شابات فلسطين يواصلن الاستعداد للمشاركة في تصفيات آسيا تحت 19 عاماً
نشر بتاريخ: 04/08/2016 ( آخر تحديث: 04/08/2016 الساعة: 20:56 )
القدس- معا -دائرة الإعلام بالإتحاد- واصل منتخبنا النسوي تحت سن 19 عاماً لكرة القدم،على إستاد أريحا الدولي، إستعداداته لخوض غمار تصفيات بطولة آسيا للشابات، والمقرر إقامتها في تايلاند خلال الفترة من 29 تشرين الأول/أكتوبر ولغاية 6 تشرين الثاني/نوفمبر 2016، بمشاركة 4 منتخبات هي: ميانمار، قرغيزستان، تايلاند، بالإضافة إلى منتخبنا الوطني للشابات.
وركز الجهاز الفني تحت قيادة جينا خنوف خلال التدريبات على الجانب البدني الذي يشمل (تمارين الإحماء واللياقة البدنية والتحمل)، بإعتباره الركيزة الأساسية للجانب التكتيكي والخططي، خصوصاً أن معظم التدريبات تعتمد على لياقة اللاعبات.
وأشارت خنوف إلى أن الجهاز الفني يعمل حالياً على رفع القدرات البدنية والفنية للاعبات من خلال التدريب، خصوصاً بعد فترة الانقطاع عن اللعب في ظل ختام المسابقات المحلية للاتحاد.
وقالت خنوف إن التصفيات لن تكون سهلة خصوصاُ أن القرعة أوقعت فلسطين مع مجموعة قوية، لاسيما أن فرق شرق أسيا تعتبر من أقوى المنتخبات، ودائماً في تطور مستمر، مؤكدة على أن لاعبات منتخبنا سيعملن على مجاراة هذه المنتخبات، وتقديم مستوى جيد يليق بالكرة الفلسطينية.
وأعربت خنوف عن سعادتها بقيادة منتخب الشابات الذي يعتبر رديف المنتخب الأول، مشيرةً إلى أن معظم عناصر الفريق، هن لاعبات قامت بتدريبهن سابقاً في منتخبات الفئات العمرية الناشئة، كما يضم المنتخب بحسب ما أفادت المدربة خنوف عناصر مهمة شاركت بالدوري النسوي المحلي وفي بطولات دولية أكسبتهن الخبرة اللازمة للاستحقاقات الخارجية.
وأكدت خنوف على أن اختيار عناصر المنتخب الوطني النسوي يخضع لمعايير رياضية بحتة، تؤهله للمنافسة الخارجية وتقديم صورة مشرقة عن الرياضة الفلسطينية بشكل عام، والرياضة النسوية بشكل خاص التي تشهد تطوراَ ملحوظاً بفضل تضافر الجهود بين جميع مكونات اللعبة من اتحاد كرة القدم وجهاز الفني ولاعبات.
وأضافت خنوف أن أبواب المنتخب النسوي مفتوحة لجميع اللاعبات الجاهزات بدنياً وذهنياً، موضحة بأن من تريد أن تنال شرف تمثيل فلسطين عليها أن تقاتل داخل الميدان لإثبات جدارتها بهذا الاستحقاق الدولي.
وتأمل خنوف أن يتمكن المنتخب من تحقيق إنجاز لفلسطين والكرة النسوية، مفيدةً بأن الجهود منصبةً داخل صفوف المنتخب على خطف بطاقة التأهل في التصفيات أسيا لتحت 19 عاماً.
وقدمت خنوف شكرها الجزيل إلى الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم وعلى رأسهم اللواء جبريل الرجوب على دعمه المتواصل للكرة النسوية، شاكرة أيضاً الكادر الفني والإداري والطبي الذي يرافقها خلال فترة الإعداد لهذه التصفيات.
وركز الجهاز الفني تحت قيادة جينا خنوف خلال التدريبات على الجانب البدني الذي يشمل (تمارين الإحماء واللياقة البدنية والتحمل)، بإعتباره الركيزة الأساسية للجانب التكتيكي والخططي، خصوصاً أن معظم التدريبات تعتمد على لياقة اللاعبات.
وأشارت خنوف إلى أن الجهاز الفني يعمل حالياً على رفع القدرات البدنية والفنية للاعبات من خلال التدريب، خصوصاً بعد فترة الانقطاع عن اللعب في ظل ختام المسابقات المحلية للاتحاد.
وقالت خنوف إن التصفيات لن تكون سهلة خصوصاُ أن القرعة أوقعت فلسطين مع مجموعة قوية، لاسيما أن فرق شرق أسيا تعتبر من أقوى المنتخبات، ودائماً في تطور مستمر، مؤكدة على أن لاعبات منتخبنا سيعملن على مجاراة هذه المنتخبات، وتقديم مستوى جيد يليق بالكرة الفلسطينية.
وأعربت خنوف عن سعادتها بقيادة منتخب الشابات الذي يعتبر رديف المنتخب الأول، مشيرةً إلى أن معظم عناصر الفريق، هن لاعبات قامت بتدريبهن سابقاً في منتخبات الفئات العمرية الناشئة، كما يضم المنتخب بحسب ما أفادت المدربة خنوف عناصر مهمة شاركت بالدوري النسوي المحلي وفي بطولات دولية أكسبتهن الخبرة اللازمة للاستحقاقات الخارجية.
وأكدت خنوف على أن اختيار عناصر المنتخب الوطني النسوي يخضع لمعايير رياضية بحتة، تؤهله للمنافسة الخارجية وتقديم صورة مشرقة عن الرياضة الفلسطينية بشكل عام، والرياضة النسوية بشكل خاص التي تشهد تطوراَ ملحوظاً بفضل تضافر الجهود بين جميع مكونات اللعبة من اتحاد كرة القدم وجهاز الفني ولاعبات.
وأضافت خنوف أن أبواب المنتخب النسوي مفتوحة لجميع اللاعبات الجاهزات بدنياً وذهنياً، موضحة بأن من تريد أن تنال شرف تمثيل فلسطين عليها أن تقاتل داخل الميدان لإثبات جدارتها بهذا الاستحقاق الدولي.
وتأمل خنوف أن يتمكن المنتخب من تحقيق إنجاز لفلسطين والكرة النسوية، مفيدةً بأن الجهود منصبةً داخل صفوف المنتخب على خطف بطاقة التأهل في التصفيات أسيا لتحت 19 عاماً.
وقدمت خنوف شكرها الجزيل إلى الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم وعلى رأسهم اللواء جبريل الرجوب على دعمه المتواصل للكرة النسوية، شاكرة أيضاً الكادر الفني والإداري والطبي الذي يرافقها خلال فترة الإعداد لهذه التصفيات.