الاتحاد العام للمعاقين يختتم سلسلة من اللقاءات التوعوية حول حقوق المعاقين
نشر بتاريخ: 13/11/2007 ( آخر تحديث: 13/11/2007 الساعة: 14:44 )
طولكرم- معا- إختتم الاتحاد العام للمعاقين بالتنسيق مع الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن وجمعية الشبان المسيحية " برنامج تأهيل المعاقين حركياً " والأولمبياد الخاص الفلسطيني، سلسلة لقاءاته التوعوية حول " قانون حقوق المعاقين "، بدعم وتمويل " الدياكونيا ــ ماد "، وذلك في قاعة سرايا شيرين بطولكرم.
وتم خلال اللقاء الأخير الذي عقد اليوم إستضافة مدير عام مديرية صحة طولكرم الدكتور سعيد حنون، النائبان الدكتور حسن خريشه و الدكتورة سهام ثابت، وممثل الهيئة في طولكرم سمير ابو شمس، ورئيسةوعدد من الشخصيات ومدراء المؤسسات الصحية والتعليمية والتربوية في المحافظة، إضافة الى عدد كبير من المعاقين حركياً وذوي الإحتياجات الخاصة وذويهم.
كما تم مناقشة اهم متطلبات وإحتياجات المعاقين، من أدوات ومعدات تساعدهم في الحياة اليومية، إضافة الى دمجهم في المجتمع وتلبية إحتياجاتهم من قبل الحكومة ووزارة الشؤون الإجتماعية والمؤسسات التي تعني بذلك.
وتحدث ابو شمس حول الهيئة والنشاطات التي تقوم فيها دعما لقضايا المعاقين، واستعرض بنود قانون المعاق رقم 4 لعام 1999، وعرضاً عن بنود قانون المعاقين، موضحا جوانب القصور التي هي بحاجة إلى السعي والتذكير لجعلها واقعاً ملموساً.
من جانبها، أعطت ذياب فكرة عن الاتحاد العام للمعاقين والنشاطات التي يقوم بها، والجهود التي تبذل من هذا القبيل من أجل مساعدة ومساندة المعاقين في تلبية إحتياجاتهم، وتحقيق حقوقهم.
وكان قد سبق هذا اللقاء عدة لقاءات ضيقة في كل من جمعية الشبان المسيحية بالمدينة، وفي جمعية الهلال الأحمر ببلدة عنبتا ونادي بيت ليد الرياضي وبلدة بلعا وبلدة كفر اللبد، وفي جمعية تنمية الشباب في بلدة دير الغصون وفي لجنة الزكاة ببلدة كفر زيباد، وبلدتي عتيل وبزاريا.
وتم خلال اللقاء الأخير الذي عقد اليوم إستضافة مدير عام مديرية صحة طولكرم الدكتور سعيد حنون، النائبان الدكتور حسن خريشه و الدكتورة سهام ثابت، وممثل الهيئة في طولكرم سمير ابو شمس، ورئيسةوعدد من الشخصيات ومدراء المؤسسات الصحية والتعليمية والتربوية في المحافظة، إضافة الى عدد كبير من المعاقين حركياً وذوي الإحتياجات الخاصة وذويهم.
كما تم مناقشة اهم متطلبات وإحتياجات المعاقين، من أدوات ومعدات تساعدهم في الحياة اليومية، إضافة الى دمجهم في المجتمع وتلبية إحتياجاتهم من قبل الحكومة ووزارة الشؤون الإجتماعية والمؤسسات التي تعني بذلك.
وتحدث ابو شمس حول الهيئة والنشاطات التي تقوم فيها دعما لقضايا المعاقين، واستعرض بنود قانون المعاق رقم 4 لعام 1999، وعرضاً عن بنود قانون المعاقين، موضحا جوانب القصور التي هي بحاجة إلى السعي والتذكير لجعلها واقعاً ملموساً.
من جانبها، أعطت ذياب فكرة عن الاتحاد العام للمعاقين والنشاطات التي يقوم بها، والجهود التي تبذل من هذا القبيل من أجل مساعدة ومساندة المعاقين في تلبية إحتياجاتهم، وتحقيق حقوقهم.
وكان قد سبق هذا اللقاء عدة لقاءات ضيقة في كل من جمعية الشبان المسيحية بالمدينة، وفي جمعية الهلال الأحمر ببلدة عنبتا ونادي بيت ليد الرياضي وبلدة بلعا وبلدة كفر اللبد، وفي جمعية تنمية الشباب في بلدة دير الغصون وفي لجنة الزكاة ببلدة كفر زيباد، وبلدتي عتيل وبزاريا.