الحملة الوطنية تستنكر اعتقال شابين مضربين عن الطعام في غزة
نشر بتاريخ: 03/05/2016 ( آخر تحديث: 03/05/2016 الساعة: 16:06 )
غزة- معا- استنكرت الحملة الوطنية لتخفيض الرسوم الجامعية اعتقال الأجهزة الأمنية في قطاع غزة للخريج سعيد لولو والخريج رائد أبو النصر المضربين عن الطعام لليوم السابع على التوالي من ساحة الجندي المجهول وسط قطاع غزة للمطالبة بتوفير فرصة عمل.
وحملت الحملة الوطنية الجهات الرسمية المسؤولة المسؤولية المباشرة ع حياة الخريجين سعيد ورائد مطالبة بضرورة حل قضيتهم علي اسس قانونية تحفظ كرامتهم.
ودعت الحملة الوطنية كل الجهات المسؤولة لضرورة التحرك وإيجاد حلول عملية لحل مشكلة البطالة التي تلتهم صفوف خرجي الجامعات، محذرة من اتساع نطاق احتجاجات الخريجين في ظل عدم اكتراث الجهات المسؤولة عن تلبية حقوق الخريجين بتوفير فرص عمل.
ومن جانبه أكد رامي محسن المتحدث باسم الحملة ان اعداد الخريجين في تزايد مستمر حيث بلغ نسبة الخرجين ربع مليون خريج عاطل عن العمل في الأراضي الفلسطينية وتجاوزت نسبة الشهاداتالمحتجزة لدى الجامعات اضعاف ما كانت عليه في السابق وهو مما يفاقم الازمةمما يدفع الخريجين لممارسة كافة أشكال الاحتجاج السلمي حتى تحقيق مطالهم العادلة.
كما دعت الحملة الوطنية الجامعات الفلسطينية بضرورة الإفراج عن الالاف الشهادات المحتجزة بسبب الرسوم المستحقة عليها، نظراً لأن احتجازها يفاقم من قضية البطالة ويحرم أصحابها من فرصة الحصول على عمل، وعليه فإن الحملة تؤكد مجدداً بأنها تنحاز بالكامل لصالح قضايا الطلبة والخريجين.
من جهتها قالت عائلة الشاب المضرب عن الطعام سعيد لولو أن أجهزة الأمن في غزة اعتقلت نجلها في ساعة متأخرة من مساء أمس.
وأكد أبو سعيد لولو والد المعتقل أن نجله معتقل بعد إضراب متواصل على الطعام لمدة ستة أيام داعيا الجهات المختصة للإفراج عن نجله وتوفير عمل له.
وكان سعيد لولو قد بدأ إضراب عن الطعام منذ ستة أيام في ساحة الجندي المجهول.
وحملت الحملة الوطنية الجهات الرسمية المسؤولة المسؤولية المباشرة ع حياة الخريجين سعيد ورائد مطالبة بضرورة حل قضيتهم علي اسس قانونية تحفظ كرامتهم.
ودعت الحملة الوطنية كل الجهات المسؤولة لضرورة التحرك وإيجاد حلول عملية لحل مشكلة البطالة التي تلتهم صفوف خرجي الجامعات، محذرة من اتساع نطاق احتجاجات الخريجين في ظل عدم اكتراث الجهات المسؤولة عن تلبية حقوق الخريجين بتوفير فرص عمل.
ومن جانبه أكد رامي محسن المتحدث باسم الحملة ان اعداد الخريجين في تزايد مستمر حيث بلغ نسبة الخرجين ربع مليون خريج عاطل عن العمل في الأراضي الفلسطينية وتجاوزت نسبة الشهاداتالمحتجزة لدى الجامعات اضعاف ما كانت عليه في السابق وهو مما يفاقم الازمةمما يدفع الخريجين لممارسة كافة أشكال الاحتجاج السلمي حتى تحقيق مطالهم العادلة.
كما دعت الحملة الوطنية الجامعات الفلسطينية بضرورة الإفراج عن الالاف الشهادات المحتجزة بسبب الرسوم المستحقة عليها، نظراً لأن احتجازها يفاقم من قضية البطالة ويحرم أصحابها من فرصة الحصول على عمل، وعليه فإن الحملة تؤكد مجدداً بأنها تنحاز بالكامل لصالح قضايا الطلبة والخريجين.
من جهتها قالت عائلة الشاب المضرب عن الطعام سعيد لولو أن أجهزة الأمن في غزة اعتقلت نجلها في ساعة متأخرة من مساء أمس.
وأكد أبو سعيد لولو والد المعتقل أن نجله معتقل بعد إضراب متواصل على الطعام لمدة ستة أيام داعيا الجهات المختصة للإفراج عن نجله وتوفير عمل له.
وكان سعيد لولو قد بدأ إضراب عن الطعام منذ ستة أيام في ساحة الجندي المجهول.