نقيب المحامين يطالب بإدراج "أمانة القدس" ضمن انتخاب الهيئات المحلية
نشر بتاريخ: 02/08/2016 ( آخر تحديث: 02/08/2016 الساعة: 14:21 )
رام الله - معا - طالب نقيب المحامين الفلسطينيين المحامي حسين شبانة رئيس الوزراء د.رامي الحمدلله بالعمل على ادراج انتخاب "أمانة القدس" ضمن الهيئات المحلية البلدية، تأكيدا لأهميتها المقدسة بالنسبة لأبناء الشعب الفلسطيني والأمة العربية.
وقال شبانه "إن ما يجري في المدينة المقدسة هو ابشع واخطر ما يمكن ان تقوم به اسرائيل من أجل تصفية النفوذ الفلسطيني داخل معالم المدينة المقدسة في ظل الانشغال العربي والإسلامي بقضايهم الداخلية التي عبثت بها القوى الصهيونية والمؤامرات الدولية".
وطالب نقيب المحامين رئيس الوزراء د.رامي الحمد الله بالإيعاز لجهات الاختصاص باعتبار القدس ضمن الأمانات المركزية الهامة كباقي الامانات البلدية في الضفة الغربية وقطاع غزة وان هذا الإجراء سيكون نموذجا وطنيا سيلتف عليه كافة أبناء شعبنا الفلسطيني تأكيدا على عروبة القدس .
وختم شبانة قائلا "إن ابناء شعبنا الفلسطيني في القدس وغزة والضفة جزء واحد لا يتجزء خاصة بما يخص المشاركة في العملية الانتخابية للهيئات البلدية المحلية التي سوف تنطلق قريبا، وان كل هبة جماهيرية تشتعل بين جدران القدس العتيقة تتنادى لها دماء الشعب الفلسطيني في كافة بقاع التراب الوطني على ارض فلسطين، ولم يسجل التاريخ يوما ان الهبات الشعبية قد اندلعت في جزء من الوطن ولم تدافع عنها باقي اجزاء الوطن وهنا نحن نسير في مركب الوحدة الشعبية بين كافة ابناء شعبنا وعلى القيادة الفلسطينية ان ترسخ هذا المبدأ بإدراج أمانة القدس ضمن إنتخابات الهيئات المحلية".
وقال شبانه "إن ما يجري في المدينة المقدسة هو ابشع واخطر ما يمكن ان تقوم به اسرائيل من أجل تصفية النفوذ الفلسطيني داخل معالم المدينة المقدسة في ظل الانشغال العربي والإسلامي بقضايهم الداخلية التي عبثت بها القوى الصهيونية والمؤامرات الدولية".
وطالب نقيب المحامين رئيس الوزراء د.رامي الحمد الله بالإيعاز لجهات الاختصاص باعتبار القدس ضمن الأمانات المركزية الهامة كباقي الامانات البلدية في الضفة الغربية وقطاع غزة وان هذا الإجراء سيكون نموذجا وطنيا سيلتف عليه كافة أبناء شعبنا الفلسطيني تأكيدا على عروبة القدس .
وختم شبانة قائلا "إن ابناء شعبنا الفلسطيني في القدس وغزة والضفة جزء واحد لا يتجزء خاصة بما يخص المشاركة في العملية الانتخابية للهيئات البلدية المحلية التي سوف تنطلق قريبا، وان كل هبة جماهيرية تشتعل بين جدران القدس العتيقة تتنادى لها دماء الشعب الفلسطيني في كافة بقاع التراب الوطني على ارض فلسطين، ولم يسجل التاريخ يوما ان الهبات الشعبية قد اندلعت في جزء من الوطن ولم تدافع عنها باقي اجزاء الوطن وهنا نحن نسير في مركب الوحدة الشعبية بين كافة ابناء شعبنا وعلى القيادة الفلسطينية ان ترسخ هذا المبدأ بإدراج أمانة القدس ضمن إنتخابات الهيئات المحلية".