"طوباس الخيرية" تختتم لقاءات التوعية الاجتماعية في قرية بردلا
نشر بتاريخ: 23/05/2016 ( آخر تحديث: 23/05/2016 الساعة: 15:53 )
طوباس- معا- أنهت جمعية طوباس الخيرية، اليوم الاثنين، لقاءات التوعية الاجتماعية في قرية بردلا وذلك ضمن مشروع التوعية في الاغوار الممول من الممثلية التشيكية واستكمالا لمشروع العيادة القانونية الاجتماعية الممول من "الاوكسفام" الذي انتهى في عام 2015 ومتمم لمشروع الخدمة الاجتماعية والقانونية بالشراكة مع مركز المراة للارشاد القانوني والاجتماعي.
وتناولت اللقاءات الخمس عدة مواضيع اجتماعية كانت حاجة لدى المشاركات واهمها الضغوط النفسية والعنف واختيار شريك الحياة المناسب بالاضافة الى موضوع الثقة بالنفس وموضوع التكنولوجيا ودورها في حياتنا المعاصرة وتطبيقات الانترنت الحديثة وتاثيرها على العلاقات الاجتماعية في الوقت الحاضر وختاما كان التفريغ النفسي.
ويسلط المشروع الضوء على المناطق المهمشة حيث يعانون من عنف مضاعف سياسي واجتماعي ولا تستطيع المرأة الوصول للجمعية لتلقي الخدمة ولكن مع وصول الاخصائية بالجمعية يكون أفضل وسيلة لتلقي الخدمة والاستشارة المجانية، وتحويل القضايا لوحدة الخدمة القانونية والاجتماعية في الجمعية لمتابعتها.
وطالبت المشاركة هيفاء بمزيد من الورش واللقاءات، لأهميتها في زيادة مشاركة المراة في الحياة العامة وحصولها على حقوقها.
وستم تطبيق المشروع في اربع مواقع اخرى بالاغوار الشمالية تشمل قرى كردلة وعين البيضا وعاطوف والمضارب البدوية لمجموعات نسوية، وعقد لقاءات مركزية.
وحضر اللقاءات 18 سيدة من القرية، بهدف توعية النساء الفلسطينيات بحقوقهن حيث تقوم الجمعية بتقديم هذه الخدمات من خلال فريق من المحاميات والأخصائيات الاجتماعيات و يتم تقديم الاستشارة القانونية والاجتماعية من خلال الارشاد في الجمعية او الترافع في المحاكم ،وهذه الخدمة المجانية من شانها ان تساهم في تخفيف الضغط والعبء والعنف الذي تعيشه المرأة الفلسطينية.
وتناولت اللقاءات الخمس عدة مواضيع اجتماعية كانت حاجة لدى المشاركات واهمها الضغوط النفسية والعنف واختيار شريك الحياة المناسب بالاضافة الى موضوع الثقة بالنفس وموضوع التكنولوجيا ودورها في حياتنا المعاصرة وتطبيقات الانترنت الحديثة وتاثيرها على العلاقات الاجتماعية في الوقت الحاضر وختاما كان التفريغ النفسي.
ويسلط المشروع الضوء على المناطق المهمشة حيث يعانون من عنف مضاعف سياسي واجتماعي ولا تستطيع المرأة الوصول للجمعية لتلقي الخدمة ولكن مع وصول الاخصائية بالجمعية يكون أفضل وسيلة لتلقي الخدمة والاستشارة المجانية، وتحويل القضايا لوحدة الخدمة القانونية والاجتماعية في الجمعية لمتابعتها.
وطالبت المشاركة هيفاء بمزيد من الورش واللقاءات، لأهميتها في زيادة مشاركة المراة في الحياة العامة وحصولها على حقوقها.
وستم تطبيق المشروع في اربع مواقع اخرى بالاغوار الشمالية تشمل قرى كردلة وعين البيضا وعاطوف والمضارب البدوية لمجموعات نسوية، وعقد لقاءات مركزية.