هل ينجح المستقلون بحشد الجماهير لانهاء الانقسام؟
نشر بتاريخ: 14/06/2016 ( آخر تحديث: 14/06/2016 الساعة: 21:50 )
بيت لحم -معا- اعلن عيسى العملة عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في الخليل أن قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في كل محافظات الضفة الغربية برئاسة الدكتور ياسر الوادية انهت كافة الترتيبات للنزول للميادين يوم 15 يونيو تزامنا مع حوارات الدوحة ومن أجل إنهاء الإنقسام بين حركتي فتح وحماس حيث أرادت ان يكون لها تأثير في صناعة قرار المصالحة الفلسطينية من داخل وخارج أحزابها بشكل فردي ومواجهة تحميل الفصائل لتطبيق اتفاق المصالحة، ويسعى للضغط الشعبي لوضع الخطة اللازمة للضغط نحو انهاء الإنقسام.
اما امان الله عايش عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في بيت لحم فقال ان جهودا مكثفة يبذلها التجمع ولجانه العاملة في المحافظات منذ فترة الاقتتال الداخلي وسنوات الإنقسام العشر لانهاء الانقسام، قائلا :"تماما أية مبادرات تجمع الشمل الفلسطيني وطالبنا دائما أن يكون تأثير من داخل الفصيل الفلسطيني لتوجيه قرارهم نحو تطبيق المصالحة والابتعاد عن الخلافات الحزبية والسياسية لصالح الشعب الفلسطيني الذي يستهدفه الاحتلال الاسرائيلي بغض النظر عن انتمائه الحزبي".
من جهتها عبرت الدكتورة انشراح نبهان عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في رام الله عن اعتزازها دوما في تجمع الشخصيات المستقلة باحتضانه الافكار والمبادرات الداعية للمصالحة مثل النزول للميادين بالضفة وغزة والشتات يوم الأربعاء الساعة 11 صباحا لايماننا بأن الوطن يحتاج جهود الجميع، ومن أجل ذلك كان تجمع الشخصيات المستقلة يدعي من بداية الإنقسام عام 2007 من علماء الدين والفصائل والوفد الامني المصري والمخاتير والجميع للفصل بين مقتتلين فتح وحماس في شوارع قطاع غزة والضفة الغربية واقام المؤتمرات واللقاءات والاتصالات وقدمنا المبادرات وسعينا لأن تبقى كلمة المصالحة دارجة في القاموس الفلسطيني ولا تضيع مع مرور سنوات الانقسام لأننا ندرك أن المصالحة قادمة قادمة وتحتاج جهود كل فلسطيني مستقل ومن فتح وحماس ومن الجهاد الاسلامي ومن الجبهة الشعبية وحزب الشعب والمبادرة وكل أعضاء منظمة التحرير والاطار القيادي لها.
ما مدى تجاوب الشارع معه ؟
وقال الشيخ بسام ناصر الدين عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة ان الشارع يتجاوب مع أي شخص يتذكر دوره ومسؤوليته الوطنية تجاه اخوانه في فلسطين، لكن علينا ان نعلم ان الشارع محبط ويعيش ظروفا اجتماعية ومالية وعائلية وشخصية وبيئية وصحية صعبة جدا بسبب الحصار المفروض على قطاع غزة والهجمات الاسرائيلية المتكررة وقلة فرص العمل وانتشار البطالة ونقص الدواء والتجاهل المفروض على قضايا الأسرى والشهداء وفقدان الامل في اجتماعات حركتي فتح وحماس في فلسطين والخارج.
فيما اوضح المهندس خليل عساف عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في نابلس قائلا اننا في تجمع الشخصيات المستقلة مستمرين في لقاءاتنا الشعبية وتواصلنا مع الجمهور الفلسطيني وعائلات شهداء الاقتتال الإنقسام والفلتان والاحتلال والقطاع الخاص والمجتمع المدني، وسنعمل دائما على تشكيل الكتلة الشعبية الضاغطة باتجاه المصالحة ليتم التجاوب مع لقاء حركتي فتح وحماس في العاصمة القطرية الدوحة في 15 يونيو.
