النائب ابوبكر تطالب بحماية السوق الفلسطيني من ارتفاع الاسعار والاحتكار
نشر بتاريخ: 04/06/2016 ( آخر تحديث: 05/06/2016 الساعة: 00:08 )
نابلس- معا - طالبت النائب الدكتورة نجاة ابوبكر جميع الجهات المختصة العمل على صبط ومراقبة الاسعار في رمضان وحماية المواطن الفلسطيني من ارتفاع الاسعار واستغلال بعض التجار لهم واحتكار بعض السلع الاساسية.
وقالت ابوبكر انها لاحظت خلال جولتها في الاسواق وفي حسبة نابلس وجود ارتفاع في الاسعار واستغلال للمواطن في حاجاته الاساسية وكذلك وجود بضائع من المستوطنات داخل الحسبة والاسواق بكميات كبيرة وهذا يؤدي الى اضعاف سلاح المقاطعة وايضا وجود عمليات شراء كميات كبيرة من البضائع بطرق غير قانونية من خلال التصاريح الخاصة بها اضافة الى عدم وجود عمل اداري منظم للبيع داخل هذه المحلات والاسواق وهذا يؤدي الى ارباك الجميع وخاصة ان المدن والقرى الفلسطينية حركة تجارية نشطة قبيل شهر رمضان، ويتهافت المواطنون على شراء الحاجيات الاساسية من المواد الغذائية، خصوصا تلك التي يكثر تناولها في الشهر الفضيل،وتم تسجيل الكثير من حالات ارتفاع الاسعار، وخاصة ارتفاع في سعر اللحوم الحمراء وبعض المواد الغذائية. حيث ارتفعت اللحوم قرابة عشرة شواقل نهاية الاسبوع الماضي وبداية الاسبوع الجاري، ووصل سعر كيلو لحم الخاروف ما بين 85-90 شيقلا في بعض الملاحم، في حين أنه لم يتجاوز 75 شيقلا قبل أسبوع فقط من اليوم.حيث ان البعض من التجار يستغلون تهافت المواطنين على الشراء في شهر رمضان، فيرفعون الاسعار بنسب مختلفة من أجل تحقيق الربح المادي على حساب الفقراء.
وقالت ابوبكر ان"اسعار الخضار والفواكه آخذة بالارتفاع مع حلول الشهر الفضيل، وأن الاسعار لم تعد بمتناول الجميع خصوصا الفقراء الذين يعانون بشكل كبير في الشهر الفضيل من ارتفاع الأسعار وعدم جودة المواد الغذائية الموجودة في الأسواق". ولذاعلى المواطنين إلى عدم التهافت على الشراء بكميات كبيرة. حيث ان المواد الغذائية والبضائع واللحوم والدواجن موجودة في الاسواق بكميات مناسبة ولن يحدث هنالك نقص بها.
وقالت ابوبكر انها لاحظت خلال جولتها في الاسواق وفي حسبة نابلس وجود ارتفاع في الاسعار واستغلال للمواطن في حاجاته الاساسية وكذلك وجود بضائع من المستوطنات داخل الحسبة والاسواق بكميات كبيرة وهذا يؤدي الى اضعاف سلاح المقاطعة وايضا وجود عمليات شراء كميات كبيرة من البضائع بطرق غير قانونية من خلال التصاريح الخاصة بها اضافة الى عدم وجود عمل اداري منظم للبيع داخل هذه المحلات والاسواق وهذا يؤدي الى ارباك الجميع وخاصة ان المدن والقرى الفلسطينية حركة تجارية نشطة قبيل شهر رمضان، ويتهافت المواطنون على شراء الحاجيات الاساسية من المواد الغذائية، خصوصا تلك التي يكثر تناولها في الشهر الفضيل،وتم تسجيل الكثير من حالات ارتفاع الاسعار، وخاصة ارتفاع في سعر اللحوم الحمراء وبعض المواد الغذائية. حيث ارتفعت اللحوم قرابة عشرة شواقل نهاية الاسبوع الماضي وبداية الاسبوع الجاري، ووصل سعر كيلو لحم الخاروف ما بين 85-90 شيقلا في بعض الملاحم، في حين أنه لم يتجاوز 75 شيقلا قبل أسبوع فقط من اليوم.حيث ان البعض من التجار يستغلون تهافت المواطنين على الشراء في شهر رمضان، فيرفعون الاسعار بنسب مختلفة من أجل تحقيق الربح المادي على حساب الفقراء.
وقالت ابوبكر ان"اسعار الخضار والفواكه آخذة بالارتفاع مع حلول الشهر الفضيل، وأن الاسعار لم تعد بمتناول الجميع خصوصا الفقراء الذين يعانون بشكل كبير في الشهر الفضيل من ارتفاع الأسعار وعدم جودة المواد الغذائية الموجودة في الأسواق". ولذاعلى المواطنين إلى عدم التهافت على الشراء بكميات كبيرة. حيث ان المواد الغذائية والبضائع واللحوم والدواجن موجودة في الاسواق بكميات مناسبة ولن يحدث هنالك نقص بها.