|
بعد الافطار
نشر بتاريخ: 18/06/2016 ( آخر تحديث: 19/06/2016 الساعة: 22:14 )
بقلم: عمر الجعفري في أوج احتفالات بيت لحم بالعام 2000 افتتح ملعب الخضر بتبرع من الحكومة البرتغالية ليكون واحد من مشاريع البنى التحتية التي انشأت في تلك الفترة في المحافظة وبتبرع من مختلف دولة العالم. وملعب الخضر هذا الذي كان ترابيا وتوسع على حساب الاراضي المجاورة حتى اصبح بالشكل الذي نراه، لم يعد قادرا على استيعاب حاجات الاندية المتزايدة لتواكب التطور الذي حدث في لعبة كرة القدم في السنوات الاخيرة، كما انه لظروف القدس وعدم توفر الملاعب واحراءات الاحتلال بحق الاندية الفلسطينية واصبح ملعب الخضر قبلة للعديد من الاندية المقدسية كما ان الملعب اصبح مكانا ملائما لاستقبال العديد من المباريات في بطولة الكأس التي تبحث عن حيادية الملعب.
ومن هنا ارفع صوتي قائلا ان بيت لحم بحاجة الى ملعب اخر لتخفيف العبء على ملعب الخضر.
كما ان على البلديات التحرك و بلدية بيت لحم تحديدا وخاصة وانني اسمع ومنذ نعومة اظافري ان هناك مخططات في بلدية بيت لحم لاقامة مدينة رياضية وفي كل لقاء كنا نجريه مع رؤساء البلدية السابقين كانوا يتحدثون لنا بالموضوع. |