وزارة العمل تنظم يوماً للتوظيف في حلحول
نشر بتاريخ: 03/05/2016 ( آخر تحديث: 03/05/2016 الساعة: 19:44 )
الخليل - معا - بتمويل من التعاون الانمائي البلجيكي، وبالشراكة مع وزارة العمل لفروعها في محافظة الخليل، مديرية العمل مكتب التشغيل ومركز التدريب المهني حلحول متعدد الأغراض وكافة المؤسسات للتدريب المهني و التقني في محافظة الخليل، نظمت يوم التوظيف الأول لخريجي التعليم والتدريب المهني "طريقك نحو المستقبل".
ونيابةً عن وزير العمل مأمون أبو شهلا، افتتح وكيل وزارة العمل د.ناصر قطامي ومستشار الوزير أيمن أبو روك ومدير عام مديرية عمل الخليل علي قديمات ونائب محافظة الخليل مروان سلطان ورئيس غرفة تجارة حلحول نور الدين جرادات ومدير عام التعليم العالي جهاد ادريدي وعن التعاون الانمائي البلجيكي نصر عودة.
وأكد د. قطامي في كلمته، على أهمية مراكز التدريب المهني وضرورة دعمها وخلق فرص عمل للخريجين بما يتلائم بمتطلبات السوق المحلي وعن أهمية دعم المجتمع المحلي لهؤلاء الخريجين في توفير فرص عمل لهم من خلال الشركات و المؤسسات المشاركة في يوم التوظيف.
وقام بزيارة زوايا المركز و التعرف على الشركات المشاركة بأهمية الشراكة بين القطاع الحكومي و القطاع الخاص لتخفيف أزمة البطالة بين صفوف الخريجين و الباحثين عن عمل.
كما قام وكيل وزارة العمل والوفد المرافق له بزيارة الغرفة التجارية في حلحول وبلدية حلحول، حيثُ استقبله رئيس البلدية وجدي ملحم وأعضاء المجلس البلدي.
وثمَّن ملحم/ زيارة وكيل وزارة العمل للمجلس البلدي وأهمية التطوير المهني بالمشاركة مع البلدية ووزارة العمل لمركز تدريب مهني حلحول وحضر اللقاء عضو اقليم وسط الخليل لحركة فتح نجوى عمرو ومدير العلاقات العامة سارة دعاجنة في مديرية عمل الخليل.
وبعد ذلك انطلق وفد وزارة العمل والوفد المرافق له الى زيارة للبلدة القديمة حيثُ استقبله مدير عام لجنة اعمار الخليل عماد حمدان ورافقه بجولة للبلدة القديمة واسواقها والاطلاع على معاناة الناس من الحواجر العسكرية والاغلاقات المفروضة من قبل قوات الاحتلال وخاصة للمحلات التجارية مما يضعف المنطقة من تنمية اقتصادية ملحّة.
وأكدّ د. قطامي على ضرورة الشراكة مع لجنة الاعمار في اعادة تفعيل الأكاديمية الإسبانية للتدريب المهني في البلدة القديمة وتكون تابعة ضمن برنامج التدريب المهني لوزارة العمل بالشراكة مع التعاون الإنمائي البلجيكي، بهدف تعزيز صمود أهالي البلدة القديمة وتوفير الخدمات الكاملة لطلبة الأكاديمية الاسبانية، لسكان البلدة القديمة و محيط الحرم الابراهيمي وتل ارميدة وشارع الشهداء وجميع المناطق المحيطة بالمستوطنات، بهدف تخفيف المعاناة التي يتعرض لها الطلبة يومياً بس اجراءات الاحتلال التعسفيّة اليوميّة واعتداءات المستوطنين.
ونيابةً عن وزير العمل مأمون أبو شهلا، افتتح وكيل وزارة العمل د.ناصر قطامي ومستشار الوزير أيمن أبو روك ومدير عام مديرية عمل الخليل علي قديمات ونائب محافظة الخليل مروان سلطان ورئيس غرفة تجارة حلحول نور الدين جرادات ومدير عام التعليم العالي جهاد ادريدي وعن التعاون الانمائي البلجيكي نصر عودة.
وأكد د. قطامي في كلمته، على أهمية مراكز التدريب المهني وضرورة دعمها وخلق فرص عمل للخريجين بما يتلائم بمتطلبات السوق المحلي وعن أهمية دعم المجتمع المحلي لهؤلاء الخريجين في توفير فرص عمل لهم من خلال الشركات و المؤسسات المشاركة في يوم التوظيف.
وقام بزيارة زوايا المركز و التعرف على الشركات المشاركة بأهمية الشراكة بين القطاع الحكومي و القطاع الخاص لتخفيف أزمة البطالة بين صفوف الخريجين و الباحثين عن عمل.
كما قام وكيل وزارة العمل والوفد المرافق له بزيارة الغرفة التجارية في حلحول وبلدية حلحول، حيثُ استقبله رئيس البلدية وجدي ملحم وأعضاء المجلس البلدي.
وثمَّن ملحم/ زيارة وكيل وزارة العمل للمجلس البلدي وأهمية التطوير المهني بالمشاركة مع البلدية ووزارة العمل لمركز تدريب مهني حلحول وحضر اللقاء عضو اقليم وسط الخليل لحركة فتح نجوى عمرو ومدير العلاقات العامة سارة دعاجنة في مديرية عمل الخليل.
وبعد ذلك انطلق وفد وزارة العمل والوفد المرافق له الى زيارة للبلدة القديمة حيثُ استقبله مدير عام لجنة اعمار الخليل عماد حمدان ورافقه بجولة للبلدة القديمة واسواقها والاطلاع على معاناة الناس من الحواجر العسكرية والاغلاقات المفروضة من قبل قوات الاحتلال وخاصة للمحلات التجارية مما يضعف المنطقة من تنمية اقتصادية ملحّة.
وأكدّ د. قطامي على ضرورة الشراكة مع لجنة الاعمار في اعادة تفعيل الأكاديمية الإسبانية للتدريب المهني في البلدة القديمة وتكون تابعة ضمن برنامج التدريب المهني لوزارة العمل بالشراكة مع التعاون الإنمائي البلجيكي، بهدف تعزيز صمود أهالي البلدة القديمة وتوفير الخدمات الكاملة لطلبة الأكاديمية الاسبانية، لسكان البلدة القديمة و محيط الحرم الابراهيمي وتل ارميدة وشارع الشهداء وجميع المناطق المحيطة بالمستوطنات، بهدف تخفيف المعاناة التي يتعرض لها الطلبة يومياً بس اجراءات الاحتلال التعسفيّة اليوميّة واعتداءات المستوطنين.