ما هي خطورة استمرار الإنقسام على المشروع الوطني؟
سلام اسيا عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في رام الله اعتبرت ان الإنقسام الفلسطيني أضر بالتاريخ النضالي للشعب ويصيب المشروع الوطني الفلسطيني والقضية الفلسطينية والعائلة الفلسطينية والتضحيات الفلسطينية وكل ما هو فلسطيني بشكل يومي.
اما الشيخ زياد ابوهليل عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في الخليل فاعتبر ان أصحاب القرار الفلسطيني الذين يديرون مصالح الإنقسام يلزمهم ان نكون دوما بجانبهم والتأثير عليهم لأخذ خطوة للأمام بتحقيق المصالحة لأن هنالك أجيالا فلسطينية تتابع وترى وتختلف حسب العلاقة بين فتح وحماس لكن هذه الأجيال لن تتذكر من هذه الفترة سوى أزمة الكهرباء وتهويد القدس وانتشار المستوطنات والبطالة واغلاق معبر رفح وموت الاطفال بالشمع والبطالة والهجرة عبر البحر وستنسى تضحيات الشهداء وبطولات الأسرى وصورة الوحدة الوطنية الدائمة في تاريخنا الفلسطيني.
فيما قال المختار نافذ زاهدة عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في الخليل انه ورغم ادراكنا بخطورة الإنقسام الداخلي فلن نتوقف في تجمع الشخصيات المستقلة من ممارسة دورنا الوطني وجمعهم جميعا على طاولة واحد تضم كل الالوان السياسية لترتيب البيت الفلسطيني وفق قاعدة الوطن أنا وأنت وليس أنا أو أنت.
هل سيكون تفاعل شعبي بالنزول للميادين بالضفة الغربية وغزة ؟
من جهته اكد عبدالمحسن عابدة عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في رام الله على مواصلة عمليات الحشد والتعبئة بين الجمهور الفلسطيني وتوحيد جهود الجميع واستقطاب أكبر كمية ممكنة من الفلسطينيين في الوطن والشتات للضغط الشعبي باتجاه المصالحة عبر تنظيم الفعاليات في الميادين للتأثير على قرار ادارة الانقسام وتحويله لقرار ادارة الوطن وتحقيق المصالحة.
اما امان الله عايش عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في بيت لحم فقال ان جهودا مكثفة يبذلها التجمع ولجانه العاملة في المحافظات منذ فترة الاقتتال الداخلي وسنوات الإنقسام العشر لانهاء الانقسام، قائلا :"تماما أية مبادرات تجمع الشمل الفلسطيني وطالبنا دائما أن يكون تأثير من داخل الفصيل الفلسطيني لتوجيه قرارهم نحو تطبيق المصالحة والابتعاد عن الخلافات الحزبية والسياسية لصالح الشعب الفلسطيني الذي يستهدفه الاحتلال الاسرائيلي بغض النظر عن انتمائه الحزبي".
من جهتها عبرت الدكتورة انشراح نبهان عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في رام الله عن اعتزازها دوما في تجمع الشخصيات المستقلة باحتضانه الافكار والمبادرات الداعية للمصالحة مثل النزول للميادين بالضفة وغزة والشتات يوم الأربعاء الساعة 11 صباحا لايماننا بأن الوطن يحتاج جهود الجميع، ومن أجل ذلك كان تجمع الشخصيات المستقلة يدعي من بداية الإنقسام عام 2007 من علماء الدين والفصائل والوفد الامني المصري والمخاتير والجميع للفصل بين مقتتلين فتح وحماس في شوارع قطاع غزة والضفة الغربية واقام المؤتمرات واللقاءات والاتصالات وقدمنا المبادرات وسعينا لأن تبقى كلمة المصالحة دارجة في القاموس الفلسطيني ولا تضيع مع مرور سنوات الانقسام لأننا ندرك أن المصالحة قادمة قادمة وتحتاج جهود كل فلسطيني مستقل ومن فتح وحماس ومن الجهاد الاسلامي ومن الجبهة الشعبية وحزب الشعب والمبادرة وكل أعضاء منظمة التحرير والاطار القيادي لها.
