ملتقى الاعلاميين العرب ينظم اولى فعالياته في غزة
نشر بتاريخ: 30/06/2016 ( آخر تحديث: 30/06/2016 الساعة: 19:17 )
غزة -معا - نظم ملتقى الإعلاميين العرب في قطاع غزة أولى فعالياته التطوعية تحت عنوان "كلنا_ولأدهم ".
واشتملت الفعالية على زيارة تفقد إلى مركز الوفاء الخاص بالمسنين والعجزة وسط جو مليء بالمحبة والود والوئام, وذلك لإدخال البهجة والسرور على النزلاء.
وتبادل أعضاء الملتقى الحوار مع معظم النزلاء سائلين إياهم عن ظروفهم المعيشية وانطباعهم حول الخدمات المقدمة لهم، وقد كانت الردود كلها ايجابية ، منوهين بدور إدارة المركز في توفير كافة الظروف الملائمة للنزلاء، ومبرزين سعيهم إلى تجديد لقائهم ملتقى الإعلاميين العرب بغزة في مناسبات أخرى.
وقال ملتقى الإعلاميين العرب أن ‘فعالية "كلنا_ولأدهم" امتداد لسلسلة فعاليات ميدان الخير الذي ينظمه ملتقي الإعلاميين العرب في الأردن بالشراكة مع مركز الوفاء لرعاية المسنين وفريق مقهى الأعلام الاجتماعي التابع لشبكة أمين الإعلامية الذي يعد الفريق المنفذ لكل أعمال الملتقي في القطاع.
وأشادت الاعلامية نهى أبو عمرو ممثلة ملتقى شباب الإعلاميين العرب في غزة بعظمة هذا العمل رغم بساطته واعتبرت قضية المسنين مسؤولية اجتماعية واجبة على كل فرد من أفراد المجتمع وكانت أولى القضايا التي عمل عليها الملتقى.
وأضافت "أنها لم تتمكن من المشاركة في ميدان الخير الذي يقيمه ملتقى شباب الإعلاميين العرب في الأردن نظر للحصار المفروض على قطاع غزة لكن الأيمان بأهمية التغلب على كل معوقات الحصار".
وقالت "اشكر كل شخص تعاون وساهم ودعم هذه الفعالية ، وإننا نعد ان لن نتوقف عندها ، فنحن كحراك شبابي نملك طاقات عظيمة لا بد ان نستغلها" .
بدوره أوضح رئيس مجلس إدارة المقهى ومنسق شبكة أمين الإعلامية في غزة محمد عوض أن تنفيذ مقهى الإعلام الاجتماعي لفعالية "كلنا ولأدهم" لدعم مركز الوفاء للمسنين في غزة يأتي من أيمان المقهى بالمسؤولية الاجتماعية التي يجب أن تتبناها مواقع التواصل الاجتماعي، موضحا أن الثقة التي أولاها له ملتقى شباب الإعلاميين العرب واعتماده لفريق مقهى الأعلام الاجتماعي كممثل لأنشطة الملتقى في غزة .
وفي ذات السياق أوضح مدير العلاقات العامة بمركز الوفاء لرعاية المسنين عطية الوادية أن حملة " كلنا_ولأدهم " هي حملة أطلقها مركز الوفاء لرعاية المسنين نظرا لضرورة وحتمية هذا الموضوع على الصعيد الاجتماعي .
وقال :"المركز الذي يحتوي على 36 مسن ومسنة لا مأوى لهم ولا أبناء مهشمين على الصعيد الحكومي والمؤسساتي ولا يوجد أي اهتمام بقضيتهم فجاءت هذه الحملة لتوعية المجتمع بمعاناتهم وضرورة مساندتهم من كافة شرائح المجتمع".
واشتملت الفعالية على زيارة تفقد إلى مركز الوفاء الخاص بالمسنين والعجزة وسط جو مليء بالمحبة والود والوئام, وذلك لإدخال البهجة والسرور على النزلاء.
وتبادل أعضاء الملتقى الحوار مع معظم النزلاء سائلين إياهم عن ظروفهم المعيشية وانطباعهم حول الخدمات المقدمة لهم، وقد كانت الردود كلها ايجابية ، منوهين بدور إدارة المركز في توفير كافة الظروف الملائمة للنزلاء، ومبرزين سعيهم إلى تجديد لقائهم ملتقى الإعلاميين العرب بغزة في مناسبات أخرى.
وقال ملتقى الإعلاميين العرب أن ‘فعالية "كلنا_ولأدهم" امتداد لسلسلة فعاليات ميدان الخير الذي ينظمه ملتقي الإعلاميين العرب في الأردن بالشراكة مع مركز الوفاء لرعاية المسنين وفريق مقهى الأعلام الاجتماعي التابع لشبكة أمين الإعلامية الذي يعد الفريق المنفذ لكل أعمال الملتقي في القطاع.
وأشادت الاعلامية نهى أبو عمرو ممثلة ملتقى شباب الإعلاميين العرب في غزة بعظمة هذا العمل رغم بساطته واعتبرت قضية المسنين مسؤولية اجتماعية واجبة على كل فرد من أفراد المجتمع وكانت أولى القضايا التي عمل عليها الملتقى.
وأضافت "أنها لم تتمكن من المشاركة في ميدان الخير الذي يقيمه ملتقى شباب الإعلاميين العرب في الأردن نظر للحصار المفروض على قطاع غزة لكن الأيمان بأهمية التغلب على كل معوقات الحصار".
وقالت "اشكر كل شخص تعاون وساهم ودعم هذه الفعالية ، وإننا نعد ان لن نتوقف عندها ، فنحن كحراك شبابي نملك طاقات عظيمة لا بد ان نستغلها" .
بدوره أوضح رئيس مجلس إدارة المقهى ومنسق شبكة أمين الإعلامية في غزة محمد عوض أن تنفيذ مقهى الإعلام الاجتماعي لفعالية "كلنا ولأدهم" لدعم مركز الوفاء للمسنين في غزة يأتي من أيمان المقهى بالمسؤولية الاجتماعية التي يجب أن تتبناها مواقع التواصل الاجتماعي، موضحا أن الثقة التي أولاها له ملتقى شباب الإعلاميين العرب واعتماده لفريق مقهى الأعلام الاجتماعي كممثل لأنشطة الملتقى في غزة .
وفي ذات السياق أوضح مدير العلاقات العامة بمركز الوفاء لرعاية المسنين عطية الوادية أن حملة " كلنا_ولأدهم " هي حملة أطلقها مركز الوفاء لرعاية المسنين نظرا لضرورة وحتمية هذا الموضوع على الصعيد الاجتماعي .
وقال :"المركز الذي يحتوي على 36 مسن ومسنة لا مأوى لهم ولا أبناء مهشمين على الصعيد الحكومي والمؤسساتي ولا يوجد أي اهتمام بقضيتهم فجاءت هذه الحملة لتوعية المجتمع بمعاناتهم وضرورة مساندتهم من كافة شرائح المجتمع".