وزارة التربية تنظم ورشة عمل لعرض إنجازات المشاريع التي نفذتها مع اليونيسف
نشر بتاريخ: 14/11/2007 ( آخر تحديث: 14/11/2007 الساعة: 18:22 )
رام الله- معا- نظمت وزارة التربية والتعليم العالي اليوم ورشة عمل، عقدت في قاعة الهلال الأحمر بمدينة البيرة، جرى خلالها عرض ومناقشة إنجازات المشاريع التي تم تنفيذها من قبل الإدارات العامة في الوزارة ضمن مشاريع منظمة اليونسف خلال العام الحالي 2007، بالإضافة إلى ما تم تنفيذه بالتعاون مع المؤسسات غير الحكومية العاملة في المجال التربوي.
افتتح الورشة بصري صالح مدير عام العلاقات العامة والإعلام في وزارة التربية الذي استعرض العلاقة الوثيقة مع اليونسف وما تقدمه للوزارة من مشاريع تعنى بالأطفال وأثنى على جهودها في هذا المجال والطاقم العامل، مؤكداً وجود تعاون وثيق بين الوزارة واليونسف منذ فترة طويلة. وشكر جميع شركاء الوزارة من القطاع الخاص العاملين في الحقل التربوي.
واكد صالح أن ما يهمنا هو إحداث التطوير في النظام التعليمي الفلسطيني وهذا الأمر يدعو إلى الاهتمام بالطفل ونوعية التعليم المقدم له، وكذلك إعداد المعلمين المؤهلين الذين عبرهم نستطيع تحقيق وإحداث التطوير.
بدوره ركّز تشاو بوتانج مدير دائرة التعليم في اليونيسف: علينا أن نعمل على تنفيذ البرامج والمشاريع التي من شأنها أن تحقق التعليم الجيد لجميع الأطفال وهذه رسالة اليونيسف التي تسعى دائماً لتحقيقها. وتعهد باستمرار تقديم الدعم للقطاع التربوي في مختلف المجالات.
وحضر الورشة ممثلون عن الإشراف والتأهيل والتدريب والصحة المدرسية والإرشاد والتربية الخاصة والنشاطات الطلابية والتخطيط والتعليم العام والمشاريع والعلاقات ومؤسسة تامر ومركز مصادر الطفولة.
وجرى خلال الورشة عرض تجربة مشاريع: المدرسة صديقة الطفل والأندية المتخصصة والتعليم التشخيصي العلاجي والتحضير لمشروع تقوية الاستعداد للتعليم الأساسي من حيث التدريب المشترك لمعلمي الصف الأول ومربيات رياض الأطفال.
افتتح الورشة بصري صالح مدير عام العلاقات العامة والإعلام في وزارة التربية الذي استعرض العلاقة الوثيقة مع اليونسف وما تقدمه للوزارة من مشاريع تعنى بالأطفال وأثنى على جهودها في هذا المجال والطاقم العامل، مؤكداً وجود تعاون وثيق بين الوزارة واليونسف منذ فترة طويلة. وشكر جميع شركاء الوزارة من القطاع الخاص العاملين في الحقل التربوي.
واكد صالح أن ما يهمنا هو إحداث التطوير في النظام التعليمي الفلسطيني وهذا الأمر يدعو إلى الاهتمام بالطفل ونوعية التعليم المقدم له، وكذلك إعداد المعلمين المؤهلين الذين عبرهم نستطيع تحقيق وإحداث التطوير.
بدوره ركّز تشاو بوتانج مدير دائرة التعليم في اليونيسف: علينا أن نعمل على تنفيذ البرامج والمشاريع التي من شأنها أن تحقق التعليم الجيد لجميع الأطفال وهذه رسالة اليونيسف التي تسعى دائماً لتحقيقها. وتعهد باستمرار تقديم الدعم للقطاع التربوي في مختلف المجالات.
وحضر الورشة ممثلون عن الإشراف والتأهيل والتدريب والصحة المدرسية والإرشاد والتربية الخاصة والنشاطات الطلابية والتخطيط والتعليم العام والمشاريع والعلاقات ومؤسسة تامر ومركز مصادر الطفولة.
وجرى خلال الورشة عرض تجربة مشاريع: المدرسة صديقة الطفل والأندية المتخصصة والتعليم التشخيصي العلاجي والتحضير لمشروع تقوية الاستعداد للتعليم الأساسي من حيث التدريب المشترك لمعلمي الصف الأول ومربيات رياض الأطفال.