الحملة الوطنية تطالب الجامعة الإسلامية بالتراجع عن قرار رفع الرسوم
نشر بتاريخ: 18/07/2016 ( آخر تحديث: 18/07/2016 الساعة: 15:42 )
غزة- معا- استنكرت الحملة الوطنية للمطالبة بتخفيض الرسوم الجامعية، ما وصفته بالقرار المجحف الذي أقدمت علية إدارة الجامعة الإسلامية بغزة والقاضي برفع الرسوم الجامعية وصولا الى عشرة دنانير للساعة الدراسية الواحدة.
وقال إبراهيم الغندور منسق الحملة: "إن الحملة تنظر ببالغ الخطورة إلى هذه الخطوة التي من شأنها حرمان المئات من الطلبة من الالتحاق بالجامعة من خلال الفصل القادم".
ودعا الغندور إلى فتح حوار جدي ومسؤول يهدف إلى الخروج من الأزمة بما يتناسب مع الواقع الاقتصادي في فلسطين.
وطالب إدارة الجامعات بوضع حد لسياسة "تسليع" التعليم المنتشرة في الجامعات الفلسطينية، والتي تضرب بعرض الحائط كافة التحديات والصعاب التي يواجهها المواطن الفلسطيني يوميا.
ودعت الحملة إدارة الجامعة إلى التراجع الفوري عن القرار المجحف، وغير مدروس لمصلحة الطلبة ولإرساء رسالة مؤسسات التعليم العالي المتمثلة بتحقيق تنمية بشرية شاملة والمساهمة في حل أزمات المجتمع لا أن تصدر أزماتها للمجتمع.
وأكدت الحملة رفضها المطلق لحل المشكلات المالية لمؤسسات التعليم العالي على حساب الطلبة وذويهم، مطالبة مجالس الطلبة وكافة الأطر الطلابية بالتصدي لهذه الخطوة التي تمثل انتهاك خطير بمستقبل الطلبة وحرمانهم من الالتحاق بالجامعة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها شعبنا الفلسطيني وارتفاع معدلات الفقر والبطالة وانعدام فرص العمل.
وقال إبراهيم الغندور منسق الحملة: "إن الحملة تنظر ببالغ الخطورة إلى هذه الخطوة التي من شأنها حرمان المئات من الطلبة من الالتحاق بالجامعة من خلال الفصل القادم".
ودعا الغندور إلى فتح حوار جدي ومسؤول يهدف إلى الخروج من الأزمة بما يتناسب مع الواقع الاقتصادي في فلسطين.
وطالب إدارة الجامعات بوضع حد لسياسة "تسليع" التعليم المنتشرة في الجامعات الفلسطينية، والتي تضرب بعرض الحائط كافة التحديات والصعاب التي يواجهها المواطن الفلسطيني يوميا.
ودعت الحملة إدارة الجامعة إلى التراجع الفوري عن القرار المجحف، وغير مدروس لمصلحة الطلبة ولإرساء رسالة مؤسسات التعليم العالي المتمثلة بتحقيق تنمية بشرية شاملة والمساهمة في حل أزمات المجتمع لا أن تصدر أزماتها للمجتمع.
وأكدت الحملة رفضها المطلق لحل المشكلات المالية لمؤسسات التعليم العالي على حساب الطلبة وذويهم، مطالبة مجالس الطلبة وكافة الأطر الطلابية بالتصدي لهذه الخطوة التي تمثل انتهاك خطير بمستقبل الطلبة وحرمانهم من الالتحاق بالجامعة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها شعبنا الفلسطيني وارتفاع معدلات الفقر والبطالة وانعدام فرص العمل.