحتلة، إبراهيم صالح حسن أبو إسماعيل"طه" (16 عاما) من القدس المحتلة.
وذكر التقرير أن حصيلة العمليات في شهر نيسان، كالتالي: "13 عملية طعن ومحاولة عملية طعن، 3 عمليات إطلاق نار، 2 علميات محاولة دهس، 1 تفجير باص إسرائيلي في القدس المحتلة، 2 قنابل يدوية محلية الصنع".
وتابع التقرير أن "حصيلة هذه العمليات: 26 إصابة جندي ومستوطن إسرائيلي موزعة، كالتالي: 17 طفيفة، 8 متوسطة، 3 خطيرة.
وذكر التقرير أن حصيلة العمليات في شهر نيسان، كالتالي: "13 عملية طعن ومحاولة عملية طعن، 3 عمليات إطلاق نار، 2 علميات محاولة دهس، 1 تفجير باص إسرائيلي في القدس المحتلة، 2 قنابل يدوية محلية الصنع".
وتابع التقرير أن "حصيلة هذه العمليات: 26 إصابة جندي ومستوطن إسرائيلي موزعة، كالتالي: 17 طفيفة، 8 متوسطة، 3 خطيرة.