أين وصلت المبادرة الفرنسية؟
نشر بتاريخ: 21/05/2016 ( آخر تحديث: 22/05/2016 الساعة: 08:16 )
بيت لحم - معا - قال سلمان الهرفي، سفير فلسطين لدى فرنسا، يوم السبت، ان زيارة رئيس وزراء فرنسا مانويل فالس الى فلسطين واسرائيل تأتي في اطار التحضيرات للاجتماع الوزاري التمهيدي لمؤتمر السلام الدولي في باريس.
وأوضح لوكالة معا ان فالس سيزور اليوم وغدا اسرائيل ويومي الاثنين والثلاثاء فلسطين يلتقي خلال زيارته الرسمية المعدة مسبقا المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين كل على حده لبحث العدد من الملفات منها احياء عملية السلام ودفع المبادرة الفرنسية وإقناع الطرفين بأهمية المبادرة.
وقال ان المؤتمر سيعقد في الثالث من حزيران المقبل بحضور 30 دولة من ضمنها امريكا ويمثلها وزير الخارجية جون كيري وغياب فلسطين وإسرائيل.
وخلال الاجتماع سيتم وضع جدول اعمال المؤتمر الدولي وتحديد موعد اقامته، مشيرا الى ان الحضور سيكون محصورا لكن خلال المؤتمر سيتم دعوة جميع الدول.
وعن اهمية المبادرة الفرنسية للسلام في ظل رفض اسرائيل، قال السفير ان المبادرة اطلقت نتيجة الاوضاع المتفجرة في فلسطين، ومن الطبيعي رفض اسرائيل كونها تتحمل المسؤولية الكاملة عن تفجر الاوضاع.
واعرب عن رضاه لهذه المبادرة مؤكدا انها تأتي في ظل انشغال العالم في العديد من الصراعات في الشرق الاوسط واوروبا، وهذا يدل على اهتمام فرنسا بفلسطين.
وأوضح لوكالة معا ان فالس سيزور اليوم وغدا اسرائيل ويومي الاثنين والثلاثاء فلسطين يلتقي خلال زيارته الرسمية المعدة مسبقا المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين كل على حده لبحث العدد من الملفات منها احياء عملية السلام ودفع المبادرة الفرنسية وإقناع الطرفين بأهمية المبادرة.
وقال ان المؤتمر سيعقد في الثالث من حزيران المقبل بحضور 30 دولة من ضمنها امريكا ويمثلها وزير الخارجية جون كيري وغياب فلسطين وإسرائيل.
وخلال الاجتماع سيتم وضع جدول اعمال المؤتمر الدولي وتحديد موعد اقامته، مشيرا الى ان الحضور سيكون محصورا لكن خلال المؤتمر سيتم دعوة جميع الدول.
وعن اهمية المبادرة الفرنسية للسلام في ظل رفض اسرائيل، قال السفير ان المبادرة اطلقت نتيجة الاوضاع المتفجرة في فلسطين، ومن الطبيعي رفض اسرائيل كونها تتحمل المسؤولية الكاملة عن تفجر الاوضاع.
واعرب عن رضاه لهذه المبادرة مؤكدا انها تأتي في ظل انشغال العالم في العديد من الصراعات في الشرق الاوسط واوروبا، وهذا يدل على اهتمام فرنسا بفلسطين.