تنظيم معرض للكتاب في مدرسة الفرندز برام الله
نشر بتاريخ: 26/09/2005 ( آخر تحديث: 26/09/2005 الساعة: 17:58 )
رام الله- معا- نظمت مدرسة الفرندز في رام الله اليوم الاثنين معرضا للكتاب بحضور مدير التربية والتعليم في المحافظة عطاف عقل, ويستمر المعرض حتى الاول من تشرين أول القادم, ويكون مفتوحا أمام الجمهور من الساعة العاشرة صباحا وحتى الربعة بعد الظهر.
وألقت مديرة مدارس الفرندز جويس عجلوني كلمة خلال حفل الافتتاح رحبت فيها بالحضور, وتحدثت خلالها عن اهمية الكتاب, واهمية اقامة المعارض لتشجيع الاقبال على تداول الكتب ومطالعتها لا سيما في ظل البدائل العديدة التي باتت تدفع الانسان الى الابتعاد عن المطالعة والقراءة لاستوفاء المعلومات.
وأوضح عمر عساف رئيس دائرة اللغة العربية في مدرسة الفرندز التي تشرف على المعرض أن اقامته تأتي ضمن تقليد سنوي لتشجيع القراءة وتوفير الكتب والمقتنيات التي يحتاجها المعلمون مشيرا الى ان المعرض يراعي التنوع في المواضيع واللغة.
وحول طبيعة الاسعار في المعرض قال عساف: "طلبنا من دور النشر تخفيض الاسعار خاصة في ظل الوضع الاقتصادي وتشجيع المواطنين على الشراء".
من جانبه قال جميل شحادة امين سر اتحاد المعلمين: ان معرض الكتاب عمل جيد ومفيد فهو يعطي فكرة عن مصادر هامة للمعرفة في مختلف المجالات العلمية والمعرفية ويشجع نزعة القراءة.
وأضاف شحادة أن القراءة والمتابعة للكتب وغيرها من وسائل المعرفة هي التي تميز بين انسان يعيش عصره وآخر يعيش في الماضي.
وألقت مديرة مدارس الفرندز جويس عجلوني كلمة خلال حفل الافتتاح رحبت فيها بالحضور, وتحدثت خلالها عن اهمية الكتاب, واهمية اقامة المعارض لتشجيع الاقبال على تداول الكتب ومطالعتها لا سيما في ظل البدائل العديدة التي باتت تدفع الانسان الى الابتعاد عن المطالعة والقراءة لاستوفاء المعلومات.
وأوضح عمر عساف رئيس دائرة اللغة العربية في مدرسة الفرندز التي تشرف على المعرض أن اقامته تأتي ضمن تقليد سنوي لتشجيع القراءة وتوفير الكتب والمقتنيات التي يحتاجها المعلمون مشيرا الى ان المعرض يراعي التنوع في المواضيع واللغة.
وحول طبيعة الاسعار في المعرض قال عساف: "طلبنا من دور النشر تخفيض الاسعار خاصة في ظل الوضع الاقتصادي وتشجيع المواطنين على الشراء".
من جانبه قال جميل شحادة امين سر اتحاد المعلمين: ان معرض الكتاب عمل جيد ومفيد فهو يعطي فكرة عن مصادر هامة للمعرفة في مختلف المجالات العلمية والمعرفية ويشجع نزعة القراءة.
وأضاف شحادة أن القراءة والمتابعة للكتب وغيرها من وسائل المعرفة هي التي تميز بين انسان يعيش عصره وآخر يعيش في الماضي.