انطلاق فعاليات المسار البيئي الشبابي الثاني في قطاع غزة
نشر بتاريخ: 04/06/2016 ( آخر تحديث: 04/06/2016 الساعة: 12:12 )
غزة - معا - انطلق في قطاع غزة المسار البيئي الثاني في قطاع غزة المنفذ من فريق حركة الشباب العربي للمناخ – فلسطين استكمالا للمسار البيئي الأول واستجابة لنداء برنامج الامم المتحدة للبيئة في يوم البيئة العالمي تحت شعار حماية الحياة البرية.
جاء ذلك استكمالا لجهود جمعية الحياة البرية في بيت ساحور لترسيخ الوحدة الوطنية وتوطيد التكامل البيئي بين مؤسسات الوطن وشبابه حماية ومحافظة على البيئة الفلسطينية وتعزيزا لدور فلسطين وتواجدها في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والدولية.
وانطلق المسار البيئي بقيادة الأستاذ أيمن دردونة مختص التنوع الحيوي في غزة وبمشاركة أعضاء الفريق وعدد من الناشطين والمهتمين في المجال البيئي
ويهدف المسار إلي التعرف على بيئة المحمية الطبيعية "وادي غزة" ومشاهدة مظاهر التنوع الحيوي في المنطقة والعمل على ربط آثار التغير المناخي والتغيرات في درجات الحرارة ومعدلات سقوط الأمطار على السمة الطبيعية المميزة لمنطقة محمية وادي غزة ومتابعة التغييرات الواضحة في المنطقة والاختلافات الكبيرة على مر السنوات الماضية وحتى اليوم والتي تعكس مدى خطورة الوضع الحالي لمنطقة وادي غزة والعمل على المحافظة وتعزيز صمود المحمية الطبيعية.
بدورهم وجه المنظمون والمشاركون رسالة للمنطقة بضرورة التحرك العاجل للمحافظة على محمية وادي غزة والمحافظة على تنوعها من التلوث والانقراض والعمل على إعادة تأهيلها للمحافظة على نظامها البيئي الرطب وتقليل التدهور الحاصل في مصادره الطبيعية مع التأكيد على التنوع الحيوي المميز المتوافر فيها وتعزيز المشاركة الفلسطينية في اليوم العالمي للبيئة والعمل على توطيد العلاقة الوطنية المميزة وحشد الجهود للمحافظة على البيئة الفلسطينية.
جاء ذلك استكمالا لجهود جمعية الحياة البرية في بيت ساحور لترسيخ الوحدة الوطنية وتوطيد التكامل البيئي بين مؤسسات الوطن وشبابه حماية ومحافظة على البيئة الفلسطينية وتعزيزا لدور فلسطين وتواجدها في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والدولية.
وانطلق المسار البيئي بقيادة الأستاذ أيمن دردونة مختص التنوع الحيوي في غزة وبمشاركة أعضاء الفريق وعدد من الناشطين والمهتمين في المجال البيئي
ويهدف المسار إلي التعرف على بيئة المحمية الطبيعية "وادي غزة" ومشاهدة مظاهر التنوع الحيوي في المنطقة والعمل على ربط آثار التغير المناخي والتغيرات في درجات الحرارة ومعدلات سقوط الأمطار على السمة الطبيعية المميزة لمنطقة محمية وادي غزة ومتابعة التغييرات الواضحة في المنطقة والاختلافات الكبيرة على مر السنوات الماضية وحتى اليوم والتي تعكس مدى خطورة الوضع الحالي لمنطقة وادي غزة والعمل على المحافظة وتعزيز صمود المحمية الطبيعية.
بدورهم وجه المنظمون والمشاركون رسالة للمنطقة بضرورة التحرك العاجل للمحافظة على محمية وادي غزة والمحافظة على تنوعها من التلوث والانقراض والعمل على إعادة تأهيلها للمحافظة على نظامها البيئي الرطب وتقليل التدهور الحاصل في مصادره الطبيعية مع التأكيد على التنوع الحيوي المميز المتوافر فيها وتعزيز المشاركة الفلسطينية في اليوم العالمي للبيئة والعمل على توطيد العلاقة الوطنية المميزة وحشد الجهود للمحافظة على البيئة الفلسطينية.