أسيران يدخلان أعوامًا جديدة داخل سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 14/05/2016 ( آخر تحديث: 14/05/2016 الساعة: 10:28 )
رام الله - معا - أفادت إذاعة صوت الأسرى أن أسيرين يدخلان اليوم 14 ايار أعوامًا جديدة داخل سجون الاحتلال، بينهم أسير محكوم بالسجن المؤبد مدى الحياة، وهم:
الأسير محمد قاسم أحمد عارضة (32 عامًا) من بلدة عرابة قضاء جنين المحكوم بالسجن المؤبد مدى الحياة ثلاث مرات بالإضافة إلى 20 عامًا قضى منها 14 عامًا بعد اعتقاله عام 2002، بتهمة الانتماء إلى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي والمشاركة في تنفيذ عملية مكسيم في حيفا.
ويعاني الأسير عارضة من صعوبة حادة في الرؤية وصداع دائم بالإضافة إلى قرحة في المعدة، وهو من كوادر السرايا في جنين ومن مجموعة الشهيد وائل عساف.
والأسير خليل مصباح خليل أحمد موسى (34 عامًا) من مخيم جنين المحكوم بالسجن 19 عامًا قضى منها 13 عامًا بعد اعتقاله عام 2003.
ويعاني الأسير خليل من ألم ومشاكل في المعدة وإدارة السجون تهمل علاجه حتى بدأ يتقيأ دماً وعندما أجريت له فحوصات تبين إصابته بالتهابات في القولون واستمرت الإدارة بنقله من سجن لآخر لحرمانه من العلاج، وتدهورت حالته الصحية وأصبح غير قادر على تناول الطعام والنوم وبعد احتجاجاته وتهديده بالإضراب عن الطعام نقل للمستشفى وأجريت له عمليتان جراحيتان في القولون والأمعاء والأوردة الدموية ورغم ذلك لم تستقر حالته بسبب منعه من استكمال العلاج في المستشفى ونقله لظروف اعتقاله الصعبة التي لم تتوفر فيها أدنى الرعاية الصحية.
الأسير محمد قاسم أحمد عارضة (32 عامًا) من بلدة عرابة قضاء جنين المحكوم بالسجن المؤبد مدى الحياة ثلاث مرات بالإضافة إلى 20 عامًا قضى منها 14 عامًا بعد اعتقاله عام 2002، بتهمة الانتماء إلى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي والمشاركة في تنفيذ عملية مكسيم في حيفا.
ويعاني الأسير عارضة من صعوبة حادة في الرؤية وصداع دائم بالإضافة إلى قرحة في المعدة، وهو من كوادر السرايا في جنين ومن مجموعة الشهيد وائل عساف.
والأسير خليل مصباح خليل أحمد موسى (34 عامًا) من مخيم جنين المحكوم بالسجن 19 عامًا قضى منها 13 عامًا بعد اعتقاله عام 2003.
ويعاني الأسير خليل من ألم ومشاكل في المعدة وإدارة السجون تهمل علاجه حتى بدأ يتقيأ دماً وعندما أجريت له فحوصات تبين إصابته بالتهابات في القولون واستمرت الإدارة بنقله من سجن لآخر لحرمانه من العلاج، وتدهورت حالته الصحية وأصبح غير قادر على تناول الطعام والنوم وبعد احتجاجاته وتهديده بالإضراب عن الطعام نقل للمستشفى وأجريت له عمليتان جراحيتان في القولون والأمعاء والأوردة الدموية ورغم ذلك لم تستقر حالته بسبب منعه من استكمال العلاج في المستشفى ونقله لظروف اعتقاله الصعبة التي لم تتوفر فيها أدنى الرعاية الصحية.