صيدم يفتتح مختبرين للحاسوب والعلوم في مدرسة الجلال
نشر بتاريخ: 22/05/2016 ( آخر تحديث: 22/05/2016 الساعة: 17:27 )
رام الله -معا - افتتح وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، صباح اليوم، في مدرسة ذكور الجلال الأساسية في مديرية تربية رام الله والبيرة مختبراً للحاسوب وآخر للعلوم.
ورافق الوزير في جولته كل من الوكيل المساعد لشؤون الأبنية واللوازم م. فواز مجاهد، والقائم بأعمال مدير عام العلاقات الدولية والعامة نسرين ياسر عمرو، وكان في استقبالهم ممثلون عن فعاليات ومؤسسات البلدة ومجالس أولياء الأمور والأسرة التربوية.
وشارك صيدم والوفد المرافق له الطلبة بفعاليات الطابور الصباحي ورفع العلم والنشيد الوطني وفقرات الاذاعة المدرسية.
وفي هذا السياق، بيَّن د. صيدم أنَّ هذه الجولة تأتي تأكيداً على الاهتمام الذي توليه الوزارة من أجل التعليم، وتعزيز التواصل مع الميدان التربوي وتلمس الاحتياجات والتحديات، مشيداً بالمستوى الذي حققته المدرسة من خلال إنجازاتها ونشاطاتها المميزة.
ودعا صيدم إلى ضرورة الاستفادة من مرافق المدرسة، خاصة مختبراتها، وتشجيع الطلبة للإقبال على هذه المختبرات من أجل ضمان صقل مواهبهم وإطلاعهم على التجارب العلمية والعملية المتنوعة.
وأعرب الوزير عن شكره لأهالي القرية ومؤسساتها على دورهم الريادي ومساهماتهم في تقديم العديد من الخدمات للمؤسسات التعليمية في البلدة، داعياً إلى توسيع المشاركة المجتمعية من أجل دعم التعليم بما يضمن الوصول إلى الأهداف المنشودة وتحسين نوعية التعليم وجودته.
ورافق الوزير في جولته كل من الوكيل المساعد لشؤون الأبنية واللوازم م. فواز مجاهد، والقائم بأعمال مدير عام العلاقات الدولية والعامة نسرين ياسر عمرو، وكان في استقبالهم ممثلون عن فعاليات ومؤسسات البلدة ومجالس أولياء الأمور والأسرة التربوية.
وشارك صيدم والوفد المرافق له الطلبة بفعاليات الطابور الصباحي ورفع العلم والنشيد الوطني وفقرات الاذاعة المدرسية.
وفي هذا السياق، بيَّن د. صيدم أنَّ هذه الجولة تأتي تأكيداً على الاهتمام الذي توليه الوزارة من أجل التعليم، وتعزيز التواصل مع الميدان التربوي وتلمس الاحتياجات والتحديات، مشيداً بالمستوى الذي حققته المدرسة من خلال إنجازاتها ونشاطاتها المميزة.
ودعا صيدم إلى ضرورة الاستفادة من مرافق المدرسة، خاصة مختبراتها، وتشجيع الطلبة للإقبال على هذه المختبرات من أجل ضمان صقل مواهبهم وإطلاعهم على التجارب العلمية والعملية المتنوعة.
وأعرب الوزير عن شكره لأهالي القرية ومؤسساتها على دورهم الريادي ومساهماتهم في تقديم العديد من الخدمات للمؤسسات التعليمية في البلدة، داعياً إلى توسيع المشاركة المجتمعية من أجل دعم التعليم بما يضمن الوصول إلى الأهداف المنشودة وتحسين نوعية التعليم وجودته.