قراقع يلتقي رئيس مكتب المفوض السامي لحقوق الانسان في فلسطين
نشر بتاريخ: 19/05/2016 ( آخر تحديث: 19/05/2016 الساعة: 11:52 )
رام الله- معا- التقى رئيس هيئة شؤون الاسرى والمحررين عيسى قراقع، ووفد من الهيئة ممثلا بأكرم العيسة منسق وحدة العلاقات الدولية بالهيئة والمحامية أماني حمدان، برئيس المفوض السامي لحقوق الانسان في فلسطين جيمس هينان في مقر المفوضية في رام الله، وبحضور هاني الديك وبهاء السعدي مسؤولي ملف حقوق الانسان في المفوضية.
ووضع قراقع المفوض السامي في صورة الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى وتصاعدها بشكل كبير جدا في السنة الاخيرة من حملات اعتقال واسعة وخاصة اتجاه الاطفال، وتصاعد عمليات التعذيب والتنكيل وتشريع القوانين العنصرية تجاه الاسرى وتصاعد الاعتقال الاداري.
ودعا قراقع المفوضية الى دعم التحرك الفلسطيني في ملاحقة المجرمين الاسرائيليين امام القضاء الدولي، وتفعيل قضية الاسرى بإعتبارها أهم قضايا العدالة الانسانية في العصر الحديث وتوفير الحماية لهم.
وقد أبدى رئيس مكتب المفوض السامي وطاقم المفوضية إهتماما واسعا بقضية الاسرى، موضحا ان المفوضية تتابع كل الانتهاكات بحقهم وتوثق ذلك، وتتعاون مع المؤسسات الحقوقية الفلسطينية في هذا المجال، مركزا على اهمية التعاون مع الهيئة ودعم طواقم المحاميين بالخبرات في مجال المتابعة والتوثيق لكافة أشكال إنتهاك حقوق الاسرى، ورفع الشكاوي الى لجان حقوق الانسان والى الامين العام للأمم المتحدة.
وقد اتفق قراقع وهينان على استمرار التنسيق والتعاون في متابعة قضية الأسرى.
ووضع قراقع المفوض السامي في صورة الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى وتصاعدها بشكل كبير جدا في السنة الاخيرة من حملات اعتقال واسعة وخاصة اتجاه الاطفال، وتصاعد عمليات التعذيب والتنكيل وتشريع القوانين العنصرية تجاه الاسرى وتصاعد الاعتقال الاداري.
ودعا قراقع المفوضية الى دعم التحرك الفلسطيني في ملاحقة المجرمين الاسرائيليين امام القضاء الدولي، وتفعيل قضية الاسرى بإعتبارها أهم قضايا العدالة الانسانية في العصر الحديث وتوفير الحماية لهم.
وقد أبدى رئيس مكتب المفوض السامي وطاقم المفوضية إهتماما واسعا بقضية الاسرى، موضحا ان المفوضية تتابع كل الانتهاكات بحقهم وتوثق ذلك، وتتعاون مع المؤسسات الحقوقية الفلسطينية في هذا المجال، مركزا على اهمية التعاون مع الهيئة ودعم طواقم المحاميين بالخبرات في مجال المتابعة والتوثيق لكافة أشكال إنتهاك حقوق الاسرى، ورفع الشكاوي الى لجان حقوق الانسان والى الامين العام للأمم المتحدة.
وقد اتفق قراقع وهينان على استمرار التنسيق والتعاون في متابعة قضية الأسرى.