المالكي يستقبل وفداً برلمانياً تشيلياً ويطلعهم على آخر المستجدات
نشر بتاريخ: 28/07/2016 ( آخر تحديث: 28/07/2016 الساعة: 19:51 )
رام الله-معا- استقبل وزير الخارجية د. رياض المالكي اليوم الخميس في مقر الوزارة بمدينة رام الله، وفدا برلمانيا تشيليا من مختلف الاحزاب السياسية في تشيلي، برئاسة اوزفالدو اندراده رئيس البرلمان التشيلي، حيث أطلعهم على آخر المستجدات السياسية والميدانية في الارض الفلسطينية المحتلة.
من جانبه، رحب المالكي بالوفد الضيف، معربا عن سعادته بهذا اللقاء، حيث وضعهم بصورة الحراك السياسي والدبلوماسي الفلسطيني في المحافل الدولية، والتحضيرات الجارية لعقد مؤتمر دولي للسلام، كذلك نتائج القمة العربية الاخيرة في موريتانيا.
كما اشار المالكي الى الانتهاكات الاسرائيلية المستمرة في الارض المحتلة، خاصة الممارسات على الأرض المتمثلة بالاستيطان وما يمثله من عقبة أمام عملية السلام والعودة لمسيرة المفاوضات، وعمليات تهويد القدس المتواصلة خاصة البناء في عاصمة فلسطين الأبدية القدس الشرقية، وما تقوم به عصابات المستوطنين والمتطرفين من إقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، كذلك الاستمرار في سياسة هدم المنازل والاعتقالات التعسفية
ووضع المالكي الوفد بصورة الأوضاع على الساحة الفلسطينية، خاصة الممارسات الاسرائيلية على الأرض المتمثلة بالاستيطان وما يمثله من عقبة أمام عملية السلام والعودة لمسيرة المفاوضات. وعمليات تهويد القدس المتواصلة خاصة البناء في عاصمة فلسطين الأبدية القدس الشرقية، وما تقوم به عصابات المستوطنين والمتطرفين من إقتحامات للمسجد الأقصى المبارك. وكذلك العمليات الممنهجة التي تقوم بها القوة القائمة بالاحتلال إسرائيل في مناطق الضفة الغربية خاصة تجريف الأراضي وتحويلها لصالح المستوطنين، وتطرق المالكي لبنية الحكومة الاسرائيلية وتركيبتها الرافضة لأي كيان فلسطيني، والرافضة للانسحاب من الضفة الغربية والقدس، والرافضة للحل القائم على أساس رؤية الدولتين لشعبين يعيشان بأمن وسلام. وذلك على العكس من الموقف الفلسطيني الداعم لحل الولتين.
واعرب الوفد الضيف عن سعادتهم لوجودهم في ارض فلسطين، ومشاهدة ما تتعرض له فلسطين على ارض الواقع من انتهاكات الاحتلال الاسرائيلي، كما عبروا عن استعدادهم لتقديم الدعم لفلسطين في كافة المجالات.
وحضر الاجتماع، مستشار حنان جرار مساعد الوزير لشؤون الامريكيتين والكاريبي، والسفير التشيلي لدى دولة فلسطين السيد فرانسيسكو برناليس، واحمد المقدادي مساعد الامين للمجلس التشريعي الفلسطيني، وابراهيم عازم مسؤول العلاقات الخارجية في المجلس التشريعي، والملحق دينا هماش من ادارة الامريكيتين، وايهاب عمر من مكتب الوزير، والملحق سهيل طه من مكتب الوزير.
من جانبه، رحب المالكي بالوفد الضيف، معربا عن سعادته بهذا اللقاء، حيث وضعهم بصورة الحراك السياسي والدبلوماسي الفلسطيني في المحافل الدولية، والتحضيرات الجارية لعقد مؤتمر دولي للسلام، كذلك نتائج القمة العربية الاخيرة في موريتانيا.
كما اشار المالكي الى الانتهاكات الاسرائيلية المستمرة في الارض المحتلة، خاصة الممارسات على الأرض المتمثلة بالاستيطان وما يمثله من عقبة أمام عملية السلام والعودة لمسيرة المفاوضات، وعمليات تهويد القدس المتواصلة خاصة البناء في عاصمة فلسطين الأبدية القدس الشرقية، وما تقوم به عصابات المستوطنين والمتطرفين من إقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، كذلك الاستمرار في سياسة هدم المنازل والاعتقالات التعسفية
ووضع المالكي الوفد بصورة الأوضاع على الساحة الفلسطينية، خاصة الممارسات الاسرائيلية على الأرض المتمثلة بالاستيطان وما يمثله من عقبة أمام عملية السلام والعودة لمسيرة المفاوضات. وعمليات تهويد القدس المتواصلة خاصة البناء في عاصمة فلسطين الأبدية القدس الشرقية، وما تقوم به عصابات المستوطنين والمتطرفين من إقتحامات للمسجد الأقصى المبارك. وكذلك العمليات الممنهجة التي تقوم بها القوة القائمة بالاحتلال إسرائيل في مناطق الضفة الغربية خاصة تجريف الأراضي وتحويلها لصالح المستوطنين، وتطرق المالكي لبنية الحكومة الاسرائيلية وتركيبتها الرافضة لأي كيان فلسطيني، والرافضة للانسحاب من الضفة الغربية والقدس، والرافضة للحل القائم على أساس رؤية الدولتين لشعبين يعيشان بأمن وسلام. وذلك على العكس من الموقف الفلسطيني الداعم لحل الولتين.
واعرب الوفد الضيف عن سعادتهم لوجودهم في ارض فلسطين، ومشاهدة ما تتعرض له فلسطين على ارض الواقع من انتهاكات الاحتلال الاسرائيلي، كما عبروا عن استعدادهم لتقديم الدعم لفلسطين في كافة المجالات.
وحضر الاجتماع، مستشار حنان جرار مساعد الوزير لشؤون الامريكيتين والكاريبي، والسفير التشيلي لدى دولة فلسطين السيد فرانسيسكو برناليس، واحمد المقدادي مساعد الامين للمجلس التشريعي الفلسطيني، وابراهيم عازم مسؤول العلاقات الخارجية في المجلس التشريعي، والملحق دينا هماش من ادارة الامريكيتين، وايهاب عمر من مكتب الوزير، والملحق سهيل طه من مكتب الوزير.