وزير الحكم المحلي يبحث مع وفد اوروبي استمرار دعم مناطق "ج"
نشر بتاريخ: 20/07/2016 ( آخر تحديث: 20/07/2016 الساعة: 16:42 )
البيرة - معا - بحث وزير الحكم المحلي حسين الأعرج مع وفد برلماني من الاتحاد الاوروبي برئاسة عضو البرلمان ورئيس لجنة الموازنة جين ارثيز، بحضور وكيل الوزارة محمد حسن جبارين، استمرار دعم الاتحاد الاوروبي لإقامة مشاريع تنموية في المناطق المسماة "ج".
وأكد الأعرج إيلاء الحكومة الفلسطينية بالغ الأهمية للمناطق المسماة "ج" خاصة كونها تشكل ما نسبته (62)% من الأراضي، حيث تقوم من خلال الشراكة مع الجهات والدول المانحة بتنفيذ العديد من المشاريع التنموية في هذه المناطق بالرغم من العراقيل التي يضعها الاحتلال وممارساته التي تهدف لمصادرة الأراضي وتهجير السكان الأصليين منها.
وأضاف الأعرج أن الوزارة تسعى وبشكل دؤوب لتوفير الدعم المالي اللازم لإقامة مشاريع تنموية اقتصادية محلية في المناطق المهمشة بفعل إجراءات الاحتلال والمناطق المسماة "ج" بهدف تثبيت صمود المواطنين وتعزيز ارتباطهم بالأرض، وخلق وقائع وحقائق على الأرض الفلسطينية تأكيداً لهويتها التاريخية.
وثمن الأعرج كافة الجهود التي يبذلها الاتحاد الاوروبي في دعم تنفيذ العديد من المشاريع خاصة في مجال البنية التحتية في المناطق المسماة "ج"، واعداد المخططات الهيكلية الخاصة بهذه المناطق، ومساهمته في تعزيز توجهات الوزارة نحو الاستثمار في هذه المناطق باعتبارها امتداد طبيعي لدولة فلسطين.
ودعا الأعرج الاتحاد الاوروبي لممارسة المزيد من الضغط على الجانب الإسرائيلي ودعوته لوقف كافة الممارسات من هدم وتجريف وتخريب ومنع إقامة وتنفيذ العديد من المشاريع في هذه المناطق.
وتطرق الأعرج إلى التحضيرات الجارية على قدم وساق وبالتنسيق الكامل بين الوزارة ولجنة الانتخابات المركزية، لإجراء انتخابات مجالس الهيئات المحلية بعد أن أقرها مجلس الوزراء وحدد تاريخ إجرائها في الثامن من تشرين أول المقبل، مؤكداً حرص الحكومة على انجاح الانتخابات وأهمية دوريتها في تعزيز ثقافة الديمقراطية، وترسيخ مبادئ الشفافية، والنزاهة، وحق المواطنين في اختيار ممثليهم في هذه المجالس.
بدروه، أعرب ارثيز عن ارتياحه للتطورات التي يشهدها قطاع الحكم المحلي، كما وأشاد بقرار اجراء انتخابات الهيئات المحلية وذلك لما له من أثر كبير في نفوس المواطنين وتعزيز مبادئ الديمقراطية وترسيخها.
وأشار ارثيز إلى استمرار دعم الاتحاد الاوروبي للحكومة الفلسطينية وتوجهاتها خاصة دعم المناطق المسماة "ج"، من خلال دعم تنفيذ مشاريع تنموية للمواطنين تساهم في التسهيل عليهم وتحسين مستوى الخدمات المقدمة إليهم.
وأكد الأعرج إيلاء الحكومة الفلسطينية بالغ الأهمية للمناطق المسماة "ج" خاصة كونها تشكل ما نسبته (62)% من الأراضي، حيث تقوم من خلال الشراكة مع الجهات والدول المانحة بتنفيذ العديد من المشاريع التنموية في هذه المناطق بالرغم من العراقيل التي يضعها الاحتلال وممارساته التي تهدف لمصادرة الأراضي وتهجير السكان الأصليين منها.
وأضاف الأعرج أن الوزارة تسعى وبشكل دؤوب لتوفير الدعم المالي اللازم لإقامة مشاريع تنموية اقتصادية محلية في المناطق المهمشة بفعل إجراءات الاحتلال والمناطق المسماة "ج" بهدف تثبيت صمود المواطنين وتعزيز ارتباطهم بالأرض، وخلق وقائع وحقائق على الأرض الفلسطينية تأكيداً لهويتها التاريخية.
وثمن الأعرج كافة الجهود التي يبذلها الاتحاد الاوروبي في دعم تنفيذ العديد من المشاريع خاصة في مجال البنية التحتية في المناطق المسماة "ج"، واعداد المخططات الهيكلية الخاصة بهذه المناطق، ومساهمته في تعزيز توجهات الوزارة نحو الاستثمار في هذه المناطق باعتبارها امتداد طبيعي لدولة فلسطين.
ودعا الأعرج الاتحاد الاوروبي لممارسة المزيد من الضغط على الجانب الإسرائيلي ودعوته لوقف كافة الممارسات من هدم وتجريف وتخريب ومنع إقامة وتنفيذ العديد من المشاريع في هذه المناطق.
وتطرق الأعرج إلى التحضيرات الجارية على قدم وساق وبالتنسيق الكامل بين الوزارة ولجنة الانتخابات المركزية، لإجراء انتخابات مجالس الهيئات المحلية بعد أن أقرها مجلس الوزراء وحدد تاريخ إجرائها في الثامن من تشرين أول المقبل، مؤكداً حرص الحكومة على انجاح الانتخابات وأهمية دوريتها في تعزيز ثقافة الديمقراطية، وترسيخ مبادئ الشفافية، والنزاهة، وحق المواطنين في اختيار ممثليهم في هذه المجالس.
بدروه، أعرب ارثيز عن ارتياحه للتطورات التي يشهدها قطاع الحكم المحلي، كما وأشاد بقرار اجراء انتخابات الهيئات المحلية وذلك لما له من أثر كبير في نفوس المواطنين وتعزيز مبادئ الديمقراطية وترسيخها.
وأشار ارثيز إلى استمرار دعم الاتحاد الاوروبي للحكومة الفلسطينية وتوجهاتها خاصة دعم المناطق المسماة "ج"، من خلال دعم تنفيذ مشاريع تنموية للمواطنين تساهم في التسهيل عليهم وتحسين مستوى الخدمات المقدمة إليهم.