ما مدى تجاوب الشارع معه ؟
وقال الشيخ بسام ناصر الدين عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة ان الشارع يتجاوب مع أي شخص يتذكر دوره ومسؤوليته الوطنية تجاه اخوانه في فلسطين، لكن علينا ان نعلم ان الشارع محبط ويعيش ظروفا اجتماعية ومالية وعائلية وشخصية وبيئية وصحية صعبة جدا بسبب الحصار المفروض على قطاع غزة والهجمات الاسرائيلية المتكررة وقلة فرص العمل وانتشار البطالة ونقص الدواء والتجاهل المفروض على قضايا الأسرى والشهداء وفقدان الامل في اجتماعات حركتي فتح وحماس في فلسطين والخارج.
فيما اوضح المهندس خليل عساف عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في نابلس قائلا اننا في تجمع الشخصيات المستقلة مستمرين في لقاءاتنا الشعبية وتواصلنا مع الجمهور الفلسطيني وعائلات شهداء الاقتتال الإنقسام والفلتان والاحتلال والقطاع الخاص والمجتمع المدني، وسنعمل دائما على تشكيل الكتلة الشعبية الضاغطة باتجاه المصالحة ليتم التجاوب مع لقاء حركتي فتح وحماس في العاصمة القطرية الدوحة في 15 يونيو.
ما هي خطورة استمرار الإنقسام على المشروع الوطني؟
سلام اسيا عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في رام الله اعتبرت ان الإنقسام الفلسطيني أضر بالتاريخ النضالي للشعب ويصيب المشروع الوطني الفلسطيني والقضية الفلسطينية والعائلة الفلسطينية والتضحيات الفلسطينية وكل ما هو فلسطيني بشكل يومي.
اما الشيخ زياد ابوهليل عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في الخليل فاعتبر ان أصحاب القرار الفلسطيني الذين يديرون مصالح الإنقسام يلزمهم ان نكون دوما بجانبهم والتأثير عليهم لأخذ خطوة للأمام بتحقيق المصالحة لأن هنالك أجيالا فلسطينية تتابع وترى وتختلف حسب العلاقة بين فتح وحماس لكن هذه الأجيال لن تتذكر من هذه الفترة سوى أزمة الكهرباء وتهويد القدس وانتشار المستوطنات والبطالة واغلاق معبر رفح وموت الاطفال بالشمع والبطالة والهجرة عبر البحر وستنسى تضحيات الشهداء وبطولات الأسرى وصورة الوحدة الوطنية الدائمة في تاريخنا الفلسطيني.
فيما قال المختار نافذ زاهدة عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في الخليل انه ورغم ادراكنا بخطورة الإنقسام الداخلي فلن نتوقف في تجمع الشخصيات المستقلة من ممارسة دورنا الوطني وجمعهم جميعا على طاولة واحد تضم كل الالوان السياسية لترتيب البيت الفلسطيني وفق قاعدة الوطن أنا وأنت وليس أنا أو أنت.
هل سيكون تفاعل شعبي بالنزول للميادين بالضفة الغربية وغزة ؟
من جهته اكد عبدالمحسن عابدة عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة في رام الله على مواصلة عمليات الحشد والتعبئة بين الجمهور الفلسطيني وتوحيد جهود الجميع واستقطاب أكبر كمية ممكنة من الفلسطينيين في الوطن والشتات للضغط الشعبي باتجاه المصالحة عبر تنظيم الفعاليات في الميادين للتأثير على قرار ادارة الانقسام وتحويله لقرار ادارة الوطن وتحقيق المصالحة.