الحروب تختتم زيارة إلى تشيلي التقت خلالها بالرئيسة التشيلية
نشر بتاريخ: 05/08/2016 ( آخر تحديث: 05/08/2016 الساعة: 07:42 )
رام الله - معا - اختتمت الفائزة بجائزة "أفضل معلم في العالم" حنان الحروب، زيارة إلى تشيلي، التقت خلالها مع الرئيسة التشيلية ميشيل باشيلي، اضافة إلى عدد من ممثلي المؤسسات، وأبناء الجالية الفلسطينية، والجاليات العربية.
وأثنت رئيسة تشيلي خلال اللقاء، على الحروب، والإنجاز الذي حققته، معتبرة إياها نموذجا للشعب الفلسطيني، وقدرته على تحدي كافة الصعاب.
وطلبت من الحروب، مساعدة وزارة التربية في تشيلي على الارتقاء بجودة التعليم في بلادها.
من جانبها، أكدت الحروب ضرورة التعاون بين البلدين في مجال التعليم، مبدية استعدادها لتقديم المساعدة لوزارة التربية التشيلية لإيجاد الحلول المناسبة لتجاوز كافة المعيقات والاشكاليات التي تحول دون تحسين جودة التعليم في تشيلي، شاركت خلال الزيارة في اطلاق جائزة "أفضل معلم في تشيلي".
بدوره، أشار السفير الفلسطيني تشيلي عماد الجدع إلى عمق العلاقة ما بين البلدين، خاصة أن الجالية الفلسطينية تعتبر أكبر جالية فلسطينية خارج الدول العربية.
كما التقت الحروب ثلة من كبار موظفي وزارة التربية، ولجنة التربية والتعليم في البرلمان التشيلي، حيث دار حديث حول سبل تحسين جودة التعليم في تشيلي.
وزارت الحروب عددا من المدارس، ومن ضمنها المدرسة العربية، حيث التقت الهيئات التدريسية والطلاب، وأجابت على استفساراتهم.
وزارت الحروب جامعة "ديسارلو"، حيث كان في استقبالها رئيس الجامعة وعمداء الكليات والأساتذة، وقدمت شرحا حول كيفية تطبيق منهجيتها في التعليم.
كما تضمنت الزيارة لقاء مع عدد من ممثلي السلك الدبلوماسي، وأبناء الجالية الفلسطينية والجاليات العربية، حيث أقيم في مدينة "كونسبسيون" حفل فلسطيني على شرفها، تخلله عروض دبكة وغناء.
وأثنت رئيسة تشيلي خلال اللقاء، على الحروب، والإنجاز الذي حققته، معتبرة إياها نموذجا للشعب الفلسطيني، وقدرته على تحدي كافة الصعاب.
وطلبت من الحروب، مساعدة وزارة التربية في تشيلي على الارتقاء بجودة التعليم في بلادها.
من جانبها، أكدت الحروب ضرورة التعاون بين البلدين في مجال التعليم، مبدية استعدادها لتقديم المساعدة لوزارة التربية التشيلية لإيجاد الحلول المناسبة لتجاوز كافة المعيقات والاشكاليات التي تحول دون تحسين جودة التعليم في تشيلي، شاركت خلال الزيارة في اطلاق جائزة "أفضل معلم في تشيلي".
بدوره، أشار السفير الفلسطيني تشيلي عماد الجدع إلى عمق العلاقة ما بين البلدين، خاصة أن الجالية الفلسطينية تعتبر أكبر جالية فلسطينية خارج الدول العربية.
كما التقت الحروب ثلة من كبار موظفي وزارة التربية، ولجنة التربية والتعليم في البرلمان التشيلي، حيث دار حديث حول سبل تحسين جودة التعليم في تشيلي.
وزارت الحروب عددا من المدارس، ومن ضمنها المدرسة العربية، حيث التقت الهيئات التدريسية والطلاب، وأجابت على استفساراتهم.
وزارت الحروب جامعة "ديسارلو"، حيث كان في استقبالها رئيس الجامعة وعمداء الكليات والأساتذة، وقدمت شرحا حول كيفية تطبيق منهجيتها في التعليم.
كما تضمنت الزيارة لقاء مع عدد من ممثلي السلك الدبلوماسي، وأبناء الجالية الفلسطينية والجاليات العربية، حيث أقيم في مدينة "كونسبسيون" حفل فلسطيني على شرفها، تخلله عروض دبكة وغناء.