تنظيم فتح في سجن مجدو ينهي مشكلة قتل بالمصالحة
نشر بتاريخ: 15/11/2007 ( آخر تحديث: 15/11/2007 الساعة: 16:46 )
قلقيلية- معا- أعلنت حركة فتح في سجن مجدو عن إنهاء مشكلة قتل راح ضحيتها باسم منصور والذي قتل عن طريق الخطأ في كفر قليل بنابلس بتاريخ 2/11/2007م متأثراً بجراحه التي أصيب فيها قبل أربعة شهور من قبل فادي محمد يوسف القني الموجود حاليا في سجن مجدو والذي تم اعتقاله بعد ذلك من قبل قوات الاحتلال بتهمة حيازة أسلحة.
وحسب حركة فتح فإن "شقيق المقتول ثائر باسم منصور الموجود أيضاً في سجن مجدو ومنذ أن حصل القتل وتنظيم فتح يعمل من اجل إصلاح ذات البين وبحث المشكلة من كافة جوانبها حيث أنه تمت المصالحة ما بينهم بجهود الأخ ممثل الأسرى والموجه العام معتصم داود أبو مروان و كل من الأخوة وسيم عقاب منصور وعزمي الحاج وهذا بالتواصل والتنسيق مع الأخ النائب جمال الطيراوي والأخوة وائل إشتيوي ومحمد الشيخ خليل وقيصر عودة وعمار رمانة.
وقد تم الصلح بحضور الجميع إلى قسم 7 / سجن مجدو حيث تم الاجتماع هناك وبحكم أن أخ المقتول هو ولي أمر العائلة المصابة ، وقد تم الصلح وتم إعلان هذا الصلح في الخارج واعتماده من جميع الأطراف وقد تم تناول طعام الغداء مع قراءة الفاتحة على روح الشهيد الطاهرة .
وبهذا قد تم إنهاء هذه المشكلة من كافة جوانبها بحمد الله ورعايته ولتكن عبرة للجميع في الخارج بان يمدوا أيديهم إلى بعض وينهوا كافة المشاكل المماثلة العالقة بالخارج ، كما نأمل من السلطة الوطنية الفلسطينية اعتماد هذا الصلح الذي جرى في مجدو.
وحسب حركة فتح فإن "شقيق المقتول ثائر باسم منصور الموجود أيضاً في سجن مجدو ومنذ أن حصل القتل وتنظيم فتح يعمل من اجل إصلاح ذات البين وبحث المشكلة من كافة جوانبها حيث أنه تمت المصالحة ما بينهم بجهود الأخ ممثل الأسرى والموجه العام معتصم داود أبو مروان و كل من الأخوة وسيم عقاب منصور وعزمي الحاج وهذا بالتواصل والتنسيق مع الأخ النائب جمال الطيراوي والأخوة وائل إشتيوي ومحمد الشيخ خليل وقيصر عودة وعمار رمانة.
وقد تم الصلح بحضور الجميع إلى قسم 7 / سجن مجدو حيث تم الاجتماع هناك وبحكم أن أخ المقتول هو ولي أمر العائلة المصابة ، وقد تم الصلح وتم إعلان هذا الصلح في الخارج واعتماده من جميع الأطراف وقد تم تناول طعام الغداء مع قراءة الفاتحة على روح الشهيد الطاهرة .
وبهذا قد تم إنهاء هذه المشكلة من كافة جوانبها بحمد الله ورعايته ولتكن عبرة للجميع في الخارج بان يمدوا أيديهم إلى بعض وينهوا كافة المشاكل المماثلة العالقة بالخارج ، كما نأمل من السلطة الوطنية الفلسطينية اعتماد هذا الصلح الذي جرى في مجدو.