المحافظ رمضان يلتقي مدير دائرة الجمارك والمكوس والقيمة المضافة
نشر بتاريخ: 23/05/2016 ( آخر تحديث: 23/05/2016 الساعة: 13:46 )
جنين- معا- التقى محافظ جنين اللواء إبراهيم رمضان، اليوم الإثنين، مدير ضريبة الجمارك والمكوس والقيمة المضافة نور الدين منصور الذي تسلم مهامه مديرا للدائرة في جنين، وهيثم عبد الحق رئيس قسم التدقيق والتفتيش في المديرية.
وأكد المحافظ رمضان على الدور الفاعل للجمارك والمكوس في بناء الدولة من خلال رفد الخزينة العامة بمستحقاتها باعتبارها ضابطة عدلية توازي عمل البلدية في عملية الجباية ضمن النظام والقانون.
وأشار مدير الجمارك والمكوس منصور إلى أن المديرة تقوم حاليا بالتركيز على قطاعي مناشير الحجر والرخام ومشاغل الخياطة، التي تساهم بدور فعال في رفد الخزينة العامة للدولة.
وبحث الجانبان الوضع الفلسطيني، وانغلاق الأفق السياسي لحل القضية الفلسطينية، والرفض الإسرائيلي للمبادرات الدولية المطروحة لإحلال السلام في المنطقة، وأكد الجانبان أن هذا الوضع أدى إلى تأثيرات سلبية على الوضع المعيشي لأبناء شعبنا على كافة المستويات.
وأكد المحافظ رمضان على الدور الفاعل للجمارك والمكوس في بناء الدولة من خلال رفد الخزينة العامة بمستحقاتها باعتبارها ضابطة عدلية توازي عمل البلدية في عملية الجباية ضمن النظام والقانون.
ودعا كافة الأطراف المكلفين والمستهلك بضرورة الالتزام بدفع الضرائب، لبناء مجتمع يعتمد على نفسه، مؤكدا استعداده التعاون في تذليل العقبات وتقديم التوجيهات ومتمنيا النجاح والتوفيق لما فيه المصلحة العامة.
وأشار مدير الجمارك والمكوس منصور إلى أن المديرة تقوم حاليا بالتركيز على قطاعي مناشير الحجر والرخام ومشاغل الخياطة، التي تساهم بدور فعال في رفد الخزينة العامة للدولة.
وأكد على المسؤولية الوطنية الملقاة على عاتق الجمارك والمكوس والقيمة المضافة في عملية البناء وتوفير القدر الأقصى من الإيرادات لتغطية النمو المتزايد على النفقات التطويرية.
وفي سياق منفصل استقبل محافظ جنين اللواء إبراهيم رمضان اليوم في مكتبه، عضو اللجنة المركزية محمود العالول، بحضور أمين سر إقليم حركة فتح في المحافظة جمال جرادات، وعدد من أعضاء الإقليم.
وفي سياق منفصل استقبل محافظ جنين اللواء إبراهيم رمضان اليوم في مكتبه، عضو اللجنة المركزية محمود العالول، بحضور أمين سر إقليم حركة فتح في المحافظة جمال جرادات، وعدد من أعضاء الإقليم.
وبحث الجانبان الوضع الفلسطيني، وانغلاق الأفق السياسي لحل القضية الفلسطينية، والرفض الإسرائيلي للمبادرات الدولية المطروحة لإحلال السلام في المنطقة، وأكد الجانبان أن هذا الوضع أدى إلى تأثيرات سلبية على الوضع المعيشي لأبناء شعبنا على كافة المستويات.