حوادث قاتلة بالجملة في غزة أيام العيد
نشر بتاريخ: 09/07/2016 ( آخر تحديث: 10/07/2016 الساعة: 07:44 )
غزة- تقرير معا- حوادث مرورية وحوداث قتل سواء بالقصد أو عن طريق الخطأ وحالة اختناق وحالات سقوط من علو سجلت في قطاع غزة على مدار ثلاثة أيام العيد... أيام مرت حزينة على من فقد محبا في أيام الفرح والسرور.
في بيت حانون شمالا، توفي الفتى سليمان أبو هربيد بصعقة كهربائية أصابته في منزله وفي بيت لاهيا لقي الطفل يوسف حمودة مصرعه بحادث دهس وفي وسط القطاع توفي علاء السميري عندما اصطدمت دراجته بعربة حمار، أما عبد العزيز أبو طعيمة فقد سقط من علو فيلته في خان يونس كما لقي وسيم الديري مصرعه اثر خلافات عائلية بينما أصيب أربعة آخرون في حادث سير في منطقة أبو الحصين في رفح.
الشرطة الفلسطينية في غزة، أكدت أن حصيلة القتلى خلال ثلاثة أيام العيد حصدت أرواح سبعة مواطنين من مختلف المناطق، مؤكدة أن حوادث السير تحدث في اقل من الثانية كما هي جرائم القتل وغيرها من الحوادث.
وأكد المقدم أيمن البطنيجي الناطق باسم الشرطة الفلسطينية أن أيام العيد تشهد حركة نشيطة للمواطنين الذين يتنقلون في كافة محافظات قطاع غزة، مشيرا إلى أن أعداد الناس الكثيرة التي تجوب الشوارع قد تتسبب في بعض الحوادث المرورية.
وأشار البطنجي إلى الانتشار المكثف لأفراد الشرطة الفلسطينية في محيط تواجد المواطنين خلال فترة الأعياد.
وتشهد شوارع مدينة غزة حركة غير طبيعية للسكان الذين يتوافدون من شمال القطاع وجنوبه، حيث يتركز نشاط السكان في العيد في منطقة الميناء والجندي المجهول ومنطقة السرايا.
عبد اللطيف الحاج مدير عام المستشفيات في وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أكد أن الحوادث التي شهدها قطاع غزة في فترة الاعياد تعتبر بالمعدل المعتاد التي تحدث في الأيام العادية، مشددا ان أقسام الطوارئ والحوادث في مستشفيات وزارة الصحة من الأقسام المتقدمة في مداوت أمراض ومشاكل المواطنين في كل المناسبات في حالة الهدوء والاعتداءات.
وشدد الحاج انه على الرغم من انه يوم عيد ويوم فرح إلا أن المواطنين في هذا اليوم يمارسون عادات غذائية تؤدي لبعض الإشكالات الغذائية، كما أن الحركة الزائدة للمواطنين أدت إلى حدوث حوادث السير.
واضاف:" لم يكن هناك ازدياد ملحوظ في الحوادث إلا أن نشاط الجمهور ازداد قليلا هذه ولم تكن هناك حالات مفجعة كثيرة"، مشددا انها حالات تقارب ما يحدث بشكل يومي وأعداد الوفيات نتيجة الحوادث هي وفق المعدل المعتاد.
في بيت حانون شمالا، توفي الفتى سليمان أبو هربيد بصعقة كهربائية أصابته في منزله وفي بيت لاهيا لقي الطفل يوسف حمودة مصرعه بحادث دهس وفي وسط القطاع توفي علاء السميري عندما اصطدمت دراجته بعربة حمار، أما عبد العزيز أبو طعيمة فقد سقط من علو فيلته في خان يونس كما لقي وسيم الديري مصرعه اثر خلافات عائلية بينما أصيب أربعة آخرون في حادث سير في منطقة أبو الحصين في رفح.
الشرطة الفلسطينية في غزة، أكدت أن حصيلة القتلى خلال ثلاثة أيام العيد حصدت أرواح سبعة مواطنين من مختلف المناطق، مؤكدة أن حوادث السير تحدث في اقل من الثانية كما هي جرائم القتل وغيرها من الحوادث.
وأكد المقدم أيمن البطنيجي الناطق باسم الشرطة الفلسطينية أن أيام العيد تشهد حركة نشيطة للمواطنين الذين يتنقلون في كافة محافظات قطاع غزة، مشيرا إلى أن أعداد الناس الكثيرة التي تجوب الشوارع قد تتسبب في بعض الحوادث المرورية.
وأشار البطنجي إلى الانتشار المكثف لأفراد الشرطة الفلسطينية في محيط تواجد المواطنين خلال فترة الأعياد.
وتشهد شوارع مدينة غزة حركة غير طبيعية للسكان الذين يتوافدون من شمال القطاع وجنوبه، حيث يتركز نشاط السكان في العيد في منطقة الميناء والجندي المجهول ومنطقة السرايا.
عبد اللطيف الحاج مدير عام المستشفيات في وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أكد أن الحوادث التي شهدها قطاع غزة في فترة الاعياد تعتبر بالمعدل المعتاد التي تحدث في الأيام العادية، مشددا ان أقسام الطوارئ والحوادث في مستشفيات وزارة الصحة من الأقسام المتقدمة في مداوت أمراض ومشاكل المواطنين في كل المناسبات في حالة الهدوء والاعتداءات.
وشدد الحاج انه على الرغم من انه يوم عيد ويوم فرح إلا أن المواطنين في هذا اليوم يمارسون عادات غذائية تؤدي لبعض الإشكالات الغذائية، كما أن الحركة الزائدة للمواطنين أدت إلى حدوث حوادث السير.
واضاف:" لم يكن هناك ازدياد ملحوظ في الحوادث إلا أن نشاط الجمهور ازداد قليلا هذه ولم تكن هناك حالات مفجعة كثيرة"، مشددا انها حالات تقارب ما يحدث بشكل يومي وأعداد الوفيات نتيجة الحوادث هي وفق المعدل المعتاد.