أسرى الشعبية: المعركة مستمرة
نشر بتاريخ: 10/07/2016 ( آخر تحديث: 12/07/2016 الساعة: 10:54 )
غزة - معا- أكدت قيادة منظمة فرع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في سجون الاحتلال استمرار الأسير بلال كايد في إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم السابع والعشرين على التوالي وأسرى الجبهة في معركتهم المساندة له حتى تحقيق مطالبهم بالإفراج غير المشروط عن كايد.
وقالت القيادة في بيان صحفي وصل "معا" اليوم الاحد:" انطلاقا من ذلك يعلن أسرى الجبهة على مدار يومين (11-12/7)في سياق البرنامج النضالي الذي سبق وأعلنوه عن إرجاع وجبات الغذاء في كافة السجون، بالإضافة إلى قرارهم برفض التعاطي مع مصلحة السجون أثناء العد، واستبدالها بالهتاف باسم " بلال كايد"، كتحدي لها، وجزء من التصعيد ضدها".
وأضافت"أن مصلحة السجون في إطار محاولاتها وقف الإضراب والانقضاض على الخطوات النضالية لأسرى الجبهة قدّمت عدة مقترحات، تم رفض جزء منها، ويجري مناقشة الجزء الآخر منها، على مبدأ التشبث بالموقف الذي أعلنه أسرى الجبهة بضرورة إطلاق سراح كايد دون قيد أو شرط، وإلا فإضرابه عن الطعام سيتواصل، وهم سيواصلون معركتهم وتصعيدهم حتى استجابة الاحتلال لمطالبهم".
وأكدت القيادة مرة أخرى أن الجهة المخولة الرسمية بالتعاطي مع قضية الأسير بلال كايد هو محامي مؤسسة الضمير، أو منظمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في سجون الاحتلال، أو قيادة الجبهة المخولين بإصدار مواقف حول هذه القضية خاصة وأن أي معلومة أو خبر خاطئ يضر بالخطوة ويضعفها.
وأهاب بوسائل الإعلام المختلفة توخي الدقة فيما ينشر حول قضية الأسير البطل بلال كايد واستقاء الأخبار من مصادرها الرسمية.
وطالبت اتحاد الإذاعات العربية، والفضائيات إلى تخصيص وقت محدد لاستعراض قضية الأسير كايد، والمعتقلين الإداريين، كما طالبت الصحف الفلسطينية والعربية أن تخصص جزءاً من صفحاتها لقضية المعتقلين الإداريين، والأسير كايد.
وقالت القيادة في بيان صحفي وصل "معا" اليوم الاحد:" انطلاقا من ذلك يعلن أسرى الجبهة على مدار يومين (11-12/7)في سياق البرنامج النضالي الذي سبق وأعلنوه عن إرجاع وجبات الغذاء في كافة السجون، بالإضافة إلى قرارهم برفض التعاطي مع مصلحة السجون أثناء العد، واستبدالها بالهتاف باسم " بلال كايد"، كتحدي لها، وجزء من التصعيد ضدها".
وأضافت"أن مصلحة السجون في إطار محاولاتها وقف الإضراب والانقضاض على الخطوات النضالية لأسرى الجبهة قدّمت عدة مقترحات، تم رفض جزء منها، ويجري مناقشة الجزء الآخر منها، على مبدأ التشبث بالموقف الذي أعلنه أسرى الجبهة بضرورة إطلاق سراح كايد دون قيد أو شرط، وإلا فإضرابه عن الطعام سيتواصل، وهم سيواصلون معركتهم وتصعيدهم حتى استجابة الاحتلال لمطالبهم".
وأكدت القيادة مرة أخرى أن الجهة المخولة الرسمية بالتعاطي مع قضية الأسير بلال كايد هو محامي مؤسسة الضمير، أو منظمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في سجون الاحتلال، أو قيادة الجبهة المخولين بإصدار مواقف حول هذه القضية خاصة وأن أي معلومة أو خبر خاطئ يضر بالخطوة ويضعفها.
وأهاب بوسائل الإعلام المختلفة توخي الدقة فيما ينشر حول قضية الأسير البطل بلال كايد واستقاء الأخبار من مصادرها الرسمية.
وطالبت اتحاد الإذاعات العربية، والفضائيات إلى تخصيص وقت محدد لاستعراض قضية الأسير كايد، والمعتقلين الإداريين، كما طالبت الصحف الفلسطينية والعربية أن تخصص جزءاً من صفحاتها لقضية المعتقلين الإداريين، والأسير كايد.