التربية تعقد ورشة عمل بعنوان أسس اختيار مديري المدارس
نشر بتاريخ: 25/05/2016 ( آخر تحديث: 25/05/2016 الساعة: 12:10 )
رام الله- معا- عقدت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم، من خلال الإدارة العامة للمتابعة الميدانية بالتعاون مع الإدارة العامة للشؤون الإدارية والمعهد الوطني للتدريب التربوي، ورشة عمل بعنوان: "أسس اختيار مديري المدارس لعام 2016/2017"، في قاعة المؤتمرات التابعة للمعهد الوطني في رام الله.
وشارك في الورشة فريق من الإدارات العامة للمتابعة الميدانية، والشؤون الإدارية، والمعهد الوطني للتدريب التربوي، بحضور: مدير دائرة الإدارات المدرسية أماني هواش، ونائب مدير عام المعهد الوطني للتدريب التربوي د. ريما ضراغمة، ومدير دائرة شؤون الموظفين مهند أبو شمة، ورئيس قسم تطوير المديريات د. عزمي بلاونة، ورئيس قسم الإدارات المدرسية نصر أبو كرش، ورئيس قسم التوظيف رائد منصور، ورئيس قسم التدريب بالمعهد الوطني مرعي الصوص، ومبرمج الشؤون الإدارية احمد صالح، ورؤساء أقسام الميدان والشؤون الإدارية في المديريات.
وهدفت الورشة إلى تعريف المشاركين بأسس اختيار مديري المدارس للمرحلة القادمة، وكيفية التقديم لوظيفة مدير مدرسة، وآليات فرز الطلبات ورصد الشواغر، والاطِّلاع على محاور التدريب لدورة المتقدمين لهذه الوظيفة، وآليات تنفيذ الدورة.
وفي هذا السياق، عرضت هواش الأسس التي يتم من خلالها اختيار مديري المدارس للعام 2016/2017 موضحةً أهم المراحل التي يمر بها المعلم للتقدم لهذه الوظيفة.
وأردفت: "يجب علينا تعزيز ثقة مدير المدرسة، ليكون ريادياً واثقاً من نفسه".
من جانبها، باركت ضراغمة، هذه الجهود المبذولة في سبيل تحقيق أهداف الوزارة التي تسعى لخلق بيئة تعليمية ريادية، وأضافت: "إن المعهد الوطني للتدريب التربوي هو منبر لمثل هذه اللقاءات المفيدة والريادية".
بدوره، أوضح أبو شمة دور الشؤون الإدارية في مرحلة تقديم الطلبات وفرزها لاختيار مدراء المدارس المميزين.
من جهته، رحب بلاونة بالحضور مؤكداً أهمية هذا اللقاء الذي يزيد من روح التعاون في الوزارة، مشيداً بالجهود المبذولة لإنجاز الأعمال المطلوبة ما يعزز مبدأ "الجسد الواحد في العمل".
في سياق متصل، أجاب ابو كرش على استفسارات المشاركين وعرض مراحل التدريب المختلفة، وقال إنه يجب على المتدرب كتابة تقرير عن المدير والمدرسة التي زارها وتدرب فيها؛ الأمر الذي يقيس مدى المصداقية والموضوعية لديه.
كما تحدث منصور، والمبرمج صالح، عن آلية تقديم طلب التوظيف، والدخول للموقع الإلكتروني، والمعيقات التي تواجه عملية تقديم الطلب وكافة الحلول التي تتجاوز هذا المعيق.
وفي نهاية اللقاء تم فتح باب النقاش والإجابة على التساؤلات.
وشارك في الورشة فريق من الإدارات العامة للمتابعة الميدانية، والشؤون الإدارية، والمعهد الوطني للتدريب التربوي، بحضور: مدير دائرة الإدارات المدرسية أماني هواش، ونائب مدير عام المعهد الوطني للتدريب التربوي د. ريما ضراغمة، ومدير دائرة شؤون الموظفين مهند أبو شمة، ورئيس قسم تطوير المديريات د. عزمي بلاونة، ورئيس قسم الإدارات المدرسية نصر أبو كرش، ورئيس قسم التوظيف رائد منصور، ورئيس قسم التدريب بالمعهد الوطني مرعي الصوص، ومبرمج الشؤون الإدارية احمد صالح، ورؤساء أقسام الميدان والشؤون الإدارية في المديريات.
وهدفت الورشة إلى تعريف المشاركين بأسس اختيار مديري المدارس للمرحلة القادمة، وكيفية التقديم لوظيفة مدير مدرسة، وآليات فرز الطلبات ورصد الشواغر، والاطِّلاع على محاور التدريب لدورة المتقدمين لهذه الوظيفة، وآليات تنفيذ الدورة.
وفي هذا السياق، عرضت هواش الأسس التي يتم من خلالها اختيار مديري المدارس للعام 2016/2017 موضحةً أهم المراحل التي يمر بها المعلم للتقدم لهذه الوظيفة.
وأردفت: "يجب علينا تعزيز ثقة مدير المدرسة، ليكون ريادياً واثقاً من نفسه".
من جانبها، باركت ضراغمة، هذه الجهود المبذولة في سبيل تحقيق أهداف الوزارة التي تسعى لخلق بيئة تعليمية ريادية، وأضافت: "إن المعهد الوطني للتدريب التربوي هو منبر لمثل هذه اللقاءات المفيدة والريادية".
بدوره، أوضح أبو شمة دور الشؤون الإدارية في مرحلة تقديم الطلبات وفرزها لاختيار مدراء المدارس المميزين.
من جهته، رحب بلاونة بالحضور مؤكداً أهمية هذا اللقاء الذي يزيد من روح التعاون في الوزارة، مشيداً بالجهود المبذولة لإنجاز الأعمال المطلوبة ما يعزز مبدأ "الجسد الواحد في العمل".
في سياق متصل، أجاب ابو كرش على استفسارات المشاركين وعرض مراحل التدريب المختلفة، وقال إنه يجب على المتدرب كتابة تقرير عن المدير والمدرسة التي زارها وتدرب فيها؛ الأمر الذي يقيس مدى المصداقية والموضوعية لديه.
كما تحدث منصور، والمبرمج صالح، عن آلية تقديم طلب التوظيف، والدخول للموقع الإلكتروني، والمعيقات التي تواجه عملية تقديم الطلب وكافة الحلول التي تتجاوز هذا المعيق.
وفي نهاية اللقاء تم فتح باب النقاش والإجابة على التساؤلات.