اسرائيل تجري تجارب على صواريخ بعيدة وتملك 80 رأسا نوويا
نشر بتاريخ: 15/06/2016 ( آخر تحديث: 17/06/2016 الساعة: 09:40 )
بيت لحم- معا- تراجع عدد الرؤوس النووية التي تملكها الدول النووية التسعة رغم ان ايا منها لم يكن مستعدا لاظهار اية اشارات تدل على نيتها التنازل عن ترسانتها النووية وذلك حسب تعبير التقرير السنوي الذي نشره اليوم الثلاثاء - المعهد الدولي لدراسات السلام - القائم في العاصمة السويدية ستوكهولم.
وتملك الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، الصين، الهند، باكستان، اسرائيل، كوريا الشمالية 15,395 وذلك وفقا للإحصاءات الاول من يناير الماضي مقابل 15,850 رأسا نوويا كانت تمتلكها الدول المذكورة العام لماضي 2015 حسب ما جاء في التقرير السويدي.
وأضاف التقرير ان 4,120 رأسا نوويا من بين مجموع ما تمتلكه الدول التسعة محملة على صواريخ او موجودة داخل قواعد عسكرية تحت سيطرة قوات تنفيذية وتقع هذه الصواريخ جميعها بملكية امريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا.
واشار التقرير الى تراجع الترسانة النووية العالمية منذ ان وصلت الى ذروتها في ثمانينيات القرن الماضي حيث بلغ عديدها في تلك الفترة 70,000 رأس نووي.
ونجم تراجع الترسانة النووية العالمية الى الخطوات الهادفة الى تقليص عدد الرؤوس النووية الفاعلة التي اتخذتها روسيا وأمريكا اللتان عوضتا هذا التقليص بامتلاك خطط واسعة وشاملة لتطوير وتحسين اداء بقية الاسلحة النووية التي تمتلكانها كما جاء في التقرير.
وتأسس المعهد الذي يعتمد جزئيا على تمويل الحكومة السويدية عام 1966 و تركز ابحاثه على قضايا الامن العالمي ومراقبة التسلح وتقليصه.
وتملك الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، الصين، الهند، باكستان، اسرائيل، كوريا الشمالية 15,395 وذلك وفقا للإحصاءات الاول من يناير الماضي مقابل 15,850 رأسا نوويا كانت تمتلكها الدول المذكورة العام لماضي 2015 حسب ما جاء في التقرير السويدي.
وأضاف التقرير ان 4,120 رأسا نوويا من بين مجموع ما تمتلكه الدول التسعة محملة على صواريخ او موجودة داخل قواعد عسكرية تحت سيطرة قوات تنفيذية وتقع هذه الصواريخ جميعها بملكية امريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا.
واكد التقرير ان اسرائيل تملك 80 رأسا نوويا فيما تواصل اجراء التجارب على اطلاق الصواريخ بعيدة المدى القادرة على حمل رؤوس نووية.
واشار التقرير الى تراجع الترسانة النووية العالمية منذ ان وصلت الى ذروتها في ثمانينيات القرن الماضي حيث بلغ عديدها في تلك الفترة 70,000 رأس نووي.
ونجم تراجع الترسانة النووية العالمية الى الخطوات الهادفة الى تقليص عدد الرؤوس النووية الفاعلة التي اتخذتها روسيا وأمريكا اللتان عوضتا هذا التقليص بامتلاك خطط واسعة وشاملة لتطوير وتحسين اداء بقية الاسلحة النووية التي تمتلكانها كما جاء في التقرير.
وتأسس المعهد الذي يعتمد جزئيا على تمويل الحكومة السويدية عام 1966 و تركز ابحاثه على قضايا الامن العالمي ومراقبة التسلح وتقليصه.