أبو رمضان: رواتب موظفي البلدية خلال الساعات القادمة والإضراب غير شرعي
نشر بتاريخ: 21/11/2007 ( آخر تحديث: 21/11/2007 الساعة: 16:31 )
غزة- معا- أكد د. ماجد أبو رمضان رئيس بلدية غزة ورئيس الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية اليوم انه تم تحويل حوالة بمبلغ 2 مليون شيكل من الرئيس محمود عباس لصالح بلدية غزة لتسهم في دفع جزء من مرتبات العاملين في البلدية, إضافة إلي ما تم جمعة بواسطة البلدية وانه خلال الأيام القادمة أو الساعات القليلة القادمة سيتم دفع جزء من رواتب العاملين فور إنهاء الإجراءات البنكية.
وقال أبو رمضان في مؤتمر صحفي عقد بغزة أن البلدية " اليوم سيبدأ عمال البلدية بالعمل علي جمع وترحيل جميع النفايات هذا ما سيلمسه المواطنين".
وأكد أبو رمضان أن البلدية تمر بأزمة مالية خانقة تنذر بوقوع كوارث بيئية وصحية بسبب للحصار الجائر والخانق وإمتاع بعض المواطنين من تسديد الضرائب.
وقال أبو رمضان "أن لجنة الإضراب لا تمثل إلا نفسها وهي عبارة عن مجموعة من كبار موظفي البلدية الذين لهم مطالب لا يسمح بها القانون وتم رفضه وقال أن النقابة العامة لموظفي عمال فلسطين هي المخولة رسميا بالتحدث عن عمال موظفي البلديات ونرحب بالجلوس معهم والتباحث, وقال إن الإضراب الموجود غير شرعي".
كما استغرب أبو رمضان من الاتهامات المنسوبة إليه من اللجنة بأنه يشغل ثلاث وظائف قائلا "أن وظيفتي بوزارة الصحة انتهت بتاريخ 1-9-2005 وأنا معار رسميا إلي بلدية غزة ولا اعمل بوزارة الصحة أما عن الثلاث وظائف الاخري التي يتحدثون عنها وهي أنني رئيس الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية فهذا بسبب كوني رئيس اكبر بلدية فلسطينية بصفتي رئيس مصلحة مياه الساحل لان بلدية غزة تملك اكبر من 45 % من أصول هذه المصلحة فان أي رئيس هو رئيس المصلحة, أما بصفتي نائب رئيس شركة الكهرباء قال لأنني بصفتي رئيس بلدية غزة هذه الوظائف الثلاثة هي جزء الأعباء الملقاة علي رئيس بلدية غزة".
وقال أبو رمضان "أن نسبة الديون علي المواطنين وصلت أكثر من 160 مليون شيقل بينما ميزانية البلدية ما بين 65 إلي 70 مليون شيقل" .
وقال أن الرئيس أبو مازن ورئيس الوزراء سلام فياض سيدعمون البلدية بكل إمكانياتهم, ولكن وحسب القانون الفلسطيني فان مصادر دخل البلدية من الجمهور مباشرا وما نتلقاه الآن من فخامة الرئيس هو دعم خارجي .
وقال أبو رمضان "إذا استقالة المجلس البلدي ستؤدي إلي حل المشكلة فاعتبروني مستقيل من الآن, وطالبنا بتحييد البلديات من أي نزاع سياسي وان بعض الأشخاص هم لديهم مشاكل شخصية".
وقال أبو رمضان في مؤتمر صحفي عقد بغزة أن البلدية " اليوم سيبدأ عمال البلدية بالعمل علي جمع وترحيل جميع النفايات هذا ما سيلمسه المواطنين".
وأكد أبو رمضان أن البلدية تمر بأزمة مالية خانقة تنذر بوقوع كوارث بيئية وصحية بسبب للحصار الجائر والخانق وإمتاع بعض المواطنين من تسديد الضرائب.
وقال أبو رمضان "أن لجنة الإضراب لا تمثل إلا نفسها وهي عبارة عن مجموعة من كبار موظفي البلدية الذين لهم مطالب لا يسمح بها القانون وتم رفضه وقال أن النقابة العامة لموظفي عمال فلسطين هي المخولة رسميا بالتحدث عن عمال موظفي البلديات ونرحب بالجلوس معهم والتباحث, وقال إن الإضراب الموجود غير شرعي".
كما استغرب أبو رمضان من الاتهامات المنسوبة إليه من اللجنة بأنه يشغل ثلاث وظائف قائلا "أن وظيفتي بوزارة الصحة انتهت بتاريخ 1-9-2005 وأنا معار رسميا إلي بلدية غزة ولا اعمل بوزارة الصحة أما عن الثلاث وظائف الاخري التي يتحدثون عنها وهي أنني رئيس الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية فهذا بسبب كوني رئيس اكبر بلدية فلسطينية بصفتي رئيس مصلحة مياه الساحل لان بلدية غزة تملك اكبر من 45 % من أصول هذه المصلحة فان أي رئيس هو رئيس المصلحة, أما بصفتي نائب رئيس شركة الكهرباء قال لأنني بصفتي رئيس بلدية غزة هذه الوظائف الثلاثة هي جزء الأعباء الملقاة علي رئيس بلدية غزة".
وقال أبو رمضان "أن نسبة الديون علي المواطنين وصلت أكثر من 160 مليون شيقل بينما ميزانية البلدية ما بين 65 إلي 70 مليون شيقل" .
وقال أن الرئيس أبو مازن ورئيس الوزراء سلام فياض سيدعمون البلدية بكل إمكانياتهم, ولكن وحسب القانون الفلسطيني فان مصادر دخل البلدية من الجمهور مباشرا وما نتلقاه الآن من فخامة الرئيس هو دعم خارجي .
وقال أبو رمضان "إذا استقالة المجلس البلدي ستؤدي إلي حل المشكلة فاعتبروني مستقيل من الآن, وطالبنا بتحييد البلديات من أي نزاع سياسي وان بعض الأشخاص هم لديهم مشاكل شخصية".