الحسيني: السلام يبدأ من القدس ونهج الاحتلال يغذي العنف
نشر بتاريخ: 31/07/2016 ( آخر تحديث: 31/07/2016 الساعة: 19:55 )
القدس -معا- اعتبر وزير شؤون القدس ومحافظهار عدنان الحسيني، استمرار حكومة دولة الاحتلال بنهجها واحتلال الأرض المقدسة وظلمها للشعب الفلسطيني ارضية للعنف المنتشر في العالم، وحذر من دخول المنطقة بدوائر عنف وردات فعل مع استمرار الاحتلال وتصاعد اتهاكاته.
وقال الحسيني في حديث لاذاعة موطني اليوم الأحد:" إن استمرار حكومة دولة الاحتلال الاسرائيلي على نهجها سيدخل المنطقة في دوائر عنف وردات فعل لا نريدها ابدا ولا يرغب أحد بأن يراها".
وأضاف الحسيني:" لا يمكن لدولة الاحتلال تطويع الشعب الفلسطيني المرتبطه حياته بحب الوطن والمقدسات، وشدد على أن السلام في القدس عاصمة فلسطين المستقلة هو سلام العالم، ، وعلى العالم ان يسمتع للغة العقل الفلسطينية
ووصف الحسيني شهر آب بالأصعب في المسجد الاقصى المبارك وفي المدينة المقدسة لافتا الى التوتر الذي يسود بسبب اقتراب ما يسمى ( ذكرى خراب الهيكل) حيث تتعامل سلطات الاحتلال مع الأمور بمنطق البلطجة والقوة والقمع، وإبعاد المواطنين عن المسجد الاقصى المبارك" مشيراً لابعاد عدد منهم"، وحذرً من تداعيات ألأوضاع فقال:" القضية في غاية الخطورة، وتتطلب تواجد المرابطين دائما في المسجد الاقصى.
وأعرب عن أسفه حيال انعدام قدرة الأمتين العربية والاسلامية، لايقاف انتهاكات المحتلين والمستوطنين، مؤكداً استعداد الشعب الفلسطيني عموما والمقدسيين بالخصوص لحماية المقدسات والدفاع عنها .
وقال الحسيني في حديث لاذاعة موطني اليوم الأحد:" إن استمرار حكومة دولة الاحتلال الاسرائيلي على نهجها سيدخل المنطقة في دوائر عنف وردات فعل لا نريدها ابدا ولا يرغب أحد بأن يراها".
وأضاف الحسيني:" لا يمكن لدولة الاحتلال تطويع الشعب الفلسطيني المرتبطه حياته بحب الوطن والمقدسات، وشدد على أن السلام في القدس عاصمة فلسطين المستقلة هو سلام العالم، ، وعلى العالم ان يسمتع للغة العقل الفلسطينية
ووصف الحسيني شهر آب بالأصعب في المسجد الاقصى المبارك وفي المدينة المقدسة لافتا الى التوتر الذي يسود بسبب اقتراب ما يسمى ( ذكرى خراب الهيكل) حيث تتعامل سلطات الاحتلال مع الأمور بمنطق البلطجة والقوة والقمع، وإبعاد المواطنين عن المسجد الاقصى المبارك" مشيراً لابعاد عدد منهم"، وحذرً من تداعيات ألأوضاع فقال:" القضية في غاية الخطورة، وتتطلب تواجد المرابطين دائما في المسجد الاقصى.
وأعرب عن أسفه حيال انعدام قدرة الأمتين العربية والاسلامية، لايقاف انتهاكات المحتلين والمستوطنين، مؤكداً استعداد الشعب الفلسطيني عموما والمقدسيين بالخصوص لحماية المقدسات والدفاع عنها .